الأمن يحذر من ارتفاع درجات الحرارة ويدعو إلى اتباع هذه الإجراءات
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
الأمن يؤكد ضرورة عدم ترك الأطفال وحدهم داخل المركبات
حذرت مديرية الأمن العام، الأحد، المواطنين من ارتفاع درجات الحرارة في الأردن، مشددة على ضرورة التقيد بالنصائح والإرشادات الوقائية لتفادي وقوع حوادث ضربات الشمس والإجهاد الحراري، والحرائق.
اقرأ أيضاً : إلى متى يستمر تأثير الكتلة الهوائية الحارة والجافة على الأردن؟
وأكد الأمن، في بيان وصل "رؤيا" نسخة عنه، على ضرورة عدم ترك الأطفال وحدهم داخل المركبات، وعدم ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات مثل المعقمات، وعبوات الغاز، والولاعات، والعطور.
وبينت المديرية أهمية ارتداء أغطية الرأس الواقية والقبعات واخذ قسط من الراحة وخصوصاً للأشخاص الذين تقتضي طبيعة عملهم البقاء تحت أشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة.
ودعت الى ضرورة مراقبة الأطفال وعدم السماح لهم باللعب تحت أشعة الشمس لفترات طويلة.
كما دعت الى شرب كميات مناسبة من السوائل وبخاصة الماء وارتداء الملابس الخفيفة والفضفاضة.
وبينت المديرية أهمية ارتداء أغطية الرأس الواقية والقبعات وأخذ قسط من الراحة وخصوصاً للأشخاص الذين تقتضي طبيعة عملهم البقاء تحت أشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة.
كما دعت المديرية الى عدم تحميل الاباريز الكهربائية أكثر من طاقتها وذلك بتشغيل مكيفات الهواء والمراوح وغيرها على مصدر تيار كهربائي واحد، ومراقبتها، والتخلص من أعقاب السجائر بطريقة آمنة، والابتعاد عن أماكن الأعشاب الكثيفة التي تكون مرتعاً للزواحف كالعقارب والأفاعي.
وأكدت المديرية على عدم التردد بالاتصال على هاتف الطوارئ الموحد 911 اذا دعت الحاجة لذلك.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الطقس ارتفاع درجات الحرارة الامن
إقرأ أيضاً:
وفاة 400 بنجالي.. بنجلادش تواجه أسوأ تفش لحمى الضنك,, عاجل
داكا - رويترز
تواجه بنجلادش أسوأ تفش لحمى الضنك منذ سنوات، إذ توفي أكثر من 400 شخص مع انتشار العدوى في ظل ارتفاع درجات الحرارة واستمرار موسم الرياح الموسمية أكثر من المعتاد، مما جعل المستشفيات تكافح لعلاج المرضى، وخاصة في المناطق الحضرية.
وتظهر أحدث الأرقام الرسمية أن 407 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم بسبب المضاعفات ذات الصلة بالمرض في عام 2024، مع إدخال 78595 مريضا إلى المستشفيات في أنحاء البلاد.
وبحلول منتصف نوفمبر تشرين الثاني، كان 4173 مريضا يتلقون العلاج، منهم 1835 في العاصمة داكا و2338 في أماكن أخرى.
وتساعد الكثافة السكانية في المدن على تفاقم انتشار المرض، والذي عادة ما يكون أكثر شيوعا في موسم الرياح الموسمية الذي يمتد من يونيو حزيران إلى سبتمبر أيلول، والذي امتد أكثر من ذلك هذا العام.
وأدى ارتفاع درجات الحرارة وامتداد موسم الرياح الموسمية، وكلاهما مرتبط بتغير المناخ، إلى زيادة كبيرة في تكاثر البعوض، مما أدى إلى الانتشار السريع للفيروس المسبب للمرض.