على طريقة الطفلة علا.. تعذيب وحشي لطفلة على يد زوجة والدها في تعز
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن على طريقة الطفلة علا تعذيب وحشي لطفلة على يد زوجة والدها في تعز، تعرضت طفلة في السابعة من عمرها، لتعذيب وحشي، على يد زوجة والدها، إحدى المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، بمحافظة تعز، في ثاني أبشع حادثة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على طريقة الطفلة علا.
تعرضت طفلة في السابعة من عمرها، لتعذيب وحشي، على يد زوجة والدها، إحدى المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، بمحافظة تعز، في ثاني أبشع حادثة شهدتها البلاد خلال أيام.
وقالت مصادر محلية، إن ابنة المواطن عبدالعزيز الفارعي، البالغة من العمر سبع سنوات، تعرضت للضرب والتعذيب والحرق في أجزاء من جسمها باستخدام سكين حادة على يد زوجة أبيها في منطقة "حوره" بقرية عُقمه مديرية "سامع"، بمحافظة تعز.
وأوضحت المصادر أن زوجة الفارعي، قامت بتعذيب ابنته الطفلة يتيمة الأم، بتهمة سرقة هاتف محمول.
وأشارت المصادر إلى أن الطفلة تعرضت، في وقت سابق، للاحتجاز في "حظيرة الغنم" من قبل والدها، ليوم كامل.
ًوطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بإلقاء القبض على الجانية وزوجها ومحاسبتهما وحماية الطفلة ورعايتها.
وجاءت الحادثة بعد يوم واحد من حادثة مماثلة شهدتها محافظة ريمة، حيث تسربت إلى الإعلام قصة الطفلة "علا عبده أحمد ثابت غانم" التي تعرضت للتعذيب الوحشي حتى فقدت النظر في إحدى عينيها، قبل بيعها كجارية من شيخ خمسيني، وتزويجها منه في وقت لاحق.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل على طريقة الطفلة علا.. تعذيب وحشي لطفلة على يد زوجة والدها في تعز وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكاتبة وداد معروف لـ “البوابة نيوز”: “الأستاذ” تعرضت لفترة ما بعد ثورة يوليو ونكسة 67.. تتويجى بجائزة طه حسين من بلدى لا يُقدر بثمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت الكاتبة الدكتورة وداد معروف، عن سعادتها لفوز روايتها “الأستاذ” بجائزة طه حسين للرواية المنشورة، التابعة لنادى القصة، ملفتًة ان فرحتها بتتويج من مؤسسة داخل مصر تحمل اسم عميد الأدب العربى لا تقدر بثمن.
وقالت الكاتبة وداد معروف فى تصريحات خاصة لـ “البوابة نيوز”، إنها كانت تتوقع ان تنال روايتها “الأستاذ” الجائزة خاصة انها وصلت للقائمة الطويلة لجائزة كتارا من قبل، حيث كانت المنافسة على مستوى عالمى.
وعن الرواية الفائزة أضافت: “رواية الأستاذ تتناول حياة قرية مصرية من قرى الدلتا, في فترة زمنية تزيد على الثلاثين عاما, من خلال رصدِ حياةِ معلمٍ صاحب بصمة على هذه القرية, في التعليم والعمل التطوعي, والمشاركة بإيجابية في إرساء قواعد قيمة للأخلاق والمثل, وأيضا في قيادة العمل التطوعي الجماعي”.
وتابعت: “, تعرضت الرواية لفترة ما بعد ثورة يوليو, ومجانية التعليم وتعليم المرأة, ونكسة 67 وأثرها على القرية ومن ثم المجتمع المصري الذي كانت قرية الشهاوية في الرواية رمزا له, ثم وفاة الزعيم عبد الناصر ووقعه على الأستاذ عبد الحميد ياسين وكيف كان حزنه الشديد عليه, فهو ثمار غرس هذه الثورة, ونصر أكتوبر وبناء المسجد الكبير للقرية وكيف كانت القرية لُحمةً واحدة في هذا العمل الكبير, استعرضت الحالة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في مصر حتى وصلت إلى ثمانينيات القرن العشرين”.
وبسؤالها عن وجهة نظرها في الجوائز الأدبية بشكل عام، أشارت الى ان الجوائز الأدبية هي تشجيع للأديب بمزيد من الإبداع, عندما يجد الأديب أن عمله الذي قضى سنوات من عمره في كتابته وتجويده حتى خرج للقراء وللنقاد في صورة يرضى عنها, فإن الجائزة حينها تكون قُبلة على جبينه, أنِ استَمِرّ وزدنا من الإبداع فكتابتك تستحق, هنا يشعر أن ما قدمه وجد صدًى ووجد تقديرا,.
وأكدت ان الجوائز لا تعني أن من لم ينلها لم يقدم ما يستحق التقدير, هناك أعمال مميزة لكنها لم تجد طريقها إلى المسابقات؛ ومن ثم لم تنل حظها من الجوائز, كما أن هناك جوائز ربما يتخللها من لا ينصفون أو يحابون، أو أن لهم أسماء يعرفونها فينفحونها تلك الجوائز, الحقيقة أن الساحة فيها ما فيها ونحن نسمع ونشاهد, لكن يبقى العمل الجيد باق، بالجائزة وبغيرها.
واختتمت وداد معروف حديثها بتوجيه الشكر لـ نادي القصة على جهده في إخراج هذه الجائزة بهذا الشكل المشرف، وتحية وتقديرا لوزارة الثقافة؛ لرعايتها هذه الجائزة في دورتها الأولى وهي جائزة العميد طه حسين، متمنيه أن تنال روايتها القادمة جائزة وهي تطرق عالَما مختلفا عن رواية الأستاذ.