الرائد حكيم تعرض لعملية دعس متعمدة أثناء تأديته واجبه في بلدة بديا غرب سلفيت

قبضت الأجهزة الأمنية الفلسطينية على منفذي عملية اغتيال الضابط في جهاز الأمن الوقائي النقيب رائد حكيم بعد تعرضه لعملية دعس، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".

اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يفيد باستشهاد 36 فلسطينيا من غزة بمراكز الاحتجاز منذ 7 أكتوبر

ونشرب "وفا" أن الرائد حكيم تعرض لعملية دعس متعمدة أثناء تأديته واجبه في بلدة بديا غرب سلفيت في الضفة الغربية.

وأكد جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني "متابعة التحقيقات لضمان محاسبة المسؤولين عن هذا العمل الجبان"، حسب الأصول.

‎وشدد الجهاز على أن "هذه الأعمال الإجرامية لن تثني المؤسسة الأمنية عن مواصلة مسيرها في الحفاظ على أمن الوطن والمواطن".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين الضفة الغربية سلفيت عملية دعس

إقرأ أيضاً:

سادس عملية تبادل للأسرى بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية اليوم

عواصم (وكالات)

أخبار ذات صلة لبنان يجدد التأكيد على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل نقل 14 طفلاً من غزة جواً إلى إيطاليا للعلاج

أعلنت إسرائيل أمس أنّها تسلّمت أسماء المحتجزين الذين سيُفرج عنهم اليوم، ضمن سادس عملية تبادل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين حركة «حماس» في غزة، في أعقاب تهديدات متبادلة بين الطرفين أثارت مخاوف من تجدّد الأعمال القتالية في القطاع. والمحتجزون هم الإسرائيلي الروسي ساشا تروبنوف والإسرائيلي الأميركي ساغي ديكل حن ويائير هورن.
وقبل ذلك بوقت قليل، أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي تسهّل عمليات التبادل، أنها «قلقة للغاية» بشأن وضع المحتجزين الذين لا يزالون محتجزين في غزة.
ومنذ بدء تطبيق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في 19 يناير الماضي أجرى الجانبان خمس عمليات تبادل أسرى.
وشهدت الأيام الماضية تهديدات متبادلة بين حماس وإسرائيل أثارت جواً من الشك بشأن استمرار الهدنة في قطاع غزة المدمّر جراء حرب استمرّت نحو 15 شهراً.
وبموجب الاتفاق الذي تمتد مرحلته الأولى 42 يوماً، يُفترض تنفيذ العملية السادسة لتبادل المحتجزين الإسرائيليين والمعتقلين الفلسطينيين اليوم. لكن «حماس» كانت أعلنت تأجيلها، متهمة إسرائيل بـ«تعطيل» تنفيذ الاتفاق، وخصوصاً عرقلة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
وأول أمس أوضحت مصادر فلسطينية لوكالة فرانس برس أنّ الوسطاء «أجروا مباحثات مكثفة وتمّ الحصول على تعهّد إسرائيلي مبدئياً بتنفيذ بنود البروتوكول الإنساني»، ما سيُتيح إدخال «الكرَفانات والخيام والوقود والمعدّات الثقيلة والأدوية ومواد ترميم المشافي» إلى القطاع.
مع ذلك، يخيّم غموض على مستقبل الاتفاق، خصوصاً أن المفاوضات بشأن مرحلته الثانية والتي يفترض أن تدخل حيّز التنفيذ مطلع مارس، لم تبدأ بعد.
وبموجب شروط الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 33 محتجزاً في غزة بحلول بداية مارس، في مقابل 1900 معتقل فلسطيني في سجون إسرائيل. وتم حتى الآن الإفراج عن 16 محتجزاً إسرائيلياً و765 معتقلاً فلسطينياً. ومن بين 251 شخصاً خطفوا في هجوم حماس يوم السابع من أكتوبر 2023 على إسرائيل، ما زال 73 محتجزين في غزة، 35 منهم لقوا حفتهم، وفقاً للجيش الإسرائيلي. ويُفترض أن تشهد المرحلة الثانية من الهدنة إطلاق سراح جميع المحتجزين الأحياء وإنهاء الحرب. أما المرحلة الثالثة والأخيرة من الاتفاق فستخصص لإعادة إعمار غزة، وهو مشروع ضخم تقدر الأمم المتحدة تكلفته بأكثر من 53 مليار دولار.
وداخل قطاع غزة، أعرب سكان كانوا موجودين قرب واجهات مبانٍ متهالكة، بين بقايا الذخائر وبرك مياه موحلة، عن رغبتهم في استمرار الهدنة.

مقالات مشابهة

  • القبض على المساعد أول في الأمن العسكري زمن النظام البائد علي أحمد عبود
  • القبض على خلية حوثية خططت لاستهداف الجيش والأمن
  • الفريق الرويشان يشيد بإسهامات الشهيد المداني في تحديث الأجهزة الأمنية
  • القبض على تجار سلاح وضبط مخلفات لداعش في عدد من المحافظات
  • القبض على عاطل ومسجل خطر بحوزتهما حشيش وأسلحة نارية في القاهرة
  • الأجهزة الأمنية الفلسطينية تستعد لإفراج الاحتلال عن الأسرى
  • بنادق وطلقات نارية .. القبض على تجار سلاح بالجيزة
  • سادس عملية تبادل للأسرى بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية اليوم
  • الأحزاب الكردية تقمع الشارع و الأجهزة الأمنية في خدمة النفوذ السياسي
  • صلاح مغاوري: الموقف المصري الرائد في دعم القضية الفلسطينية