مباحث التموين تواصل حملاتها وتضبط 20 طن دقيق مدعم آخر 24 ساعة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
واصل قطاع الأمن العام والإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة، بالتنسيق مع مديريات الأمن، حملاتها التموينية المكبرة لضبط الجرائم التموينية، وضبط الأسواق والتصدي الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم لتحقيق أرباح غير مشروعة.
وأسفرت عن ضبط عدد من القضايا في مجال المخابز السياحية الحرة والمدعمة خلال الـ24 ساعة الأخيرة عن ضُبط خلالها حوالي 20 طن دقيق أبيض، بلدي مدعم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وجاء ذلك استمرارًا لجهود أجهزة وزارة الداخلية لحماية جمهور المستهلكين وإحكام الرقابة على الأسواق والتصدي لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز والبيع بأزيد من السعر المقرر وعدم الإعلان عن الأسعار.
اقرأ أيضاًضبط أكثر من 20 طن مصنعات لحوم في حملة مكبرة بالجيزة
خطتها لم تكتمل| سيدة تنشر صورة لطالبين يحملان بندقية في العمرانية.. والتحريات: لعبة أطفال
لـ22 يونيو.. تأجيل محاكمة إنجي حمادة وكروان مشاكل بسبب فيديو المطبخ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مباحث التموين
إقرأ أيضاً:
عُمانية تواصل النجاح في مشروع زراعة البطيخ بالمضيبي
الرؤية- ناصر العبري
تواصل فاطمة بنت محمد الحبسية، من ولاية المضيبي بمحافظة شمال الشرقية، تحقيق نجاحات ملحوظة في مشروعها الزراعي لإنتاج الأصفر والأحمر المعروف محلياً بـ"الجح".
وقالت- في تصريحات لـ"الرؤية": "إجمالي إنتاج البطيخ هذا العام يقدر بحوالي 14 طنا، وهو إنتاج لمساحة تقدر بفدانين زراعيين، مما يمثل زيادة ملحوظة مقارنة بـ10 أطنان قبل ثلاثة مواسم، ويعتبر هذا الموسم السادس على التوالي الذي تنجح فيه زراعة البطيخ الأصفر، الغني بالفيتامينات".
وأضافت: "فكرة زراعة هذا النوع من البطيخ بدأت كتجربة قبل ست سنوات، وعند نجاح الإنتاج في العام الأول، قررت إعادة التجربة سنويا، وقد نجحت في تهيئة الأرض والمياه اللازمة لزراعة هذا المحصول".
وأوضحت الحبسية أن زراعة البطيخ جاءت كخطوة أولى نحو مشروع استثماري في المجال الزراعي، خاصة مع توفر المياه في مزرعتها، مبينة: "محصول البطيخ يعد من المنتجات التي تحرص على إنتاجها، نظراً للرواج الدائم في الأسواق المحلية، خاصة خلال هذه الفترة من العام التي تكثر فيها طلبات المنتجات الزراعية".
يشار إلى أن ولاية المضيبي تشتهر بزراعة مجموعة متنوعة من المحاصيل الزراعية الموسمية، بما في ذلك الخضروات والفواكه، حيث ساهمت وفرة المياه في تحقيق إنتاج وفير من كافة المحاصيل، مما جعلها تتوفر بكميات تجارية في الأسواق المحلية بسلطنة عُمان.