وسام فارس وسارة أبي كنعان في القفص الذهبي.. وتفاعل كبير على صور الزفاف
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تصدر الفنانان اللبنانيان وسام فارس وسارة أبي كنعان، "الترند" على منصات التواصل في لبنان والعالم العربي، بعد زفافهما، السبت، وحققت صور الزفاف تفاعلًا، احتفاء بدخول الفنانين القفص الذهبي بعد قصة حب استمرت لسنوات.
View this post on InstagramA post shared by Wedding Photographer | Beirut, Lebanon LB (@lens.
وشاركت سارة أبي كنعان تفاصيل يوم زفافها، والتحضيرات التي سبقته مع متابعيها عبر حساباتها الرسمية على منصات التواصل.
View this post on InstagramA post shared by Sara Abi Kanaan (@saraabikanaanofficial)
وأعلن الثنائي خطبتهما رسميًا، قبل عامٍ تقريبًا، وسبق أن كشفا بأن قصة حبهما بدأت في 2020، وتمت الخطوبة بعد نجاحهما في مسلسل "الثمن"، وانتشار الأخبار عن علاقة عاطفية بينها.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير
إقرأ أيضاً:
خميس يكشف تفاصيل المبادرة للترويج للحضارة المصرية القديمة
كشف الفنان محمد خميس تفاصيل تجربته في تقديم محتوى عبر وسائل التواصل بهدف الترويج للحضارة المصرية، مؤكدًا أن المبادرة لاقت صدى واسعًا بين الجمهور واهتمامًا من الجهات الرسمية.
وقال خميس، خلال حديثه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج الساعة 6 على "الحياة"، إن الفكرة بدأت خلال شهر رمضان ضمن حملة شبابية تحت اسم "أحفاد الحضارة المصرية القديمة"، حيث شارك مجموعة من الشباب المهتمين بالتصوير والتراث المصري في توثيق المناطق الأثرية، لاسيما في الأقصر وأسوان عبر فيديوهات قصيرة تنقل جمال المواقع التاريخية.
وأضاف أنه استثمر قدراته التمثيلية لسرد القصص بأسلوب جذاب، ما أسهم في جذب اهتمام المشاهدين، لافتًا إلى أن تفاعل الجمهور على منصات التواصل كان إيجابيًا للغاية، ما دفع مجلس الوزراء إلى التواصل معه بشأن التعاون في إنتاج محتوى احتفالي بعيد الفطر يتناول الأعياد المصرية القديمة.
وأعرب خميس عن سعادته بالاهتمام الرسمي بهذه المبادرة، مشددًا على أن نجاحها يعكس حرص الشعب المصري على تقدير المحتوى الجاد الذي يعكس تراثه وهويته، خلافًا للمقولات التي تزعم أن الجمهور يبحث فقط عن المواد الترفيهية السطحية.
اختتم حديثه بالإشارة إلى أهمية الاستفادة من منصات التواصل في الترويج للحضارة المصرية بأسلوب إبداعي ومدروس، مؤكدًا أن تقديم محتوى هادف يمكن أن يشكل جسرًا للتواصل بين الأجيال وتعزيز الوعي الثقافي.