عاجل: جندي إسرائيلي يلقي قنبلة صوت على مقر الدفاع الإسرائيلي
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أفادت قناة الأخبارية في نبأ عاجل لها منذ قليل مساء اليوم الأحد، أن جندي إسرائيلي القي قنبلة صوت على مقر وزارة الدفاع في تل أبيب دون وقوع إصابات، وذكرت القناة أن جيش الاحتلال فتح تحقيق في بلاغ عن إلقاء قنبلة صوت على مدخل مبنى وزارة الدفاع.
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جندي إسرائيلي تل أبيب جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عاجل - ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 51،201 وعدد الإصابات إلى 116،869 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة اليوم الأحد، أن حصيلة الضحايا جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتفعت إلى 51،201 شهيد و116،869 مصابًا.
وتتضمن هذه الأرقام 1،827 شهيدًا و4،828 مصابًا سُجلوا منذ استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية في الثامن عشر من مارس الماضي.
عاجل - الجيش الإسرائيلي يستعد لعملية توغل كبرى في غزة: خطة تفصيلية وتشدُّد في التصعيد الصحة في غزة: تكشف عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ 7 أكتوبر ضحايا الـ24 ساعة الماضيةوخلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، استقبلت مستشفيات غزة 44 جثة شهيد و145 جريحًا، وسط معاناة كبيرة تواجهها طواقم الإسعاف وفرق الدفاع المدني في الوصول إلى العالقين تحت الأنقاض وفي شوارع المدينة نتيجة نقص الإمكانيات والدمار الواسع الذي خلفته القصفات الإسرائيلية.
قصص وشهادات ميدانيةمحايلات الإخلاء: نقلت طواقم الإسعاف جثة امرأة شهيدة وأربعة ناجين من الأطفال والمسنين، بعد أن استهدفت طائرات الاحتلال خيمة للنازحين في منطقة مواصي جنوبي خان يونس، كان يقطنها مئات العائلات الفقيرة.
قصف المنازل:
أسفر قصف منزل عائلة العقاد في حي المنارة بمدينة خان يونس عن استشهاد شخصين وإصابة آخرين.وثّقت كاميرات الجزيرة مباشر تشييع شهيدين في مستشفى شهداء الأقصى بعد استهداف منزل درويش في مخيم النصيرات وسط القطاع.كما رُصد تشييع اثنين آخرين إثر قصف منزل في شارع المنصورة بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.ملابسات العدوان وخرق اتفاق وقف إطلاق النارانتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل في الأول من مارس الماضي، بعد سريانها منذ 19 يناير، غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن رفضه بدء المرحلة الثانية، وأمر باستئناف العمليات العسكرية في 18 مارس، استجابة لضغوط جناح متطرف في حكومته، وفق تقارير الإعلام العبري.
ومنذ ذلك التاريخ، سُجل 1،827 شهيدًا و4،828 مصابًا (معظمهم من الأطفال والنساء)، في أعنف مواجهة يشهدها القطاع منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
الوضع الإنساني المتردييتزامن التصعيد العسكري مع حصار خانق يفرضه الاحتلال على القطاع، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية بفعل انقطاع التيار الكهربائي وندرة المواد الطبية والغذائية.
وقد حذرت منظمات دولية من تفاقم مخاطر المرض وسوء التغذية بين المدنيين، فيما يواصل أكثر من 2 مليون فلسطيني مواجهة ظروف معيشية قاسية.
دعوات دولية لوقف التصعيدطالبت المنظمات الحقوقية والأمم المتحدة مرارًا بوقف فوري لإطلاق النار وفتح ممرات آمنة لإدخال المساعدات الإنسانية.
ورغم هذه النداءات، لم تتوصل الأطراف إلى اتفاق جديد وإنهاء القصف، مما يفاقم المخاطر على المدنيين العالقين تحت الركام والذين لا تزال فرق الإنقاذ تعجز عن الوصول إليهم.