مذكرة كلمات اللغة الفرنسية للثانوية العامة نظام جديد 2024
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
قدم الأستاذ محمد رفعت البريدي مدرس اللغة الفرنسية، ملخصًا لغويًا لـ مذكرة كلمات اللغة الفرنسية للثانوية العامة نظام جديد 2024، وذلك لتسهيل المادة على طلبة وطالبات الثانوية العامة الدراسين للغة الفرنسية، والذين يستعدون لدخول الامتحان نهاية الشهر الجاري، وفقا لجدول الامتحانات المعلنة من وزارة التربية والتعليم.
وأكّد أستاذ اللغة الفرنسية أنَّ امتحان اللغة الفرنسية للثانوية العامة نظام جديد 2024، سيضم 30 سؤالا، عليها 40 درجه، وتوزيع الدرجات 34 درجة على 29 سؤالا اختياريا، بالإضافة الى 6 درجات علي سؤالين مقاليين.
وأشار إلى أنَّه يجب على الطلاب أيضًا الاهتمام بمراجعة الجرامر نظرًا لأهميته في الأسئلة المقالية، ويضم جرامر اللغة الفرنسية للثانوية العامة2024 ما يلي:-
كلمات اللغة الفرنسية للثانوية العامة نظام جديد 2024وعن كلمات اللغة الفرنسية للثانوية العامة نظام جديد 2024، والمتوقع ألا يخرج عنها الامتحان فقد جاءت كالتالي:-
موعد امتحان اللغة الفرنسيةوعن موعد امتحان اللغة الفرنسية، سيكون وفقا للجدول الثانوية العام يوم الثلاثاء الموافق 25-6-2024، بعد انتهاء إجازة عيد الأضحى مباشرة، ومدة الامتحان ساعتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة اللغة الفرنسية كلمات اللغة الفرنسية
إقرأ أيضاً:
مهمة صعبة أمام الحكومة الفرنسية
قد لا يكون حظ رئيس الحكومة الفرنسية الجديد فرانسوا بايرو، أفضل من حظ سلفه ميشال بارنييه الذي سقطت حكومته في حجب الثقة عنها يوم الرابع من ديسمبر/كانون الأول في الجمعية الوطنية بأكثرية 331 صوتاً، والتي تم تشكيلها بعد الانتخابات التشريعية العامة التي جرت في السابع من يوليو/تموز، بعدما تم تجريد معسكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الأكثرية النيابية المطلقة، ووضع اليسار في المقدمة.
ولأن الرئيس الفرنسي لا يريد تسليم السلطة لا إلى اليسار ولا إلى اليمين المتطرف، فإنه اختار شخصية سياسية من الوسط، فاختار بايرو، كما اختار من قبل بارنييه، لكن الاختيار الجديد قد يواجه نفس مصير الاختيار القديم.
بعد تكليف بايرو تشكيل الحكومة الجديدة في 13 ديسمبر/كانون الأول، انتظر الفرنسيون حتى يوم الاثنين الماضي حين أعلن بايرو حكومته الجديدة من 35 وزيراً من بينهم 18 امرأة، أي أقل عدداً من حكومة بارنييه ( 42 وزيراً)، لكنه احتفظ بعدد من الوزراء السابقين، من بينهم رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن، والوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين، وبرونو روتابو وزير الداخلية السابق، ورئيس الحكومة السابق مانويل فالس والوزير السابق جيرالد دارمانان.
من أبرز التحديات التي تواجهها الحكومة الجديدة هي أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية عندما تمثل أمامها يوم 14 يناير/كانون الثاني المقبل، وإقرار ميزانية العام المقبل.
رئيس الوزراء الجديد زعيم حزب «موديم» الوسطي المتحالف مع ماكرون يخوض مهمته الصعبة في ظل تدني شعبيته إلى مستويات قياسية بعدما أعرب 66 في المئة من الفرنسيين عن استيائهم منه، حسب استطلاع «إيفوب- لو جورنال جو مانش».
رئيس الوزراء الجديد مطمئن إلى أن تنوع حكومته يحميها من حجب الثقة على الرغم من عدم وجود اليسار فيها، لكن الحزب الاشتراكي بزعامة أوليفييه فور، سارع إلى إعلان رفض حكومة بايرو ملوحاً بالسعي إلى حجب الثقة عنها، بقوله: «إن رئيس الوزراء يضع نفسه بين يدي اليمين المتطرف»، وأضاف: «لا يوجد سبب لمنح أي شيء لهذه الحكومة»، مشيراً إلى أنه لم يتم احترام أي من شروط ميثاق عدم حجب الثقة في تشكيل الحكومة الجديدة، في حين سخرت رئيسة كتلة «فرنسا الأبية» في البرلمان ماتيلدا بانو من «حكومة مملوءة بأشخاص تم رفضهم في صناديق الاقتراع، وأسهموا في انحدار بلدنا»، داعية من جديد إلى حجب الثقة عنها، من جهتها أكدت مارين لوبان في مقطع فيديو نشر يوم الثلاثاء الماضي، أن الفرنسيين «قريباً، قريباً جداً، أو في أسوأ الأحوال خلال بضعة أشهر سيضطرون إلى اختيار مسار جديد»، في حين انتقد رئيس حزبها جوردان بارديلا تشكيلة الحكومة الجديدة بالقول: «لحسن الحظ الحماقة لا تقتل، لأن فرانسوا بايرو جمع ائتلاف الفشل».
أمام حكومة بايرو نحو ثلاثة أسابيع كي تمثل أمام الجمعية الوطنية لنيل الثقة، فهل يكون مصيرها مثل مصير الحكومة السابقة أم تستطيع النفاد بجلدها؟
على كل حال، تواجه فرنسا أزمة سياسية غير مسبوقة قد ترافق الرئيس إيمانويل ماكرون حتى نهاية ولايته في مايو/أيار عام 2027، طالما لا يملك أغلبية برلمانية تمنح الثقة لحكوماته.