مسؤول بـ«سار»: قطار الحرمين سادس أسرع قطار كهربائي في العالم بسرعة 300 كم في الساعة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
قال مدير العلاقات العامة في الخطوط الحديدية السعودية «سار»، خالد الفرحان، إنه تم الإعلان خلال الأسبوع الماضي عن رفع الطاقة الاستيعابية لقطار الحرمين السريع إلى 1.6 مليون مقعد من خلال توفير أكثر من 3100 رحلة ينتقل من خلالها ضيوف الرحمن بين مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن قطار الحرمين هو قطار كهربائي يعمل من خلال 35 قطار، يحتوي القطار الواحد على 13 عربة، ويبلغ مجموع مقاعدها 413 مقعد.
ولفت إلى أن سرعة هذه القطارات تبلغ 300 كيلو في الساعة، وهو سادس أسرع قطار كهربائي في العالم.
وأشار إلى أنه خلال العام الماضي تم تخريج أول دفعة نسائية من قائدات قطار الحرمين.
فيديو | مدير العلاقات العامة في "سار" خالد الفرحان: "سار" هو سادس أسرع قطار كهربائي في العالم بسرعة تبلغ 300 كيلو في الساعة، والعام الماضي تم تخريج أول دفعة نسائية من قائدات قطار الحرمين
#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/WglfAK2mgW
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: قطار الحرمين قطار الحرمین قطار کهربائی
إقرأ أيضاً:
إطلاق «روبوتات» للقيام بمهام العالم الحقيقي!
أطلقت شركة “أجيبوت”، “نموذجاً عاماً “للذكاء الاصطناعي” يمكنه تمكين الروبوتات الشبيهة بالبشر من فهم المهام وتنفيذها في العالم الحقيقي بسرعة”.
وكشفت الشركة الناشئة التي تتخذ من شنغهاي مقراً لها عن (GO-1) «Genie Operator-1»، وهو “نموذج أساسي مصمم ليكون بمثابة دماغ عام للروبوتات الشبيهة بالبشر لمساعدتها على التعلّم والتكيف بسرعة”، وفقاً لبيان صادر عن الشركة يوم الاثنين.
وقالت شركة “أجيبوت”، في البيان: “لن تقتصر الروبوتات على المختبرات، ولكنها ستتكيّف مع بيئة العالم الحقيقي المتغيرة، وستكون قادرة على فهم التعليمات باللغة الطبيعية وأداء التفكير، بدلاً من الاقتصار على الروتين المبرمج مسبقاً”.
ووفق الشركة، “يعتمد “GO-1” على نماذج لغة الرؤية التي تغذّي كميات هائلة من الصور ومقاطع الفيديو للروبوتات، حتى تتمكّن من فهم الأفعال البشرية بشكل أفضل، وتساعد خوارزميات التخطيط والعمل الروبوت على رسم الخطوات وأداء الحركات لتحقيق المهام المطلوبة”، وفقاً للشركة.
وأضافت الشركة أن “النظام يمكنه التعلّم من مقاطع فيديو لبشر يقومون بأنشطة، والتعميم بسرعة من كمية صغيرة من بيانات التدريب، مما يخفّض الحاجز أمام ما يُسمّى “الذكاء المجسد”.
وقالت أجيبوت، “إن اختباراتها أظهرت كيف حققت الروبوتات الشبيهة بالبشر مع نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد تحسينات ملحوظة في مهام؛ مثل: سكب الماء، وتنظيف الطاولات، وإعادة تخزين المشروبات”.
ويأتي إصدار “أجيبوت” الجديد في الوقت الذي تتسابق فيه شركات الروبوتات الأخرى “لترقية الدماغ المدعوم بالذكاء الاصطناعي في الروبوتات الشبيهة بالبشر، مع تكثيف المنافسة بين اللاعبين المحليين والأجانب في الصناعة الناشئة.”
و”أجيبوت” هي “واحدة من أحدث مجموعة من شركات الروبوتات الصينية التي تجذب انتباه الصناعة”.