وصول أزيد من 11336 حاج إلى مكة المكرمة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
بلغ عدد الحجاج الجزائريين الذين وصلوا إلى مكة المكرمة إلى غاية الجمعة أزيد من 9200 حاجا وحاجة.
وقال يوسف بارود، مساعد رئيس مركز مكة مكلف بالإستقبال والإسكان والترحيل. أن هذا العدد يتوزع بين 7310 حجاج للديوان الوطني للحج و 1958 حاجا للوكالات السياحية. ومن المنتظر أن تصل إلى مكة المكرمة 10 رحلات من منفذي المدينة المنورة و جدة ليصل بذلك عدد الحجاج الميامين الذين دخلوا مكة الى 11336.
وكان أول فوج للحجاج الجزائريين قد غادر مطار هواري بومدين الدولي يوم 20 ماي المنصرم. باتجاه البقاع المقدسة لأداء مناسك الحج لموسم 1445ه.
للإشارة سيصل عدد الحجاج الميامين الذين سيتم استقبالهم في مكة المكرمة هذا الموسم إلى 41300 حاج. ويتكفل الديوان الوطني للحج و العمرة ب 23200 حاج فيما تتكفل الوكالات السياحية ب 17200 حاج.
وستتواصل عملية نقل الحجاج إلى البقاع المقدسة انطلاقا من 12 مطارا وطنيا عبر 146 رحلة منها 88 تابعة للخطوط الجوية الجزائرية و 43 رحلة للخطوط الجوية السعودية و 15 رحلة لشركة طيران “ناس”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يعلن تسلُّم مركزين عسكريين ومعسكرا في البقاع
بيروت - أعلن الجيش اللبناني، السبت 21 ديسمبر 2024، تسلمه من فصائل فلسطينية مركزين عسكريين ومعسكرا بمحافظة البقاع شرقي البلاد.
وقال الجيش في بيان: "تسلم الجيش مركزي السلطان يعقوب – البقاع الغربي وحشمش بين بلدتَي قوسايا ودير الغزال – البقاع الأوسط التابعَين سابقا للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة".
كما تسلم الجيش "معسكر حلوة - راشيا التابع سابقا لتنظيم فتح الانتفاضة، وصادر كميات من الأسلحة والذخائر بالإضافة إلى أعتدة عسكرية".
ونشر الجيش على موقعه الإلكتروني صورا تعكس لحظات دخول قواته إلى المواقع العسكرية وكمية الذخائر المصادرة.
وأكد الجيش أنه "يتابع تسلُّم مراكز عسكرية كانت تشغلها تنظيمات فلسطينية داخل الأراضي اللبنانية، ضمن إطار حفظ الأمن والاستقرار وبسط سلطة الدولة في مختلف المناطق".
ومنذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، يسود وقف هش لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين إسرائيل و"حزب الله" بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
ومن أبرز بنود الاتفاق انسحاب إسرائيل تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
وبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها، وإنشاء لجنة للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و61 قتيلا و16 ألفا و662 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
Your browser does not support the video tag.