الحكم على إنجي حمادة وكروان مشاكل بتهمة نشر فيديوهات خادشة 22 يونيو
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
قررت محكمة جنح الاقتصادية، منذ قليل، تأجيل محاكمة سماح مصطفي والمعروفة بـ "إنجي حمادة"، وكروان مشاكل، لجلسة 22 يونيو للحكم، بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء.
وتم القبض على إنجي حمادة، بتهمة نشر مقاطع فيديو خادشة للحياء والتحريض على أعمال منافية للآداب مع التيك توكر كروان مشاكل.
وكانت قد أمرت النيابة العامة بضبط وإحضار التيك توكر كراون مشاكل لاتهامه بنشر مقاطع فيديو تحرّض على الفسق والفجور، وتنتهك قيم المجتمع ونشر مقاطع فيديو خادشة للحياء والتحريض على أعمال منافية للآداب بالاشتراك مع "إنجي حمادة".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: كروان مشاكل حبس كروان مشاكل قضايا كروان مشاكل اخبار الحوادث إنجی حمادة
إقرأ أيضاً:
بتهمة اغيتال "جواس".. الحكم بإعدام العميد أمجد خالد قائد لواء النقل السابق في عدن
أصدرت محكمة في العاصمة المؤقتة عدن الخاضعة لسيطرة مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، اليوم الإثنين، حكما بإعدام متهمين بإغتيال القائد العسكري ثابت مثنى جواس، بينهم قائد عسكري بارز في صوف القوات المسلحة.
وقالت مصادر حقوقية لـ "الموقع بوست"، إن المحكمة الجزائية المتخصصة الابتدائية أصدرت حكما بإعدام أربعة متهمين بتنفيذ عملية إغتيال للقائد العسكري ثابت جواس بالعاصمة المؤقتة عدن جنوب البلاد.
وبحسب المصادر، فإن المحكمة الجزائية عقدت جلستها برئاسة القاضي يحيى محمد السعيدي، بحضور كلاً من عضو النيابة فيصل عبدالحافظ وأمين سر الجلسة عفاف علي محسن، وأصدرت عدداً من الأحكام في القضية رقم 51 لعام 2022م، بحق خمسة متهمين بالاشتراك بعصابة مسلحة بتنفيذ اغتيال "جواس".
وأشارت المصادر إلى أن منطوق الحكم تضمن إدانة جميع المتهمين بما نسب إليهم في قرار الإتهام، ومعاقبة كلا من (محمد علي محسن عبدالله العزاني، رنيه سعيد سلام، ومحمد احمد يحيى الميسري، وأمجد خالد فرحان) بالإعدام حداً.
كما شمل الحكم معاقبة (عبدالكريم علي محسن عبدربه العزاني) بالسجن لمدة عشر سنوات، وإلزام المدانين بدفع مصاريف التقاضي للمحامي خالد الميسري، والتي تبلغ خمسمائة الف ريال فقط.
وشغل "أمجد خالد" قيادة لواء النقل العام التابع لألوية الحماية الرئاسية خلال السنوات الماضية وحتى فبراير الماضي، في الوقت الذي تعرض لحملات ممنهجة من قبل مليشيا الإنتقالي المدعومة إماراتيا، وتم مداهمة منزله وإحراقه وإعتقال والده وعددا من أقاربه، نتيجة مواقفه المناوئة لمليشيا الإنتقالي.