بحفاوة وترحيب بالغَين.. “الشؤون الإسلامية” بالمدينة المنورة تستقبل طلائع حجاج العراق القادمين برًا
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
بحفاوة وترحيب بالغَين، استقبل فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة طلائع حجاج جمهورية العراق الذين قدموا برًا عن طريق الحافلات أثناء وصولهم لمدينة الحجاج بمحافظة خيبر.
وشاركت الكوادر التنظيمية والإرشادية إضافة إلى 159 متطوعًا ومتطوعة في استقبال أفواج الحجاج في مدينة الحجاج، وإرشادهم، وتقديم جميع الخدمات لهم، إضافة إلى توزيع الكتب والمنشورات التعريفية بأحكام أداء العمرة والحج بلغات عدة، إلى جانب توزيع الكتيبات التوعوية والتثقيفية على الحجاج القادمين عبر منفذ مطار الأمير عبدالمحسن الإقليمي في ينبع، وشرح تطبيق “رشد” الذي قدمته وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لحجاج بيت الله؛ ليساعدهم على أداء فريضتهم بطمأنينة ويسر.
وتأتي هذه الجهود ضمن الأعمال التي تقدمها مختلف الجهات ذات العلاقة لخدمة ضيوف الرحمن، وتيسير وصولهم عبر المنافذ كافة، بما يمكنهم من الوصول إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، وأداء مناسك الحج بيسر وطمأنينة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
تقرير: 2970 خرقًا “إسرائيليًا” واستشهاد 147 لبنانيا منذ دخل اتفاق وقف اطلاق النار حيز التنفيذ
الثورة نت/..
قال تقرير نشرته قناة المنار اللبنانية اليوم الثلاثاء أن خروقات العدو الاسرائيلي شبه اليومية لاتفاق وقف اطلاق النار. بلغ عددها حتى صباح الثلاثاء، الثاني والعشرين أبريل الجاري، وفق احصائية رسمية، 1488 خرقًا بريًا، 1411 خرقًا جويًا، 71 خرقًا بحريًا، أي ما مجموعه 2970 خرقًا وعدوانًا .
ذلك منذ دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والعدوّ الصهيوني حيّز التنفيذ فجر السابع والعشرين من نوفمبر 2024.
أما حصيلة الضحايا ، فبلغت 147 شهيدًا، إضافة إلى 343 جريحًا.
وقد وقعت هذه الخروقات، وفق التقرير، قبل وبعد زيارات قام بها إلى لبنان موفدون من الدول الراعية للاتفاق، من بينها وفود أميركية دبلوماسية وعسكرية، وزيارتان لنائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغن أورتاغوس، إضافة إلى زيارة الموفد الرئاسي الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان .
وعلى الرغم من ذلك،يقول التقرير: لم يُمارَس أي ضغط على الكيان الصهيوني لوقف اعتداءاته وخروقاته، ولا للانسحاب من النقاط الخمس التي لا يزال يحتلّها داخل الأراضي اللبنانية، ولا للإفراج عن الأسرى .
ومنذ ذلك التاريخ- وفق التقرير- يلتزم لبنان بالاتفاق، بل إن الجيش اللبناني – التزامًا بالمهام الملقاة على عاتقه بموجب الاتفاق – بادر إلى التحقيق وتوقيف أفراد من المجموعة التي أطلقت صواريخ باتجاه فلسطين المحتلة، حتى عندما لم يكن مسؤولًا عنها مباشرة.