دخل محمد عبد المنعم مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، دائرة اهتمامات العديد من الأندية وأرزها كانت داخل الدوري الفرنسي والدوري التركي.

ارتبط اسم محمد عبدالمنعم بالرحيل عن النادي الأهلي خلال فترة الانتقالات المقبلة، بسبب رغبة اللاعب في خوض رحلة احتراف بالملاعب الأوروبية.

صراع فرنسي تركي لضم محمد عبد المنعم

وجهة اللاعب الأقرب هي الدوري الفرنسي من بوابة نادي موناكو  خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعدما أكدت التقارير عن وجود مفاوضات متقدمة بين الطرفين.

نشرة منتصف اليوم.. عرض كويتي لنجم الزمالك وعبدالمنعم يودع جمهور الأهلي ومورينيو يوقع مع فنربخشة نجم الزمالك السابق يفتح النار على اتحاد الكرة بسبب أزمة الشحات والشيبي

لكن من الجانب التركي، فريق جالاتا سراي اكثر الأندية المهتمة بالتعاقد مع محمد عبدالمنعم، وكسب خدماته من النادي الأهلي في سوق الانتقالات  القادم.

هل يودع عبد المنعم جماهير الأهلي؟

نشر محمد عبد المنعم رسالة غامضة عبر صفحته على “إنستجرام” فيديو مع، وعلق عليه: "سأحمل دائما حبكم ودعمكم.. شكرا لكم على كل شيء".

يذكر ان رحلة عبدالمنعم مع الأهلي كانت استثنائية، قاد النادي الأهلي للتتويج بالعديد من البطولات المحلية والقارية، وساهم في كل إنجازات الفريق.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد عبدالمنعم الأهلي موناكو جالاتا سراي الدوري الفرنسي محمد عبد المنعم

إقرأ أيضاً:

الأول من نوعه.. أعظم اكتشاف مصري لم يسبق له مثيل| القصة الكاملة

بعد أكثر من 100 عام من اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون، تمكن علماء المصريات البريطانيون من اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني، من الأسرة الثامنة عشرة الذي عاش وحكم منذ نحو 3500 عام.

ظل مكان دفن تحتمس الثاني موضع تكهنات لأجيال، لكن فريقًا بقيادة بيرس ليثرلاند في جامعة كامبريدج  نجح أخيرًا في حسم الأمر والذى أكد على وجود سلسلة من الأدلة الدقيقة التي قادت علماء الآثار إلى تأكيد مكان دفن الملك تحتمس الثاني، وحل “لغز عظيم من ألغاز مصر القديمة”.

أول مقبرة ملكية منذ اكتشاف توت عنخ آمون

وقال البروفيسور ليثرلاند لـ صحيفة التايمز:  "لم يتم العثور على قبر لتوت عنخ آمون أبدًا لأنه كان من المعتقد دائمًا أنه يقع في الطرف الآخر من الجبل بالقرب من وادي الملوك".

ويمثل هذا أول مقبرة ملكية يتم العثور عليها في الأقصر منذ اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون  - أحد نسل تحتمس - في وادي الملوك في عام 1922.

ويقع وادي الملوك، الموقع الأثري في شرق مصر، معروف بالفعل بأنه مكان دفن الشخصيات الملكية الرئيسية في المملكة الحديثة، بما في ذلك حتشبسوت، وتحتمس الأول، وأمنحتب الأول، وكذلك توت عنخ آمون.

تم العثور على مدخل المقبرة والممر الرئيسي لها في الأصل عام 2022، ولكن هذه الفترة فقط تم تأكيد أنه للملك تحتمس الثاني، حيث  تم العثور عليه خلال مهمة مشتركة بين مؤسسة أبحاث المملكة الحديثة التابعة للبروفيسور ليثرلاند، وهي مؤسسة أكاديمية بريطانية مستقلة، ووزارة السياحة والآثار. وفق صحيفة الديلي ميل.

تفاصيل اكتشاف مقبرة الملك تحتمس الثاني

كان البروفيسور ليثرلاند، المستكشف لوادي الملوك لأكثر من عقد من الزمان، قد عثر على درج صخري في أسفل وجه صخري مثير، يؤدي الدرج الكبير المنحوت في الصخر إلى ممر هابط كبير جدًا" - وهو ما يشير إلى العظمة.

وقال  العالم،"في البداية اعتقدنا أننا ربما وجدنا قبر زوجة ملكية، لكن الدرج العريض والمدخل الكبير أوحانا إلى شيء أكثر أهمية.. كانت مليئة بالرمال ورواسب الحجر الجيري - وهي حطام ناجم عن الفيضانات القديمة العنيفة".

وأوضح أنه لم يتمكنوا من الوصول إلى حجرة الدفن إلا بعد الزحف عبر ممر بطول 10 أمتار (32 قدمًا) مع وجود فجوة صغيرة في الأعلى.

وهناك اكتشف بقايا سقف مطلي باللون الأزرق مع نجوم صفراء، والتي لا توجد إلا في مقابر الملوك، بحسب ما قاله البروفيسور ليثرلاند لبي بي سي .

وتم تزيين حجرة الدفن بمشاهد من كتاب أمدوات، وهو نص ديني مخصص للملوك - وهو اكتشاف “مثير للغاية”، كما حملت أجزاء من جرار مصنوعة من المرمر نقوشاً تحدد هوية تحتمس الثاني باعتباره "الملك المتوفى"، إلى جانب اسم زوجته حتشبسوت.

القطع الأثرية الوحيدة المرتبطة بالدفن والتي تم العثور عليها على الإطلاق، تقدم دليلاً قاطعاً على ملكية الشخص الذي دفن ، حيث أن هناك قطع كانت عبارة عن قطع من جرار كانوبية، يتوقع أنها استخدمت أثناء عملية التحنيط.  

وعلى النقيض من مقبرة توت عنخ آمون الكبرى، لم تحتوي هذه الغرفة التي تم تأسيسها حديثًا على جسد مومياء، ولا أي سلع جنائزية لا تقدر بثمن.

ويعتقد الخبراء أن القبر تم إفراغه بشكل استراتيجي من الجثة والكنوز بعد سنوات من الدفن بسبب الفيضانات - وربما لا تزال الغنائم تنتظر من يجدها في المنطقة.

تم نقل الجثة المحنطة في العصور القديمة إلى خبيئة الدير البحري، حيث تم اكتشافها مفتوحة في القرن التاسع عشر في حالة غير جيدة، وكان ذراعه اليمنى مقطوعة من أسفل الكوع بين الأضرار.  

وُصف الملك تحتمس الثاني بأنه "صقر العش" عندما اعتلى العرش، ومن المرجح أنه مات عندما كان أصغر من 30 عامًا. و حكم تحتمس الثاني لفترة كافية فقط لإنجاب الطفل تحتمس الثالث، قبل أن يموت بمرض "لم تتمكن عملية التحنيط من إزالة آثاره".  

كان الملك تحتمس الثاني رابع فراعنة الأسرة الثامنة عشرة في مصر، ويُعتقد عمومًا أن فترة حكمه استمرت 13 عامًا (1493 إلى 1479 قبل الميلاد) أو ثلاث سنوات فقط (1482 إلى 1479 قبل الميلاد).

تعتبر الأسرة الثامنة عشر، وهي جزء من فترة التاريخ المصري المعروفة باسم المملكة الحديثة، من بين الأعوام الأكثر ازدهارًا في مصر القديمة، حيث حكمت لأكثر من 200 عام - حوالي 1539 إلى 1292 قبل الميلاد.

مقالات مشابهة

  • المعلومات الكاملة حول قمة الأهلي والزمالك في الدوري
  • الأهلي ينعى أحمد برجاوي مخرج قناة النادي
  • خلص على صاحبه غدر.. القصة الكاملة لحادث هز مشاعر الاسكندانية
  • الأول من نوعه.. أعظم اكتشاف مصري لم يسبق له مثيل| القصة الكاملة
  • مخطوف ولا لأ.. القصة الكاملة لطفل الألف مسكن| ماذا حدث؟
  • القصة الكاملة لسقوط طالبة من الطابق الثالث بجامعة سوهاج
  • القصة الكاملة..الحبس عامين لزوج قتل زوجته خلال مشاجرة بينهما في البحيرة
  • خلافات عفاف شعيب والمخرج محمد سامي أمام القضاء.. القصة الكاملة
  • مصدر داخل الأهلي: خالد مرتجي يدير النادي في غياب بيبو
  • بالأرقام.. سقف رواتب رابطة «الدوري الإسباني» بعد «الميركاتو» الشتوي 2025