kashoma1963@gmail.com
صناعة الوهم بضاعه مجلوبة
في قافلة رق ليس لها سوق
في السودان الذي تلون بلون الدم
والحزن
من جديد محاولة ايهام وتوهم
حل الأزمة السودانية للوصول
إلى السلطة بعد وقف الحرب.
دون الإشارة وتسليط الضوء
بشجاعة ومواجهة
سؤال الرؤية والالية حول
وقف الحرب دون التنازل
عن مواثيق الثورة الأساسية والتخفي وراء التسوية وتمويه الهبوط المخطط له ان يبدأ في انتخابات 2020 العسكر للثكنات والجنجويد يتحل بمواثيق الثورة والثوار 1.
5. تكوين مجلس أعلى للقوات المسلحة من مفصولي القوات المسلحة 6. حل كافة المليشيات وثيقة الصلة بالمؤسسة العسكرية وتسريحهم ونزع السلاح عنهم، 7. توظيف الموارد الاقتصادية المرتبطة باستثمارات ميلشيا الدعم السريع وإمبراطوريتها الاقتصادية وحساباتها المصرفية مع موارد منظومة الصناعات العسكرية التابعة للقوات المسلحة السودانية لمصلحة تعويض ضحايا الحرب والمتضررين منها، وإعمار ما خلفته الحرب.
8. دعم خيار التحول المدني الديمقراطي وتسليم السلطة للمدنيين عبر مجالسهم الشعبية الثورية المحلية والقومية وفقاً لمرجعيات الميثاق الثوري السؤال القائم ماهية رؤية تقدم التي خرج بها من مؤتمرة التأسيسي حول كيفية وآليات إيقاف الحرب فقط فقط مابعد الحرب شان كل السودانين وليس النخب فقط وليس تحالف بعينة ونحترم إشارة رئيس تقدم حمدوك ان تقدم لاتمثل كل الشعب السوداني اذن فالندع القفز فوق المراحل ونتفق على رؤية إيقاف الحرب والياتها الكل له رؤية سياسية مابعد الحرب ولكن الآن فقط فقط إيقاف الحرب وبعدها فالتكن منصة جديدة مؤتمر مائدة مستديرة الخ
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
أبناء ذمار يقدمون دعماً مالياً للتصنيع الحربي
الثورة نت/..
قدم أبناء محافظة ذمار، اليوم، دعماً مالياً للتصنيع الحربي في القوات المسلحة التي تنفذ عمليات بطولية ضد العدو.
وفي تقديم الدعم أكد مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة، أحمد الضوراني، حرص أبناء محافظة ذمار على دعم وإسناد أبطال القوات المسلحة بالمال والرجال في مواجهة العدو وإفشال مخططاته، لافتا إلى أن ما يُقدَّم من دعم وإسناد للقوات المسلحة لا يُمثّل شيئاً أمام ما تنفّذه القوات المسلحة من عمليات نوعية ضد العدو.
وجدد التأكيد على ثبات الموقف المساند للشعب الفلسطيني، مبيناً أن الشعب اليمني رغم معاناته وما يتعرض له من عدوان وحصار منذ عقدٍ من الزمان، سيظل ثابتاً على موقفه المبدئي المناصر للقضية الفلسطينية مهما كلفه ذلك من تضحيات.