رئيس "UFC" يرغب بتواجد بوتين ضمن الحضور في أحد عروض المنظمة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تحدث رئيس "UFC" للفنون القتالية الأمريكي دانا وايت عن إمكانية تنظيم أحد عروض المنظمة في روسيا، مبديا رغبته في حضور الرئيس فلاديمير بوتين إلى الحدث في حال تمت إقامته في بلاده.
وعلق وايت خلال مؤتمر صحفي على هامش حدث "UFC 302" الذي أقيم يوم الأحد في نيويورك، عن إمكانية إجراء نزال بطل الوزن الخفيف الروسي إسلام ماخاتشييف ضد الأرمني – الأمريكي أرمان تساروكيان في روسيا: "إقامة معركة ماخاتشييف ضد تساروكيان في روسيا؟.
وأضاف: "ولكن بخصوص إقامة هذا النزال في روسيا.. بصراحة، لا أعرف لكننا نود مشاهدة معركة بين إسلام وتساروكيان وسنجريها".
وتابع: "ليس لدي أدنى فكرة عما إذا كان بإمكاننا سياسيا أن نقيم مثل هذا الحدث في روسيا. هل أرغب في أن يحضره بوتين؟ إن زيارة رئيس أي دولة لبطولتنا أمر رائع بالنسبة لنا، وسيكون ذلك شرفا لنا".
وأتم وايت: "بالطبع، إذا أقيمت البطولة في روسيا، فسيكون رئيس البلاد موضع ترحيب كبير في حدثنا".
المصدر: sport.ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: فی روسیا
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا: نرفض التبعية لترامب أو بوتين وعلاقاتنا تنبني على التحالف
أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، رفضه لأي تبعية محتملة لأوروبا تجاه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشددًا على أن العلاقات بين الدول في القرن الحادي والعشرين يجب أن تقوم على التحالفات، وليس التبعية.
جاءت تصريحات سانشيز خلال فعالية لحزب العمال الاشتراكي الإسباني، قُبيل مغادرته إلى قمة أوكرانيا المنعقدة في لندن، والتي حضرها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيون آخرون. وأشار سانشيز إلى أن أوروبا تدافع عن نظام دولي قائم على دول حرة، متساوية، وذات سيادة، ولذلك تدعم أوكرانيا في مواجهة "التهديد الإمبريالي الجديد" من بوتين. وأكد أن الدفاع عن "المزيد من أوروبا" ليس مجرد شعار، بل ضرورة، واصفًا ذلك بأنه "تأمين على الحياة".
وفي سياق متصل، وصف سانشيز خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة بأنها "غير أخلاقية" وتتعارض مع القانون الدولي. وأكد أن غزة ملك للفلسطينيين وهي جزء من دولة فلسطين المستقبلية، محذرًا من أن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين سيكون لها تأثير مزعزع للاستقرار إقليميًا وعالميًا.
تعكس هذه التصريحات موقف إسبانيا الداعم لاستقلالية القرار الأوروبي ورفضها لأي محاولات لفرض التبعية، مع التأكيد على أهمية بناء العلاقات الدولية على أسس التحالفات المتكافئة والاحترام المتبادل.