القدس المحتلة- إلى الشرق من مدينة القدس، تقع بلدة العيزرية التي أخذت اسمها وقيمتها التاريخية والأثرية من قصة مهمّة وردت في القرآن الكريم، وفق الباحث في شؤون القدس موسى فرعون.

يقول فرعون إن تسمية البلدة تعود إلى قصة إحياء النبي عيسى بن مريم عليهما السلام لصديقه اليعازر الذي كان يمر به خلال تنقله بين مدينتي بيت لحم والقدس.

الجزيرة نت تصحبكم في جولة مع فرعون للتعرف على "قبر اليعازر" ومسجد "العزير" وكنيسة محاذية لهما.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

الأربعاء.. إحياء الذكرى الأولى لرحيل الروائي السوري خالد خليفة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تستضيف دار العين في القاهرة في السابعة من مساء الأربعاء المقبل 2 أكتوبر ندوة لإحياء الذكرى الأولى لرحيل الروائي السوري خالد خليفة (1964-2023 )

ويشارك في الندوة الناقدة الكبيرة عبلة الرويني رئيس تحرير صحفية أخبار الادب سابقا، الكاتبة الصحفية والناقدة علا الشافعي، والروائي حمدي الجزار والكاتب الصحفي سيد محمود والصحفي السوري سامر مختار بتقديم شهادات عن  الكاتب الراحل، كما تشارك الممثلة المسرحية السورية المعروفة ناندا محمد بقراءة نصوص مختارة من بين أعماله .

ونشرت دار العين طبعات مصرية من بعض مؤلفات الروائي الراحل ومن بينها روايات (مديح الكراهية – لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة – الموت عمل شاق – لم يصل عليهم أحد )
 وحصلت غالبية هذه الأعمال على جوائز دولية وعربية مرموقة، فقد نالت روايته (لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة ) جائزة نجيب محفوظ للرواية التي تمنحها الجامعة الأمريكية في القاهرة عام 2015، كما صعدت مع رواياته الأخرى للقائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر ) ورشحت بعض رواياته لنيل جائزة أفضل كتاب مترجم في الولايات المتحدة، كما كان المرشحَ العربي الوحيد لنيل جائزة الإندبندنت لأدب الخيال الأجنبي.

وكتب خليفة عدة مسلسلات عربية ناجحة من أبرزها “سيرة ال الجلالي” إخراج هيثم حقي، ومسلسل “هدوء نسبي” مع المخرج التونسي الراحل شوقي الماجري .
    
وتحل الذكرى الأولى لوفاته في 30 سبتمبر وبهذه المناسبة أطلق أصدقاء الروائي الراحل جائزة تحمل اسمه تمنح لعمل روائي أول في مسيرة صاحبه .

والجائزة لها شخصية مستقلة ومحايدة، ولا تخضع في معايير منحها إلا إلى الجوانب الإبداعية دون أي شكل من أشكال التمييز.

وتمول الجائزة من قبل الأصدقاء  بغرض الاحتفاء بفن الرواية ولتخليد اسم خالد خليفة باعتباره من أبرز الروائيين العرب الذين ألهموا وكرسوا قيماً حضارية لمواجهة الظلم وتعرية أشكاله، وهي موجهة للروائيين الذين يصدرون عملهم الروائي الأول، وتهدف إلى تكريم ودعم الروائيين الذين يجسدون روح الابتكار وحرية التعبير والعمق الثقافي التي تمثل خلاصة القيم الأخلاقية والمعرفية والإبداعية التي دافع عنها خالد خليفة طوال مسيرته

وتوجه جائزة الدورة الأولى لصالح كاتبة / كاتب سوري يصدر عمله الروائي الأول، على أن تكون في دوراتها التالية موجهة للكتاب وللكاتبات من جميع أنحاء العالم العربي. 
تبلغ قيمة الجائزة ألف دولار أمريكي “جائزة رمزية” تمنح لفائز أو أكثر سنوياً بالإضافة إلى نشر الرواية الفائزة.

مقالات مشابهة

  • المالكي الذي سلم العراق لداعش يقول “سنحرر القدس “قريباً
  • إضراب عام بالداخل المحتل إحياءً للذكرى 24 لهبة القدس والأقصى
  • عاجل - من هو عباس نیلفروشان.. قائد فيلق القدس الإيراني الذي قُتل مع حسن نصر الله؟
  • الأربعاء.. إحياء الذكرى الأولى لرحيل الروائي السوري خالد خليفة
  • الاحتلال يهدم منشآت تجارية عند مدخل شعفاط
  • الاحتلال يهدم منشآت تجارية عند مدخل مخيم شعفاط
  • عالم أزهري: الزوج الذي لا يعول أولاده خان علاقته بالله -(فيديو)
  • عضو بـ«النواب» يشيد بدور مصر الريادي في دعم لبنان والأشقاء العرب
  • كيفية تحسين سرعة الإنترنت عبر وضع الراوتر الشبكي في المكان المثالي
  • قصف صاروخي من لبنان يصل إلى القدس المحتلة.. وتوثيق إصابةٍ مباشرة (فيديو)