شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الدولار يرتفع عالميا متجاهلاً خفض التصنيف الائتماني ‏لأميركا، ارتفع الدولار عالميا  بعد أن تجاهل المستثمرون قرار وكالة فيتش خفض ‏التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، بينما أسهمت بيانات تظهر زيادة أكبر من .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدولار يرتفع عالميا متجاهلاً خفض التصنيف الائتماني ‏لأميركا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الدولار يرتفع عالميا متجاهلاً خفض التصنيف الائتماني...

ارتفع الدولار عالميا  بعد أن تجاهل المستثمرون قرار وكالة فيتش خفض ‏التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، بينما أسهمت بيانات تظهر زيادة أكبر من ‏المتوقع في عدد الوظائف الخاصة في يوليو في تعزيز الدولار، إذ إنها تشير ‏إلى تزايد قوة سوق العمل.‏

وأظهر تقرير التوظيف الوطني لشركة (إيه.دي.بي) أن القطاع ‏الخاص الأمريكي أضاف 324 ألف وظيفة الشهر الماضي، وهو عدد أكبر من ‏زيادة 189 ألفا كان قد توقعها خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم.‏

وتتباطأ سوق العمل الأمريكية بالتدريج على الرغم من رفع مجلس الاحتياطي ‏الفدرالي سعر الفائدة 525 نقطة أساس منذ مارس  2022.‏

وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، ‏‏0.745% ليسجل مستوى قياسياً مرتفعاً جديداً خلال ثلاثة أسابيع. وكان مؤشر ‏الدولار قد قفز 3% في 18 يوليو تموز صاعداً من أدنى مستوى في 15 شهراً.‏

وخفضت فيتش اول أمس الثلاثاء تصنيف الولايات المتحدة إلى ‏AA‏+ من ‏AAA‏ في ‏خطوة أثارت ردود فعل غاضبة من البيت الأبيض وفاجأت المستثمرين خاصة أنها ‏تأتي بعد شهرين من التوصل إلى حل لأزمة سقف الدين.‏

ودفع ذلك اليورو إلى الانخفاض 0.56% إلى 1.092 دولار، إذ قال محللون إن ‏الدولار يستفيد على الأرجح من كونه ملاذاً آمناً.‏

وهبط الجنيه الاسترليني 0.74% إلى 1.2682 دولار.‏

ونزل الين الياباني 0.06% عند 143.43 ين للدولار بعدما كان في طريقه في ‏وقت سابق لتقليص خسائر مُني بها في ثلاث جلسات.‏

وهبط الدولار الاسترالي 1.19% إلى 0.653 دولار بعدما انزلق سابقا إلى أدنى ‏مستوياته منذ يونيو حزيران عند 0.657 دولار. ‏

وانخفض الدولار النيوزيلندي 1.30% إلى 0.6070 دولار.‏

107.167.122.22



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدولار يرتفع عالميا متجاهلاً خفض التصنيف الائتماني ‏لأميركا وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار الدولار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تسعير منتجات الصلب بين سندان زيادة التكاليف محلياً ومطرقة إرتفاع أسعار الخامات عالمياً

لو  فتشتت فى المعجم عن معنى  السندان- بفتح  السين- والمطرقه ستجد  المعنى الحرفى  للجملة هو الشىء بين  أمرين كلاهما  مُر أو  شر، وهذا التفسير ينطبق  تماما على  وضع صناعة الصلب فى الوقت الحالى. 

تمر الصناعة منذ  أكثر من ستة  أشهر  بعدم  الاستقرار لوقوعها بين سندان زيادة التكاليف الباهظة، وبين  مطرقة  ارتفاع  أسعار الخامات فى البورصات  العالمية التى  لاترحم، ولا  تعترف بالتكهنات.

 لو نظرنا  إلى التكاليف بالمصانع ستجدها عبارة عن قائمة طويلة بدءًا من حجم  العمالة الرهيب ومرتباتهم  الباهظة، مرورا  بأسعار المحروقات والطاقة، والتأمينات، والضرائب، والمياه، وفروق  تدبير العملة  الأجنبية  اللازمة لاستيراد الخامات  والمعدات  والتكنولوجيا وإنتهاءً بأسعار  الخامات  نفسها  بالأسواق  العالمية  الموردة، وكذلك أسعار الشحن والتفريغ   ونولون  النقل. 

 تعد  هذه  التكاليف هى  العامل  الرئيسى الذى  تحدد  عليه  مصانع  الصلب  عملية  تسعير  بيع  منتجاتها   فى  السوق  المحلى،  أو حتى  أسعار التصدير  لبعض  منتجاتها  مع  التأكيد  والتوضيح  أن  عوامل  التكلفة   تختلف  كليةً  بالمصانع  المتكاملة  عن مصانع  الدرفلة،  فالتكلفة  بالمصانع  المتكاملة أو  حتى شبه المتكاملة  أعلى  بكثير جدا من  التكلفة بمصانع  الدرفلة، والعائد على  رأس المال  بالمصانع  المتكاملة أعلى  بكثير  من العائد  على رأس  المال  بمصانع  الدرفلة.

**  أرقام  وحقائق

فى ظل الفوارق  الكبيرة  بين  مصانع  الدرفلة والمصانع المتكاملة لا  تستطيع  مصانع  الدرفلة وضع  تسعيره   لمنتجاتها حتى  لو  أسعار الكمر والزوايا  إلا بعد أن  تقوم المصانع المتكاملة بإعلان  أسعارها، ورغم  ارتفاع  أسعار الخامات عالميا  لم  تقم  المصانع  المتكاملة بإعلان  أسعارها الجديدة حتى  كتابة  هذه  السطور، وكل ما  يتردد  بشأن زيادة  الأسعار اليوم  الثلاثاء الأول  من أكتوبر 2024 لا أساس  له  من  الصحة، وما  يحدث  من كواليس  بكل المصانع  نستطيع  أن  نلخصه  فى عدة  نقاط  جوهرية وهى:

 أولا:

أن  المصانع  تعكف حاليا  على دراسة  السوق العالمى  خاصة  فى دولة  الصين بصفتها تنتج  أكثر من نصف الإنتاج  العالمى، فضلا عن  كونها أكبر مستهلك فى العالم لمعرفة هل الوضع الحاصل  حاليا  عبارة عن  فقاعات مثل  فقاعات  العقارات، أم  أن الوضع  سيمتد لأكثر من  ذلك!

ثانيا:

هناك  تخوف شديد من استيراد أي خامات فى الوقت  الحالى لربما  تعاود أسعار الخامات خاصة خام  الحديد هبوطاً وتصل إلى مستويات ما قبل شهر سبتمبر.

ثالثا:

ستلجأ المصانع  الكبيرة  إلى إعطاء أفضلية  فى الشراء  لنظام  الدفع  بالكاش، مع إجراء  تحليل  لعمليات  البيع ومراقبة  حالة  السوق.

رابعا:

سيكون هناك حذر  كبير عند  التعامل مع  المخزونات  الموجودة  بالمخازن رغم  حاجة  كل  الشركات  تقريبا إلى وجود سيولة مالية.

خامساً:

قد تضطر المصانع  المتكاملة التى  تقوم  بالتصدير إلى مراجعة  أسعار التصدير خاصة  لأسواق أوروبا وأسواق  الخليج  تحديدا  مع  الإشارة  إلى  أن  بعض   بعض  الشركات  فى دوله  خليجية قد استشاطت غضبا  عندما  قامت إحدى الشركات المصرية بتصدير  نحو  20  الف  طن  لفائف  سلك بسعر  تنافسى، وعلى الفور قامت الشركة  الخليجية بخفض أسعارها مجبرة لتفويت الفرصه  على الشركات  المصرية  للتصدير من  جديد.

جملة  القول، أن  هناك   ترقب  حذر  فى  كل  المصانع المنتجة للصلب سواء  المتكاملة، أو شبه  المتكاملة، أو مصانع  الدرفلة  والأخيرة تنتظر الأسعار الجديدة للمصانع المتكاملة فى ظل حسابات معقدة وشديدة  التعقيد، فهناك تكاليف باهظة  فى الإنتاج والتشغيل، وأسعار خامات  فى تصاعد مستمر عالميا، وتكدس بضائع  محلية فى المخازن نتيجة  تراجع حالة  الطلب، وعدم  قابلية السوق لإجراء أية زيادات سعرية  كبيرة خلال  الأيام  الحالية.

الأمر الآخر أن الحكومة أصبحت مطالبة بالتدخل، وإجراء مزيد من التسهيلات على قطاع  البناء والتشييد كما فعلت دولة الصين  مؤخرا.

 بقى  أن  نشير إلى ما  بقى  ان  نشير  الى  ما صرحت  به  الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية حيث  أعلنت فى وقت  سابق عن موافقة الرئيس السيسى علي الدراسة المشتركة التي أعدتها الوزارة بالتعاون مع وزارة الإسكان بإلغاء اشتراطات البناء المعمول بها حالياً فى المدن والقرى  والكفور والنجوع بمختلف المحافظات والتي كانت قد صدرت في شهر مارس 2021، والعودة للعمل بأحكام قانون البناء رقم 119 لسنة 2008 ولائحته التنفيذية بما يساهم في سهولة إصدار تراخيص البناء، وانتعاش حركة  التشييد والبناء، ولو  تحقق ما صرحت به الوزيرة على أرض الواقع سترى صناعة  الصلب ضوءً تستطيع من خلاله  الخروج   من  النفق  المظلم الذى تمكث فيه  الآن.

مقالات مشابهة

  • تسعير منتجات الصلب بين سندان زيادة التكاليف محلياً ومطرقة إرتفاع أسعار الخامات عالمياً
  • الذهب يرتفع وسط زيادة الطلب على الملاذ الآمن
  • الدولار يرتفع بعد تصريحات لرئيس الفيدرالي حول الفائدة
  • الدولار يرتفع بعد معارضة رئيس المركزي الأمريكي لتوقعات بتيسير نقدي كبير
  • رفع التصنيف الائتماني خطوة إضافية نحو تعزيز الاقتصاد
  • وكيلة "ترويج الاستثمار": ارتفاع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان يُعزز ديناميكية البيئة الاستثمارية
  • ارتفاع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان يعزز البيئة الاستثمارية
  • الدرهم يرتفع مقابل الدولار الامريكي والأورو
  • الدولار يرتفع 6 قروش جديدة في البنوك
  • كيف يستنزف خفض التصنيف الائتماني جيوب الإسرائيليين؟