بعد تعرضه لوعكة صحية.. مصطفى كامل: «كل يوم بكتشف عظمة ربنا»
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
كشف الفنان مصطفى كامل، عن تطورات حالته الصحية، وذلك بعدما تعرض خلال الأيام الماضية، لزيادة في نشاط الغدة الدرقية، والتي أدت لزيادة ضربات القلب وخسارة الوزن والعصبية المفرطة.
وكتب مصطفى كامل، منشورا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قال فيه: «الحمد لله والشكر الله خالص الشكر والاحترام والتقدير لكل الزملاء على دعواتهم المخلصة لي طوال الأيام الماضية».
وتابع مصطفى كامل: « أحب أن أطمئن حضراتكم جميعًا بأنني والحمدلله بخير وكل يوم بكتشف عظمة ربنا في بناء خلقه، ولا عمري كنت أفهم يعني إيه نشاط الغدة الدرقية وأضرارها».
مرض مصطفى كاملوكان الفنان مصطفى كامل، قد تعرض لوعكة صحية خلال الأيام الماضية، تمثلت في هبوط ضغط الدم، حيث تم نقله لأحد المستشفيات الخاصة، وخضع لعدد من الفحوصات والتحاليل الطبية، للاطمئنان على حالته قبل أن يصرح له الأطباء بمغادرة المستشفى.
آخر اعمال مصطفى كاملوكانت آخر أعمال مصطفى كامل، هي أغنية «ابن المحدودة» من كلماته وألحانه، وتوزيع موسيقي باسم منير، وميكس وماستر أحمد جوده.
وجاءت كلمات الأغنيه: أنا اللى فاكرك خلاص ماعدش لك عوزا بتدق زى الرصاص على بت زى القمر واطعم من الموزة، اه يا محظوظ يا ابن المحظوظه، يـا قلبى ورجعت صغير السن يـا قلبى عــمال تـشـتــاق وتحن يـا قلبى ورجعت صغير السـن يـا قلبى عــمال تـشـتــاق وتحن، وايضا أغنية "زرعة خايبة"، عبر صفحته الرسمية بموقع اليوتيوب، وتعد الأغنية من كلمات وألحان مصطفى كامل، ومن توزيع وميكس ماستر كلوبيكس.
اقرأ أيضاًمصطفى كامل يصدر بيانا يخص أبناء أعضاء النقابة
تطورات جديدة لحالة الفنان مصطفى كامل الصحية
تأييد براءة مصطفى كامل من سب وقذف أحمد رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعمال مصطفى كامل الفنان مصطفى كامل تطورات الحالة الصحية لـ مصطفى كامل مرض مصطفى كامل مصطفى كامل مصطفى کامل یـا قلبى
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: تعدد أسماء النبي في القرآن دليل على عظمة مكانته
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء، إن تعدد أسماء النبي محمد صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم، حيث سُمي "محمداً" و"أحمد"، جاء لمخاطبة العرب بحسب لغتهم وما يفهمونه من معاني التعظيم والحب والمهابة.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال تصريح اليوم الأحد، أن الصحابة الكرام كانوا يهابون النظر مباشرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم من شدة مهابته، مشيراً إلى أن أم معبد، وهي من القلائل الذين وصفوه وصفاً دقيقاً، استطاعت أن تدقق النظر فيه لأنها لم تكن تعرفه مسبقاً.
وأضاف أن تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم ليس بدعة، بل هو أمر أكدته نصوص الشرع، فقد عظّمه الله تعالى حين قرن اسمه باسمه على قوائم العرش، كما توسل به آدم عليه السلام إلى الله بعدما أُخرج من الجنة، عندما قال: "رأيت اسم محمد مقروناً باسمك".
وأشار إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، قبل البعثة، عُرف بين قومه بلقب "الصادق الأمين"، وهو ما يدل على كمال خلقه. ومع نزول الوحي، انتقل النبي إلى مقام الربانية، حيث شُق صدره الشريف ثلاث مرات وطُهر قلبه وملئ بالحكمة ونُزع منه حظ الشيطان، في إشارة إلى إزالة أي ميل رحيم قد يمتد حتى للشيطان، إذ أُرسل النبي صلى الله عليه وسلم "رحمة للعالمين".
وأكد أن فهم هذه المعاني العظيمة حول شخصية النبي ومكانته واجبٌ على المسلمين، لأنه يمثل جوهر الإيمان ومحور التعظيم الذي أمر به الشرع.