ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفن ، بينما غادر عدد 9 سفن ، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 36 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 40961 طن تشمل : 826 طن ملح معبأ و 3780 طن مولاس و 600 طن بودرة جبس و 4200 طن علف بنجر و 450 طن أسمنت معبأ و 12547 طن كلينكر و18558 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 64543 طن تشمل : 19628 طن قمح و 17500 طن ذرة و 9228 طن حديد و 659 طن خشب زان و 17048 طن خردة و 480 طن ابلاكاش.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1907 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 112 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1234 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 18888 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 187114 طنًا.
كما غادر عدد 1 قطار بحمولة إجمالية 1180 طن قمح متجه إلى صوامع كوم أبو راضي، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4946 حركة.
استقبلت هيئة ميناء دمياط لجنة من خبراء المعهد الإقليمي للأمن البحري بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في زيارة تهدف إلى القيام بإجراءات تجديد الموائمة الأمنية لميناء دمياط ومرافقه المينائية التابع ، وذلك يأتي تأكيداً على استمرار توافق الميناء مع متطلبات المدونة الدولية لأمن السفن والمرافق المينائية (ISPS Code) والاتفاقيات والمدونات ذات الصلة.
وخلال تلك الزيارة التي استغرقت عدة أيام قام وفد المعهد الإقليمي للأمن البحري بتنفيذ إجراءات اصدار تقارير التقييم الأمني والذي يتضمن كافة الملاحظات الأمنية ضمن تنفيذ المعاينة الحية بالميناء والمرافق المينائية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة ميناء دمياط صومعة ميناء دمياط
إقرأ أيضاً:
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.
ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.
اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب