وزير البترول يعلن دخول شركة عالمية جديدة للسوق المصرية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
استقبل المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، ليندا كووك، الرئيس التنفيذي لشركة هاربور إنرجي، أحد أكبر الشركات البريطانية العاملة في مجال البترول والغاز والطاقة بشكل عام، والتي تدخل السوق المصرية لأول مرة من خلال استحواذها على مناطق امتياز شركة فنترشال ديا الألمانية بدلتا النيل والبحر المتوسط.
وأكد الملا أن قطاع البترول المصري يمتلك بنية أساسية متطورة ومهارات وخبرات كوادر مصرية متميزة، وهناك ترحيب بدخول الشركة البريطانية للعمل في السوق المصرية، وضخ استثمارات جديدة وتوفير تكنولوجيات متطورة.
ضخ استثمارات جديدة في قطاع البترولوأشارت رئيسة الشركة إلى تطلعها لضخ استثمارات جديدة بقطاع البترول في مصر، والعمل على التوسع في العمليات، وأن تصبح من كبريات الشركات العاملة في مجال الطاقة في مصر.
وعقب اللقاء، وقع كلا من المهندس ياسين محمد، الرئيس التنفيذي للشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية إيجاس، والمهندس سامح صبري، الرئيس التنفيذي لشركة فنترشال ديا في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، وهاورد لاندس، المستشار القانونى لشركة هاربور إنرجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البترول وزارة البترول قطاع البترول وزير البترول
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.