فرصة على الجانبين اغتنامها.. عبدالله بن زايد بتدوينة عن الاتفاق المطروح حول غزة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد، على الاتفاق المطروح على الطاولة لوقف الحرب في غزة، قائلا إنها فرصة وأن ما على الجانبين إلا اغتنامها.
جاء ذلك في تدوينة للشيخ عبدالله على صفحته بمنصة أكس (تويتر سابقا) قال فيها: "مقترحات بايدن بناءة وواقعية وقابلة للتطبيق وما على الجانبين إلا اغتنامها فهي فرصة سانحة لوقف الحرب ومنع وقوع المزيد من الخسائر في الأرواح ووقف التصعيد وإطلاق سراح الأسرى والرهائن والتخفيف من الوضع الكارثي والخطير الذي يعيشه المدنيون في غزة".
وتابع وزير الخارجية الإماراتي في تدوينته التي نشرها، صباح الأحد: "لا حل شاملا إلا من خلال السلام والمفاوضات وفقا لحل الدولتين".
وسبق للشيخ عبدالله بن زايد أن أكد على أهمية المقترحات التي قدمها الرئيس الأمريكي، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأمريكي، أنتوني بلينكن، بحثا خلاله "التطورات الراهنة في منطقة الشرق الأوسط، والأوضاع في قطاع غزة وتداعياتها لا سيما الإنسانية".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حركة حماس عبدالله بن زايد غزة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع ملك السويد تعزيز مستويات التعاون
استقبل الملك كارل السادس عشر غوستاف ملك السويد، وبحضور الأميرة فيكتوريا إنغريد أليس ديزيريه، ولية العهد، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وذلك خلال زيارة عمل يقوم بها سموه إلى ستوكهولم.
ونقل سموه، خلال اللقاء، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وتمنياته لمملكة السويد وشعبها بالرخاء والازدهار. وحمل ملك السويد سموه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وتمنياته لدولة الإمارات دوام التقدم والازدهار.
وجرى خلال اللقاء، بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات ومملكة السويد وسبل تعزيز مستويات التعاون المشترك في القطاعات ذات الاهتمام المشترك والمتصلة بالأولويات التنموية للبلدين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، تطلع دولة الإمارات إلى تنمية آفاق التعاون المثمر والبناء مع السويد، خاصة مع حرص الجانبين على الارتقاء بعلاقاتهما الثنائية وتعميق التعاون المشترك في عدة قطاعات رئيسية، لاسيما الاقتصادية والتجارية والطاقة المتجددة والتكنولوجيا وكذلك التعليم بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة.
وأعرب سموه عن اعتزازه بزيارة السويد، مشيدا بما تشهده الدولة من تنمية وتطور في مختلف المجالات.
كما توجه سموه بالشكر والتقدير إلى الملك كارل السادس عشر غوستاف على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، معربا عن تمنياته للسويد وشعبها دوام الرخاء والازدهار.