للتأكد من استيفاء الاشتراطات الصحية لموسم حج 144هـ، عمل فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة على الوقوف على جاهزية المسالخ في العاصمة المقدسة.

 وتفقد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس ماجد بن عبدالله الخليف أمس مدى جاهزية المسالخ. وشملت الجولة نقاط الفرز، ومسلخ جنوب مكة، ومسلخ أميرال، ومسلخ العكيشية الموسمي، ومسلخ المعيصم، ومسلخ غرب مكة، وسوق المواشي، وسوق الجلابة.

. مؤكدًا وجود خطط تنظيمية لتشغيل المسالخ قصيرة وبعيدة المدى، وذلك عبر خطة عمل وتوزيع العمالة والجزارين، وتنظيم ورديات العمل، إلى جانب فرق لمراقبة طرق التخلص من المخلفات والمعدات والآليات المستخدمة.

 وأكد الخليف أهمية تكثيف الرقابة على المسالخ وحظائر الأنعام، وضرورة اتباع جميع الاشتراطات الصحية؛ لضمان تقديم هذه الخدمة بطرق سليمة، وتوفير الأجواء الصحية الآمنة، ومكافحة الظواهر السلبية التي تعيق عملية الإصحاح البيئي، ورفع مستوى الأداء لجميع العاملين.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

“لعنة حرب غزة وحماس” تضرب تل أبيب

#سواليف

تراجع ترتيب تل أبيب في التصنيف السنوي لمجلة “إيكونوميست إنتليجنس” (EIU) 20 مركزا للمدن الأكثر ملاءمة للعيش في العالم.

ووفقا لاستطلاع جديد نشرته المجلة تراجع ترتيب تل أبيب 20 مركزا حيث احتلت المرتبة 112 علما أنها كانت تحتل المركز 92 في العام 2023.

وأشارت المجلة إلى أن الحرب بين إسرائيل وحماس أدت إلى أن تكون تل أبيب هي الخاسر الأكبر في التصنيف.

مقالات ذات صلة أجواء صيفية معتدلة لفترة زمنية طويلة 2024/06/28

ويصنف المؤشر إمكانية العيش في 173 مدينة ضمن خمس فئات، هي الاستقرار والرعاية الصحية والثقافة والبيئة والتعليم والبنية التحتية.

وفي المقابل تم تصنيف فيينا على أنها المدينة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم للعام الثالث على التوالي، وفقا لنتائج أحدث مؤشر عالمي سنوي لرفاهية العيش الصادر عن EIU.

وشهد استطلاع هذا العام ارتفاعا في متوسط ​​الدرجات مدفوعا بالمكاسب في الرعاية الصحية والتعليم في جميع أنحاء البلدان النامية، على الرغم من أن هذا قد تم تعويضه إلى حد كبير من خلال الانخفاض في درجات العديد من المدن من الدرجة الأولى.

واحتفظت أوروبا الغربية بمكانتها كأكثر المناطق ملاءمة للعيش في العالم، حيث عادت كوبنهاغن وزيورخ وجنيف مرة أخرى إلى المراكز العشرة الأولى.

وسجلت المدن الأوروبية الغربية الثلاثون في تصنيف هذا العام متوسط ​​درجات مثير للإعجاب بلغ 92 من 100.

ومع ذلك، شهدت المنطقة أكبر انخفاض في الدرجات بسبب التدهور في فئة الاستقرار والتي كانت أيضا أكبر عامل انخفاض في جميع الفئات الخمس في المؤشر على مستوى العالم.

وذكرت المجلة أن المكاسب القوية في التعليم والرعاية الصحية في العديد من دول مجلس التعاون الخليجي أدت إلى رفع مستوى المعيشة في المنطقة بشكل عام، حيث تم تسجيل أكبر زيادة في النتائج في مدن الإمارات (أبو ظبي ودبي) والسعودية (الرياض وجدة والخُبر).

مقالات مشابهة

  • جمعية أكارم توزع 10 آلاف شتلة لمكافحة التصحر في “أسبيعة”
  • الأرصاد: أتربة مُثارة على العاصمة المقدسة
  • المركز الوطني للأرصاد : أتربة مُثارة على العاصمة المقدسة ومحافظة الجموم
  • “بيئة نجران” تستعرض فرصها الاستثمارية عبر ورشة عمل تنفذها غداً
  • “البيئة” تستحدث نموذجًا متكاملًا لتطوير إدارة المياه
  • فرص السلام .. و جاهزية “تقدم”
  • شبكة “ستارلينك” للأقمار الاصطناعية قد تخرب البيئة لعقود مقبلة
  • تحت رعاية نائب أمير مكة المكرمة.. انطلاق فعاليات موسم جدة 2024 بشعار “من جديد” بـ 4 مناطق ترفيهية
  • “لعنة حرب غزة وحماس” تضرب تل أبيب
  • ترميم فم طفلة تعاني من متلازمة نادرة بمستشفى الولادة بمكة