وزارة التموين تدرس طرح الخبز لغير حاملى البطاقات بسعر 125 قرشا للرغيف
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور على المصيلحى وزير التموين والتجارة الداخلية، أنه جارٍ دراسة طرح الخبز المدعم لغير حاملي البطاقات التموينية وغير المستفيدين من منظومة الدعم بسعر التكلفة، وهو 125 قرشا للرغيف، وذلك في إطار الحرص على توفير الخبز لكل الفئات، مع استمرار صرف الخبز المدعم لأصحاب البطاقات بسعر 20 قرشا للرغيف، لافتا إلى أنه تم صرف ما يقرب من 291 مليون رغيف خبز مدعم لأصحاب البطاقات التموينية في أول يوم لتطبيق بيع الرغيف بسعر 20 قرشا أمس مع انتظام عمل المخابز على مستوى كافة محافظات الجمهورية في إنتاج الخبز وصرفه لأصحاب البطاقات التموينية.
وأضاف الوزير، أن حصة الفرد من الخبز المدعم على بطاقة التموين ثابتة وهى 5 أرغفة يوميا بما يعادل 150 رغيف شهريا، حيث يستفيد من منظومة الخبز المدعم ما يقرب من 71 مليون مواطن، لافتا إلى أن وزارة التموين والتجارة الداخلية تقوم أيضا بتوفير السلع الأساسية وطرحها لأصحاب البطاقات بأسعار مخفضة وذلك بقيمة الدعم المخصص لكل مواطن شهريا على البطاقة، كذلك طرح كل السلع الغذائية ومنتجات اللحوم والدواجن بأسعار مخفضة بمنافذ المجمعات الاستهلاكية وفروع الشركات التابعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير التموين رغيف العيش الخبز المدعم بطاقات التموين لأصحاب البطاقات الخبز المدعم
إقرأ أيضاً:
أسعار الخبز تهبط في تركيا: من 12.5 ليرة إلى 6 ليرات
أسفرت المنافسة على بيع الخبز بين متجرين في نفس الشارع في منطقة ألانيا التابعة لولاية أنطاليا عن نتائج إيجابية لصالح المواطنين، حيث انخفض سعر الخبز من 12.5 ليرة إلى 6 ليرات فقط. ويأمل المواطنون أن تمتد هذه المنافسة لتشمل باقي المنتجات أيضًا.
وفي تفاصيل الحادثة، شهد حي محمودلار في منطقة ألانيا تنافسًا بين متجرين على بيع الخبز، ما أدخل السرور على سكان المنطقة. ففي حين أن الخبز بوزن 210 غرام يُباع عادةً بسعر 12.5 ليرة تركية، بدأ أحد المتاجر في الحي ببيعه بسعر 7.5 ليرة، فيما ردّت سلسلة المتاجر الأخرى بطرح السعر إلى 6 ليرات فقط. وقد لقي هذا السباق في الأسعار ترحيبًا واسعًا من قبل سكان الحي.
اقرأ أيضاارتداء هذا النوع من الذهب في تركيا أصبح حلمًا بعيد المنال
الخميس 01 مايو 2025المواطنون يريدون المنافسة على باقي المنتجات أيضًا
تمكّن المواطنون الذين يعانون من صعوبات اقتصادية من التنفّس قليلًا بفضل انخفاض سعر الخبز، إلا أنهم لا يرغبون في أن تقتصر المنافسة على هذا المنتج فقط. فقد عبّر سكان الحي عن أملهم في أن تشمل هذه المنافسة المواد الغذائية الأساسية وسائر المنتجات الأخرى. من جهتهم، يحاول الخبازون تلبية الطلب المتزايد على الخبز في المتاجر التي تشهد هذه المنافسة السعرية.