بغرامة 10 آلاف ريال.. بدء تطبيق عقوبة مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية عن تطبيق عقوبة مخالفي أنظمة وتعليمات الحج دون تصريح لعام 1445هـ / 2024م اعتبارًا من اليوم وحتى 20 يونيو.
ولفتت إلى أن غرامة لحج دون تصريح تبلغ 10,000 ريال بحق كل من يضبط ولا يوجد لديه تصريح حج من المواطنين والمقيمين والزوار في الأماكن التالية:مدينة مكة المكرمةالمنطقة المركزيةالمشاعر المقدسةالحرمين بالرصيفة محطة قطارمراكز الضبط الأمنيمراكز الضبط الأمني المؤقتةمراكز الفرز
بدء تطبيق عقوبة مخالفة أنظمة وتعليمات الحج (الحج من دون تصريح) لعام 1445 هـ - 2024 م.
أخبار متعلقة "لا حج بلا تصريح".. "الداخلية" تلقي الضوء على أنظمة وتعليمات الحجالأمن العام: تأشيرة الزيارة بجميع أنواعها لا تسمح بأداء فريضة الحجمكة المكرمة.. ضبط مقيمين لترويجهما حملة حج وهمية بغرض النصب#لا_حج_بلا_تصريح pic.twitter.com/IZax7XvfyT— المرور السعودي (@eMoroor) June 2, 2024
وأكدت الوزارة أنه سيتم مضاعفة الغرامة المالية التي يتم إيقاعها على المخالفين، والبالغة 10,000) ريال، في حال تكرار المخالفة، علاوة على ترحيل المقيمين المخالفين لبلادهم والمنع من دخول المملكة وفقا للمدد المحددة نظامًا.
وأهابت الوزارة بالالتزام بأنظمة وتعليمات الحج لينعم ضيوف الرحمن براحة وطمأنينة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1445 لا حج بلا تصريح تعليمات الحج الداخلية أنظمة وتعلیمات الحج
إقرأ أيضاً:
تقارير صهيونية: صواريخ اليمن تكشف عيوباً خطيرة في أنظمة الدفاع الجوي
يمانيون../
أقر خبراء عسكريون صهاينة بأن الهجمات الصاروخية الأخيرة القادمة من اليمن كشفت نقاط ضعف كبيرة في أنظمة الدفاع الجوي للكيان الصهيوني، وأبرزها “القبة الحديدية” ونظام “حيتس” (السهم).
وأشار الخبراء إلى أن الصاروخ اليمني اتبع مساراً غير قابل للتنبؤ أو أن رأسه الحربي يمتلك تقنية لتغيير مساره وسرعته، مما جعل اعتراضه أمراً صعباً على الدفاعات الجوية.
كما اعترف الإعلام الصهيوني بفشل منظومة الدفاع الجوي في اعتراض الصاروخ قبل دخوله المجال الجوي. وذكرت قناة “كان” العبرية أن القوات الجوية للكيان الصهيوني فتحت تحقيقاً لمعرفة أسباب الإخفاق المتكرر لأنظمة الدفاع، موضحة أن صاروخاً من نوع “حيتس” أُطلق أولاً لاعتراض الصاروخ اليمني خارج الغلاف الجوي لكنه فشل.
وأضافت القناة أن محاولتين إضافيتين باستخدام صواريخ “القبة الحديدية” لاعتراض الصاروخ باءتا بالفشل أيضاً، مما أثار قلقاً كبيراً في الأوساط العسكرية حول فعالية هذه المنظومات الدفاعية في مواجهة التهديدات المتطورة.