الفن و المشاهير الأميرة رجوة "لا تحب الأطفال" لهذا السبب .. وردها يضعها في مشكلة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
الفن و المشاهير، الأميرة رجوة لا تحب الأطفال لهذا السبب وردها يضعها في مشكلة،انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أسئلة تم توجيهها الى الاميرة رجوة الحسين، زوجة .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأميرة رجوة "لا تحب الأطفال" لهذا السبب .. وردها يضعها في مشكلة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أسئلة تم توجيهها الى الاميرة رجوة الحسين، زوجة ولي العهد الاردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، قبل 12 عاماً من خلال تطبيق كان معروفاً وقتها.
وسُئلت رجوة التي لم تكن أميرة حينها، ولا حتى كانت تعرف الامير الحسين، ان كانت تحب الأطفال لترد: "لا، أحياناً يكونون مزعجين"، هذا الرد وعلى الرغم من انه قديم، وكان عمرها وقتها 17 عاماً فقط، الا ان البعض اعتبره مشكلة في حال كانت لا تزال تفكر بنفس الطريقة، فيما القسم الآخر دافع عنها، واعتبر هذه الايجابة لا تمثل طريقة تفكيرها الحالية، خصوصاً ان وقت إجابتها كانت صغيرة في السن.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأميرة رجوة "لا تحب الأطفال" لهذا السبب .. وردها يضعها في مشكلة وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمیرة رجوة لهذا السبب
إقرأ أيضاً:
ابتكار أرفع مكرونة اسباغيتي في العالم .. لهذا السبب
استطاع الباحثون طور أرفع اسباغيتي في العالم، يبلغ سمكها نحو 200 مرة أقل من سمك شعرة الإنسان.
ولايهدف العلماء بابتكار الإسباغتي لتكون نوعًا جديدًا من الطعام، بل جرى إنتاجها بالإستعانة بالألياف النانوية والتي يمكن أن تدخل في العديد من الاستخدامات الطبية الهامة.
من بين الاستخدامات الممكنة للألياف النانوية، استخدامها في صنع الضمادات للمساعدة في شفاء الجروح، حيث تسمح بدخول الماء والرطوبة مع الحفاظ على بقاء البكتيريا خارجًا؛ كما تستخدم كإطار لتجديد العظام؛ وأيضًا في إيصال الأدوية.
ومع ذلك، يقول الباحثون الذين يقودهم قسم UCL إن من الأفضل بيئيًا إنتاج هذه الألياف مباشرة من مكونات غنية بالنشا مثل الدقيق، الذي يُستخدم أيضًا في صنع السباغيتي.
وأوضح البروفيسور جاريث ويليامز، من جامعة UCL، قائلاً: "الألياف النانوية المصنوعة من النشا، الذي تنتجه معظم النباتات الخضراء، تعتمد على استخراج النشا من خلايا النباتات وتنقيته، وهذه العملية تتطلب الكثير من الطاقة والماء."
وأضاف المؤلف المشارك، الدكتور آدم كلانسي: "لصنع السباغيتي، نضغط خليطًا من الماء والدقيق من خلال ثقوب معدنية. في دراستنا، فعلنا الشيء نفسه لكننا سحبنا خليط الدقيق بواسطة شحنة كهربائية. إنها سباغيتي ولكن بحجم أصغر بكثير."
في الدراسة الجديدة، يصف العلماء كيفية صنع سباغيتي يبلغ عرضها 372 نانومترًا، أي مايعادل مليار جزء من المتر باستخدام تقنية تُسمى "النسج الكهربائي، حيث يتم سحب خيوط من خليط الدقيق والسائل عبر طرف إبرة بواسطة شحنة كهربائية.
وأشار الباحثون في ورقتهم البحثية إلى أرفع نوع سباغيتي معروف آخر، يُسمى "سو فيلينديو" والذي يتم صنعه يدويًا بواسطة صانع سباغيتي في مدينة نور، جزيرة سردينيا. ويقدر عرض هذه السباغيتي بحوالي 400 ميكرون، أي أسمك بـ1000 مرة من الابتكار الجديد.