وزارة الصحة تجري مباحثات مع شركات مصرية فاشلة لتأهيل (12) مستشفى بمبلغ(480)مليون دولار!!
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
آخر تحديث: 2 يونيو 2024 - 9:39 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكرت وكالة “بلومبرغ الشرق”، اليوم الأحد، أن وزارة الصحة العراقية بزعامة القيادي في حزب الدعوة صالح الحسناوي، تجري مباحثات مع شركات مقاولات مصرية، للمشاركة في تنفيذ وإعادة تأهيل 12 مستشفى في البلاد بإجمالي استثمارات 480 مليون دولار.ووفقا للوكالة، فإن شركات المقاولات المصرية تتجه إلى توسيع أعمالها خارج مصر واقتناص أعمال بالدول التي ترصد استثمارات مليارية لإعادة الإعمار والتنمية ولا سيما العراق وليبيا في ظل تباطؤ الاستثمارات الحكومية في مصر حالياً في مجال البنية التحتية والمقاولات، ضمن خطة الحكومة لإفساح المجال للقطاع الخاص، وسط ضبابية مستقبل سعر صرف الجنيه.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
20 ديسيليون دولار.. روسيا تغرم "غوغل" بمبلغ خيالي
الاقتصاد نيوز - متابعة
أقرت الحكومة الروسية غرامة "خيالية" برقم غير مألوف، على شركة غوغل الأميركية، بسبب حجب قنوات موالية لموسكو على منصة يوتيوب.
وقال موقع سي إن إن، إن غوغل مدينة للكرملين بـ20 ديسيليون دولار، وهو رقم 2 متبوعا بـ 33 صفرا، أو نحو 20 مليار تريليون تريليون دولار. وهذا أكثر من حجم الاقتصاد العالمي، بعد رفضها دفع غرامات بسبب حجب القنوات الموالية لروسيا على منصة يوتيوب.
وردا على سؤال حول الدعوى القضائية خلال مكالمة مع الصحفيين الخميس، اعترف المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف بأنه "لا يستطيع حتى نطق هذا الرقم بشكل صحيح"، لكنه قال إن المبلغ المذهل كان "رمزيا". وأضاف أن غوغل "لا ينبغي أن تقيد تصرفات المذيعين لدينا على منصتها".
وفي الوقت نفسه، تبلغ القيمة السوقية لشركة Alphabet، الشركة الأم لشركة غوغل، حوالي 2 تريليون دولار.
وذكرت وسائل الإعلام الحكومية الروسية "تاس" هذا الأسبوع أن محكمة روسية أمرت غوغل باستعادة قنوات يوتيوب وإلا ستواجه اتهامات متزايدة، وقال محام مشارك في القضية لوكالة تاس، إنه إذا لم يتم دفع الغرامة في غضون تسعة أشهر، فإنها ستتضاعف كل يوم.
وذكرت تاس: "لا يمكن لشركة غوغل العودة إلى السوق الروسية إلا إذا امتثلت لقرار المحكمة".
في أعقاب الحرب الروسية في أوكرانيا، قلصت غوغل عملياتها في البلاد لكنها لم تصل إلى حد الانسحاب تماما، على عكس العديد من شركات التكنولوجيا الأميركية الأخرى. لا تزال العديد من خدماتها، بما في ذلك البحث ويوتيوب، متاحة في البلاد.