50 سنويًا.. زيادة المقاعد التدريبية بتجمع حفر الباطن الصحي
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
اعتمدت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية 21 مقعدًا تدريبيًا إضافيًا، لتجمع حفر الباطن الصحي، ليرتفع إجمالي المقاعد إلى 50 مقعدًا موزعة على عدة برامج وتخصصات.
وأوضح الدكتور غازي الظفيري، الممثل النظامي للهيئة السعودية للتخصصات الصحية بالتجمع، أن هذا الاعتماد يأتي ضمن سلسلة من الاعتمادات التي حصل عليها التجمع، منذ انطلاقه في أكتوبر الماضي.
أخبار متعلقة طقس الشرقية.. موجة حارة ورياح وأتربة حتى هذا التوقيتالشرقية.. القبض على 5 أشخاص لترويجهم الحشيش المخدروأوضح الظفيري أنه اعتمدت 10 مقار تدريبية في مكونات التجمع من مستشفيات ومراكز صحية، لتنفيذ برامج البورد السعودي.زيادة الكوادر الصحيةوأكد أن هذه المقاعد ستسهم في زيادة الكوادر الصحية من الأطباء والتمريض بحفر الباطن، وسد الاحتياج في التخصصات.
هذا بالإضافة إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية بالمستشفيات خلال السنوات القليلة القادمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: حفر الباطن تجمع حفر الباطن الصحي صحة الشرقية مستشفيات السعودية القطاع الصحي السعودي
إقرأ أيضاً:
إيهود أولمرت: نتنياهو يحاول الحفاظ على سلطته بإثارة المخاوف من إيران
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، إن رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو يحاول الحفاظ على سلطته من خلال إثارة الخوف من إيران في صفوف المجتمع الإسرائيلي.
نتنياهو يخيف المجتمع الإسرائيليوفي مقابلة مع صحيفة «التايمز»، ذكر أولمرت أن نتنياهو يحاول تأمين بقائه السياسي من خلال إخافة المجتمع الإسرائيلي، ويصور نفسه على أنه منقذ الإسرائيليين.
كان «أولمرت» قد قال في وقت سابق، إن أعداء إسرائيل الحقيقيين ليسوا إيران، أو حزب الله، أو حتى حماس، بل نتنياهو الإسرائيليين المتطرفين من أمثاله.
حكومة نتنياهو تهمل الأسرى الإسرائيليين في غزةوفي إشارة إلى تصرفات حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة، بما في ذلك إهمالها الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، أعرب «أولمرت» عن قلقه من أن نتنياهو يعتمد على المتطرفين داخل حكومته ويغض الطرف عن أفعالهم.
أولمرت: كان يجب إنهاء الحرب على غزة قبل أشهروفي أبريل الماضي قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت، عبر منصة «إكس» إنه كان ينبغي وقف الحرب في غزة قبل 3 أو 4 أشهر، مؤكدًا أن دخول رفح الفلسطينية، محفوف بالمخاطر، في ظل استمرار رغبة نتنياهو في اقتحام المدينة، التي تمثل آخر نقطة يتحصن بها الفلسطينيون بعد تهجير أغلبهم من شمال قطاع غزة.
استطلاع: 69% من الإسرائيليين يريدون صفقة تبادلوفي السياق أظهر استطلاع للرأي أجرته القناة الـ12 الإسرائيلية أن 69% من الإسرائيليين يؤيدون إبرام صفقة لتبادل الأسرى مع حركة «حماس» الفلسطينية، بينما يدعم 20% مواصلة الحرب على قطاع غزة.
كما بيّن الاستطلاع أنَّ 46% من أنصار رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يؤيدون صفقة تبادل، بينما يدعم 36% خيار مواصلة الحرب على غزة.
خلافات داخلية في إسرائيلوتشهد إسرائيل خلافات داخلية بشأن قضايا عدة تتعلق باستمرار الحرب على غزة ولبنان والخسائر البشرية والاقتصادية التي تتكبدها جراء ذلك، فضلًا عن إخفاقها في استعادة أسراها، وكذلك قانون التجنيد.
واتهمت المعارضة الإسرائيلية نتنياهو مرارًا بعرقلة مساعي التوصل إلى صفقة تبادل، وقالت إنه يسعى لإطالة أمد الحرب لتحقيق مكاسب سياسية.
كما أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف أن التأييد الشعبي لائتلاف نتنياهو مستمر في التراجع، في مقابل تحسن حظوظ المعارضة، وذلك للأسبوع الثاني على التوالي.
انخفاض تأييد حزب الليكودووفقًا للاستطلاع، فإن حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو سيحصل على 23 مقعدًا إذا جرت الانتخابات الآن، بدلًا من 24 مقعدًا في استطلاع الأسبوع الماضي.
أما في حال عودة رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت إلى السياسة وتشكيله حزبًا جديدًا، فإن الاستطلاع يشير إلى حصول حزبه على 26 مقعدًا، ما يشير إلى تغييرات كبيرة في موازين القوى، إذ قد يرتفع المعسكر المعارض لنتنياهو إلى 66 مقعدًا من مقاعد الكنيست البالغ عدد أعضائه 120 بينما ينخفض معسكر نتنياهو إلى 44 مقعدًا.