تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد رئيس الوزراء الكوري الجنوبي "هان دوك-سو"، أن سول سترد بهدوء على سلسلة التحركات العدائية الأخيرة للشمال، منددا بإطلاق كوريا الشمالية بالونات تحمل القمامة إلى الجنوب.

ونقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب"، اليوم /الأحد/ عن "هان" قوله - إن كوريا الشمالية أنخرطت مرة أخرى في استفزازات منحرفة غير مقبولة للمجتمع الدولي.

وجاءت تصريحات رئيس الوزراء الكوري الجنوبي في الوقت الذي أرسلت فيه بيونغ يانغ نحو 720 بالونا آخر محملا بالنفايات إلى كوريا الجنوبية منذ الأسبوع الماضي.

وطافت البالونات، المملوءة بأعقاب السجائر والورق والأكياس البلاستيكية وغيرها من قطع القمامة، عبر خط ترسيم الحدود العسكرية الفاصل بين الكوريتين، وسقطت في أجزاء مختلفة من كوريا الجنوبية.

وحذر الجيش الكوري الجنوبي من المخاطر المحتملة من هذه البالونات، ونصح الناس بعدم لمسها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كوريا الشمالية كوريا الجنوبية

إقرأ أيضاً:

محققون يطالبون بتمديد مذكرة اعتقال رئيس كوريا الجنوبية المعزول

طلب محققون تمديد الموعد النهائي لمذكرة اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول بعد انتهاء مدتها ورفضه التجاوب معها.

وقال فريق التحقيق المشترك -أمس الاثنين- إنه أعاد تقديم طلب مذكرة لتمديد الموعد النهائي لتوقيف يون من أجل استجوابه بشأن دوره في فرض الأحكام العرفية لفترة وجيزة في مطلع الشهر الماضي.

وقال مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين: "لقد قدمنا مجددا طلب مذكرة توقيف إلى محكمة منطقة سول الغربية لتمديد الموعد النهائي لمذكرة توقيف الرئيس يون"، التي كان من المقرر أن تنتهي منتصف ليل الاثنين بالتوقيت المحلي.

وذكرت وكالة يونهاب للأنباء نقلا عن مسؤول بالشرطة أن مذكرة الاعتقال سيتم تنفيذها الآن تحت سلطة فريق التحقيق المشترك للشرطة ومكتب التحقيق في الفساد، في إشارة إلى توكيل مهمة إلقاء القبض عليه للشرطة بعد إخفاق محققي المكتب في اعتقاله الأسبوع الماضي.

ولم يتمكن فريق التحقيق من اعتقال يون يوم الجمعة الماضي بعد أن عارض أعضاء جهاز الأمن الرئاسي هذه الخطوة خلال مواجهة متوترة داخل مقر إقامته في سول.

وكانت محكمة منطقة غرب سول قد أصدرت مذكرة التوقيف ضد يون في 31 ديسمبر/كانون الأول الماضي، بالإضافة إلى مذكرة منفصلة لتفتيش مسكنه بعد أن تحدى الرئيس المعزول السلطات ورفض المثول أمامها للاستجواب.

إعلان

ويواصل الرئيس المعزول تحديه مساعي الشرطة لاعتقاله واستجوابه، ووصف مقاومته للاعتقال بأنها خطوة ضرورية ضد المعارضة التي تعرقل جدول أعماله بفضل أغلبيتها في البرلمان، وأكد أنه سيقاتل "حتى النهاية" ضد أي جهود للإطاحة به.

وصوتت الجمعية الوطنية لعزل الرئيس يون سوك يول من منصبه بأغلبية 204 أصوات مقابل 85 صوتا في 14 ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد فرضه الأحكام العرفية وإرساله الجيش إلى البرلمان مطلع الشهر نفسه، قبل أن يتراجع عن قراره بعد ساعات قليلة.

وتم تعليق صلاحيات وواجبات الرئيس فور تسليم وثيقة العزل إليه وإلى المحكمة الدستورية، وأُبعد عن مهامه بموجب القرار حتى تقر المحكمة الدستورية قرار العزل أو تعيده إلى منصبه.

كما عزل البرلمان الكوري الجنوبي رئيس الجمهورية بالوكالة هان داك سو بدعوى أنه رفض المطالب بإكمال إقالة يون من منصبه وتقديمه للعدالة.

مقالات مشابهة

  • رئيس كوريا الجنوبية المعزول يتوارى عن الأنظار.. والشرطة تُكثف ملاحقته
  • اعتصام مفتوح أمام إقامة رئيس كوريا الجنوبية وشائعات عن فراره
  • اعتصامات متواصلة لعرقلة اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي المعزول (شاهد)
  • اعتصامات متواصلة لعرقة اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي المعزول (شاهد)
  • رئيس كوريا الجنوبية يواجه محاولة اعتقال ثانية بتهمة التمرد
  • رئيس كوريا الجنوبية يواجه محاولة اعتقال ثانية
  • الرئيس الكوري الجنوبي يواجه محاولة اعتقال ثانية | تفاصيل
  • توتنهام يعلن عن تمديد عقد نجمه الكوري الجنوبي سون
  • إصدار مذكرة اعتقال جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية المعزول
  • محققون يطالبون بتمديد مذكرة اعتقال رئيس كوريا الجنوبية المعزول