موقع 24 : آلاف الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب ضد الإصلاح القضائي
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد آلاف الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب ضد الإصلاح القضائي، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي جانب من الاحتجاجات الإسرائيلية أمس تويتر الخميس 3 أغسطس 2023 11 38نظم آلاف الإسرائيليين في .، والان مشاهدة التفاصيل.
آلاف الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب ضد الإصلاح القضائيجانب من الاحتجاجات الإسرائيلية أمس (تويتر)
الخميس 3 أغسطس 2023 / 11:38
نظم آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مساء أمس الأربعاء مسيرة احتجاجية ضد الإصلاح القضائي، ملوحين بالأعلام ومرددين شعارات تطالب بالتراجع عن تلك التعديلات.
وقال النائب عن حزب العمل جلعاد كاريف بحسب موقع "i24 News" الإسرائيلي، إن رسالة الاحتجاجات كانت أن "الغالبية العظمى من الإسرائيليين لا يريدون هذا الانقلاب القضائي"، مشيراً إلى أن العديد من ناخبي حزب الليكود يعارضونه أيضاً.
“The protest is against the reduction of the democratic space for Jews. Most Jews in Israel don’t have a problem with Israel enforcing an apartheid regime in the West Bank,” said Dror Etkes, a veteran anti-occupation activist. (from @AP) https://t.co/d3sLLDc9f2
— Arno Pedram (@arnopedram) August 3, 2023وقال كاريف: "على اليهود في جميع أنحاء العالم أن يدركوا أنهم إذا أرادوا الحفاظ على العلاقات مع إسرائيل، وإذا كانوا يريدون لأبنائهم وأحفادهم علاقات قوية مع إسرائيل، فعليهم دعم هذه الاحتجاجات".
وأضاف قائلاً "أهم شيء بالنسبة لهم هو الانخراط معنا، الكتلة الصهيونية الديمقراطية في اسرائيل".
ووافقت الحكومة الإسرائيلية خلال الشهر الماضي على مشروع قانون يحد من قدرة المحكمة العليا على إلغاء القرارات الوزارية، وقوبل ذلك باحتجاجات المعارضة الإسرائيلية وتنظيم العديد من الاحتجاجات التي طالبت بإلغاء هذا القانون.
ويحد مشروع القانون المعروف باسم تقليص "حجة المعقولية" ، والذي أقر بعد حصوله على 64 صوتاً مقابل لا شيء إثر انسحاب المعارضة من جلسة التصويت، من صلاحيات المحكمة العليا في إسقاط قرارات الحكومة وتعييناتها على أساس أنها لا تلبي معايير المعقولية.
وقال المعارضون إن القانون الجديد، إلى جانب بقية ما يعرف بخطة الإصلاح، يزيل الإشراف القضائي على الحكومة والبرلمان، مما يؤدي إلى تقويض النظام الديمقراطي في إسرائيل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل آلاف الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب ضد الإصلاح القضائي وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا تدعم إسرائيل في وجه التعديات الإسرائيلية
أبدى سيرجي لافروف، وزير الخارجية الروسي، دعم بلاده لحليفتها سوريا ضد الاعتداءات الإسرائيلية المُتكررة.
وقال لافروف، في تصريحاتٍ صحفية، :"هضبة الجولان ستظل أرضاً سورية".
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وكانت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية قد كشفت النقاب قبل أيام عن قيام إسرائيل بتشييد منشآت عسكرية ودفاعية في سوريا.
ويفتح ذلك التصرف الباب أمام إمكانية بقاء إسرائيل لفترة طويلة الأمد.
ووثقت الصور التي نشرتها الصحيفة الأمريكية وجود أكثر من 7 منشآت عسكرية داخل قاعدة مُحصنة، وانشاء قاعدة شبيهة على بُعد 8 كيلو إلى الجنوب.
وترتبط هذه القواعد العسكرية بشبكة نقل تتصل بهضبة الجولان المُحتلة.
وكانت منظمة الأمم المُتحدة قد أصدرت بياناً يوم الجمعة الماضي طالبت فيه بخفض التصعيد في المنطقة العازلة بسوريا حتى تستطيع قواتها القيام بدورها.
وذكر البيان الأممي أن إسرائيل أكدت أن انتشار قواتها في المنطقة العازلة بسوريا مؤقت لكن المنظمة ترى أن ذلك يعد انتهاكا للقرارات الأممية.
واستغلت إسرائيل الفراغ الذي أحدثه سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وقامت باختراق نقاط فصل القوات فيما بعد حرب 1973.
واستولت إسرائيل على نقاط في العمق السوري، وهو الأمر الذي أغضب السوريين خاصةً أنه يُعد انتهاكاً صريحاً للقرارات الأممية.
يشهد التوتر بين سوريا وإسرائيل تصعيدًا مستمرًا منذ عقود، حيث تعود جذوره إلى الصراع العربي الإسرائيلي وحرب 1948، ثم احتلال إسرائيل لمرتفعات الجولان عام 1967، والذي لا تزال سوريا تطالب باستعادته. وعلى الرغم من توقيع اتفاق فض الاشتباك عام 1974 برعاية الأمم المتحدة، فإن التوترات لم تهدأ، حيث تكررت المواجهات العسكرية والضربات الجوية الإسرائيلية داخل الأراضي السورية، خاصة منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011. وتبرر إسرائيل هجماتها بأنها تستهدف مواقع إيرانية وقوافل أسلحة لحزب الله، بينما تعتبرها سوريا انتهاكًا لسيادتها ومحاولة لفرض واقع جديد في المنطقة.
في السنوات الأخيرة، تصاعدت الضربات الإسرائيلية على مواقع عسكرية في دمشق ومحيطها، إلى جانب استهداف البنية التحتية الدفاعية السورية. ورغم أن سوريا غالبًا ما ترد بإطلاق صواريخ دفاعية، فإن ميزان القوى يميل لصالح إسرائيل، التي تتمتع بتفوق عسكري واضح ودعم غربي. وعلى المستوى الدبلوماسي، لا تزال العلاقات مقطوعة بين البلدين، وتُعتبر الجبهة السورية-الإسرائيلية ساحة صراع إقليمي تتداخل فيها قوى مثل إيران وروسيا. ورغم تدخلات بعض الأطراف الدولية للتهدئة، فإن استمرار الغارات الإسرائيلية والتواجد الإيراني في سوريا يجعل احتمالات التصعيد قائمة، مما يهدد الاستقرار الإقليمي ويزيد من تعقيد المشهد السياسي والعسكري في المنطقة