فصائل عراقية: قصفنا هدفا حيويا في مدينة إيلات جنوب إسرائيل بواسطة الطائرات المسيرة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الأحد، أن مقاتليها استهدفوا بواسطة الطيران المسير "هدفا حيويا" في مدينة إيلات جنوب إسرائيل، وذلك وفقا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الاخبارية".
وقال بيان صادر عن "المقاومة الإسلامية": "استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونصرة لأهلنا في غزة، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق فجر اليوم الأحد هدفا حيويا في إيلات "أم الرشراش" بواسطة الطيران المسير".
وأضاف البيان: "تؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دك معاقل الأعداء".
وكانت "المقاومة الإسلامية في العراق" أعلنت في 27 مايو، أنها استهدفت أهدافا عسكرية في إيلات، بواسطة 3 طائرات مسيرة.
وبين الحين والآخر، تتبنى فصائل المقاومة في العراق قصف مناطق في إسرائيل، وقواعد أمريكية في سوريا والعراق ردا على الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، محذرة الولايات المتحدة من أنها "ستزيد عدد العمليات المسلحة ردا على مواصلة واشنطن تقديم المساعدة العسكرية للجيش الإسرائيلي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامية في العراق الطيران المسير مدينة إيلات المقاومة الإسلامیة فی العراق
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ديالى.. التربويون يقطعون طريقاً حيوياً في بعقوبة
بغداد اليوم - ديالى
قطع المئات من المتظاهرين، اليوم الثلاثاء (8 نيسان 2025)، أحد أهم الطرق الحيوية في مدينة بعقوبة أمام مبنى تربية المحافظة مطالبين بأنصافهم وحقوقهم المالية.
وأكد مصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، أن "المئات من الكوادر التعليمية والتربوية تظاهروا أمام مبنى تربية ديالى، رافعين مطالب عدة تتعلق بالحقوق المالية وتفعيل القوانين الداعمة لحقوق المعلم".
وأضاف المصدر، أن "المتظاهرين، ونتيجة كثافة الأعداد، تسببوا بقطع طريق تقاطع التربية، والذي يمثل إحدى الطرق المهمة في قلب مدينة بعقوبة، باعتباره يؤدي إلى شارع المحافظة، إضافة إلى الشوارع الأخرى القريبة والفرعية، ما أدى إلى خلق زخم مروري حاد".
وأشار المصدر إلى أن "قطع الطريق كان إجراءً احترازيًا من أجل تأمين التظاهرة، حيث زادت أعداد المتظاهرين بشكل كبير في الساعة الماضية"، لافتًا إلى أنه "حتى هذه اللحظة لم يحدث أي احتكاك أو توتر، والتظاهر سلمي ولم يتم غلق مدخل بوابة التربية أو القيام بأي أعمال أخرى، وهناك تعاون بين الأجهزة الأمنية والتنسيقية المشرفة على التظاهرة".
فيما قدمت نقابة المعلمين العراقيين، اول امس الأحد مطالب المعلمين الى رئيس مجلس الوزراء التي أقرتها النقابة في اجتماعها المنعقد اليوم (الاحد).
وتلخصت هذه المطالب وفق كتاب النقابة الى رئيس مجلس الوزراء، الذي تلقته "بغداد اليوم": "إنشاء الأحياء السكنية الخاصة بالكادر التربوي والتعليمي في بغداد والمحافظات، فضلا زيادة المخصصات المهنية لتكون بنسبة 100٪"، إضافة الى زيادة في صرف مخصصات الموقع الجغرافي وصرف أجور النقل للمشرفين التربويين وتضمين الموازنات المالية للمديريات العامة بأب خاص بهذه الأجور لضمان صرفها بشكل دوري ومستمر، وصرف مبلغ نظير تسهيل عمل إدارات المدارس وبمقدار 150 ألف دينار لكل فصل دراسي، وأخيرا شمول جميع العاملين بصفة عقود على ملاك وزارة التربية بالتثبيت".
وكانت العاصمة بغداد ومحافظات عدة، قد شهدت اول امس الأحد، تظاهرات من قبل الموظفين والكوادر التدريسية، للمطالبة بإقرار سلم الرواتب وتحقيق مطالبهم، فضلا عن الاحتجاج على التفاوت في الرواتب بين الدوائر.