«إكسترا نيوز» تبرز تقرير «الوطن».. «تحذير من استمرار الأزمة في رفح الفلسطينية»
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
استعرض برنامج «هذا الصباح» تقديم الإعلاميين باسم طبانة ومروة فهمي، والمُذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، الملف الذي نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، بشأن لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي مع «جراهام» أمس، بعنوان «السيسي يحذّر من خطورة استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية»، إضافة إلى ملف حرب الإبادة في غزة بعنوان «حرب الإبادة مستمرة.
وقال الكاتب الصحفي زكي القاضي، خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، أنّ مصر وفق رؤيتها المعلنة بذلت جهودا كبيرة تجاه القضية الفلسطينية، منها إمداد القطاع بأكثر من 80% من جملة المساعدات الإنسانية التي دخلت قطاع غزة، واستضافة الجرحى والمصابين الفلسطينيين، فضلا عن الإجراءات غير المعلنة كاجتماعات ولقاءات القادة السياسية مع مختلف الدول.
وأضاف أنّ الاحتلال الإسرائيلي له 3 أهداف رئيسية من حرب غزة، أولها القضاء على قادة حماس، وإعادة تشكيل وضع قطاع غزة، وإعادة الرهائن والمحتجزين بالقوة، وكل هذه الأهداف لم يُنفذ منها شيء حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غزة فلسطين السيسي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يستغل الأعياد اليهودية لتصعيد إجراءاته الاستعمارية
قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تستغل الأعياد اليهودية، لتصعيد إجراءاتها الاستعمارية، والتحريض على ضم الضفة الغربية المحتلة.
وأدانت الوزارة - في بيان، أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اليوم الجمعة، الدعوات التحريضية التي تصدر تباعا عن أركان حكومة الاحتلال الإسرائيلي بشأن ضم الضفة الغربية المحتلة، كان آخرها ما صدر عن نائب نتنياهو ياريف ليفين بشأن مخططاته لفرض السيادة الإسرائيلية عليها، معتبرة أن هذه التصريحات إمعان لجرائم الإبادة والتهجير والضم، ولأسباب سياسية أيديولوجية استعمارية، تكشف زيف حجج وذرائع الاحتلال جراء استمرار جرائم الإبادة.
وحذرت الخارجية الفلسطينية من خطورة قرار جيش الاحتلال زيادة عدد قواته بالضفة بست سرايا بحجة «الأعياد اليهودية»، إضافة إلى تركيب المزيد من البوابات الحديدية في مداخل البلدات والمدن والمخيمات الفلسطينية بهدف تقطيع أوصال الضفة، وتحويلها إلى تجمعات سكانية معزولة عن بعضها وغير متواصلة جغرافيا، إلا بطرق أو أنفاق تخضع لسيطرة الاحتلال وتحكمه، وهي تندرج في إطار تسريع وتيرة الضم المتدحرج للضفة بما فيها القدس الشرقية.
ورأت أن إفلات قوات الاحتلال المستمر من العقاب، يشجعها على التمادي في تصفية حقوق شعبنا وقضيته.
واعتبرت الخارجية الفلسطينية، أن استمرار فشل مجلس الأمن الدولي المتواصل في تحمل مسئولياته، ووقف جرائم الإبادة والتهجير والضم، يفقد المنظومة الدولية، ما تبقى من شرعيات قانونية لمؤسساتها.