عمر علاء لاعب بورفؤاد يحقق ميداليتين ذهبيتين ببطولة الجمهورية لألعاب القوي لذوي الهمم
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
حقق البطل الدولي "عمر علاء الدسوقي" بنادي بورفؤاد الرياضي في العاب القوى لذوي الهمم ميداليتين ذهبيتين بعد تقديم اداء متقدم بمنافستين في بطولة الجمهورية لابطال التحدي والتي أقيمت باستاد القاهرة.
عمر علاء لاعب بورفؤاد يحقق ميداليتين ذهبيتين ببطولة الجمهورية لألعاب القوي لذوي الهمموذلك بعد حصوله على المركز الأول في منافسات قذف القرص بمسافة وهو 36 متر و51 سم الذي يزن 1،50 كجم والذهبية الثانية والمركز الأول بمنافسة دفع الجلة والتي تزن 6 كجم مسجلًا مسافة 12،05 متر.
وقد أبهر جميع الحضور باداءه اللافت للنظر في البطولة التي شارك فيها بأوزان ادوات أثقل لأول مرة عن المشاركات السابقة وحاز على إشادة الجميع متمنين له تحقيق المزيد من الانجازات المميزه الدولية والمحلية.
يذكر أن الكابتن ضياء كامل هو مدرب اللاعب منذ نحو 10 سنوات ويشرف على نشاط الإحتياجات الخاصة مها كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمر علاء بورفؤاد ببطولة الجمهورية لألعاب القوى ضياء كامل
إقرأ أيضاً:
ساحة مسجد بورفؤاد الكبير تتهيأ لاستقبال المصلين في صلاة العيد
أعلن الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد، اليوم الإثنين، انتهاء كافة الاستعدادات لاستقبال المصلين لأداء صلاة عيد الفطر المبارك بساحة مسجد بورفؤاد الكبير، وذلك في إطار خطة شاملة لضبط التنظيم وتوفير الأجواء الإيمانية المناسبة.
وأكد رئيس مدينة بورفؤاد أن الاستعدادات شملت تجهيز الساحة بالمصليات المناسبة، وتوفير أماكن مخصصة للنساء، مع تأكيد أهمية الالتزام بالضوابط المنظمة للصلاة، بما يعزز من روحانية المناسبة ويؤكد على القيم الإسلامية السمحة، بالإضافة إلى التنسيق مع الجهات الأمنية لضمان انسيابية الحركة وتنظيم دخول وخروج المصلين بسلاسة.
وسط استعدادات مكثفة من الأجهزة التنفيذية ساحة مسجد بورفؤاد الكبير تتهيأ لاستقبال المصلين في صلاة العيدوأكد إسلام بهنساوي، أن عيد الفطر المبارك فرصةٌ لتعزيز الروابط المجتمعية، ونشر قيم المحبة والتسامح، داعياً الجميع إلى استثمار هذه المناسبة في ترسيخ معاني الأخوة والتواصل الإيجابي بين أفراد المجتمع.
وفي هذا السياق، دعت مدينة بورفؤاد جموع المصلين إلى الالتزام بالآداب العامة لصلاة العيد، والتبكير إلى الصلاة، واصطحاب الأطفال بطريقة منظمة، وتجنب الزحام، بما يسهم في إتمام الشعائر في أجواء من السكينة والخشوع.