آخر تحديث: 2 يونيو 2024 - 1:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- عدّ النائب باسم الغريباوي، اليوم الاحد، وجود مجاملات سياسية في تخصيصات الإقليم ضمن الموازنة.وقال الغريباوي في حديث صحفي، إن “المحافظات لم تحظ بتخصيصات كافية لمشاريعها على عكس ما يخصص للإقليم من مبالغ، اذ ان هذه المحافظات يتم محاسبتها على أساس المصروف الفعلي من الموازنة، وحساب ما تصرفه كل محافظة من مبالغ مخصصة لها ضمن الموازنة”.

واوضح، ان “هناك التزامات قانونية وضعتها المحكمة الاتحادية تجاه كردستان فيما يتعلق بالمسائل المالية والإيرادات، وهذه القرارات يجب ان تطبق بالشكل الصحيح”.وأضاف ان “الإقليم لم يفي بالتزاماته تجاه الحكومة الاتحادية، من حيث الواردات النفطية والإيرادات الأخرى، ما يحتم عدم منحه نحو نسبة 17 بالمئة من الموازنة، بالإضافة إلى أنه لا يحصل على المخصصات من المصروف الفعلي، وبين ان “هناك مجاملات سياسية تجاه الإقليم على حساب باقي المحافظات وهذا الأمر تم بفعل الضغط السياسي، في حين ان بعض المحافظات خصص لها اكثر من 80 مليار وهذه الميزانية لا تكفي لمشروع من مشاريعها، داعيا الى إعادة النظر في تخصيصات هذه المحافظات”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: من الموازنة

إقرأ أيضاً:

الأزهر للفتوى يوضح أهم أحكام الصلاة على الكرسي في المسجد ؟

أوضح مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية  مأ أهم أحكام الصلاة على الكرسي في المسجد ؟ 

قائلًا: الحَمْدُ لله، والصَّلاة والسَّلام عَلى سَيِّدنا ومَولَانا رَسُولِ الله، وعَلَى آله وصَحْبِه ومَن والَاه؛ وبعد.

فالصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام وهي عِماد الدين، وأول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة.

لا تصح صلاة الفريضة إلا بشرائطها وأركانها؛ والتي منها: القيام؛ لقوله تعالى: {وَقُومُوا لِلَّهِ ‌قَانِتِينَ} [البقرة: 238]

إذا لم يستطع المسلم القيام في الفريضة لعذر كمرضٍ أو مشقة تلحق به؛ جاز له أن يصلي قاعدًا، ولا ينقص من أجره شيئًا.

إذا صلى المسلم جالسًا على الكرسي لعذر منعه من القيام، وجب عليه الإتيان بباقي الأركان من الركوع والسجود على هيئتها إن استطاع ذلك.

إذا قدر المصلي على القيام؛ ولم يقدر على الركوع أو السجود جلس للركوع والسجود، ومال برأسه فيهما وجعل سجوده أخفض من ركوعه وهو جالس.

إذا أصابت المصلي مشقةٌ حال القيام والركوع والسجود تذهب بخشوعه في الصلاة، صلى على الكرسي في صلاته كلها.

على المصلي أن يبدأ بتكبيرة الإحرام وهو واقف إن استطاع قبل أن يجلس على الكرسي لإكمال صلاته وهو جالس.

لا حرج في اصطفاف المُصلي على الكرسي في الصف الأول سيما إذا سبق إليه، وإذا تزاحمت الكراسي في المسجد فالأفضل اصطفافها خلف الصفوف، أو في مكان معين في الصف حتى لا تُعرقل من يمر بها.

تسوية الصف تكون بالأرجل الخلفية للكرسي، أما إذا كان يصلي قائمًا، ويجلس فقط للركوع والسجود فإنه يسوي الصف بقدمه حال قيامه، وعليه أن يكون في مكان لا يؤذي من خلفه.

يراعي المصلي أن يكون كرسيه المعد للجلوس في الصلاة مناسبًا لإقامته في الصف ولمساحة المسجد.

وَصَلَّىٰ اللَّه وَسَلَّمَ وبارَكَ علىٰ سَيِّدِنَا ومَولَانَا مُحَمَّد، والحَمْدُ للَّه ربِّ العَالَمِينَ.

مقالات مشابهة

  • نائب إطاري:قانون العفو العام لن يكون على “قياس” مطالب السنّة
  • المالية النيابية:التعداد السكاني سيعيد موازنة كل المحافظات
  • الأزهر للفتوى يوضح أحكام وكيفية الصلاة على الكرسي
  • الأزهر للفتوى يوضح أهم أحكام الصلاة على الكرسي في المسجد ؟
  • ميزانية المغرب سنة 2025 .. النفقات والإيرادات والإستثمارات
  • السوداني للمحافظين:توجيهات المرجعية مُلزمة التنفيذ!
  • السوداني يصدر قرارات خلال جلسة الهيئة العليا للتنسيق بين المحافظات
  • نائب:لن يستطيع السوداني إجراء تغيير وزاري دون موافقة الأحزاب
  • نائب رئيس الوزراء: نستهدف إنشاء 27 مركزًا للتنمية البشرية بجميع المحافظات
  • خبير اقتصادي:أكثر من (5) مليارات دولار سنوياً خسارة العراق جراء تصدير النفط من الإقليم