الاتحاد الأوروبي يثمن دور الأردن في دعم أمن واستقرار المنطقة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
الاتحاد الأوروبي: لا سلام مستدام في المنطقة دون جهود الأردن
ثمن المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لويس بوينو دور الأردن في دعم أمن واستقرار المنطقة.
اقرأ أيضاً : الصفدي وبلينكن يتباحثان تفاصيل المقترح الذي أعلنه بايدن لوقف إطلاق النار بغزة
وشدد على أهمية جهود الأردن حيال القضية الفلسطينية ومساعيه الحثيثة من أجل التوصل لسلام عادل وشامل يفضي إلى حل الدولتين.
وأشار بوينو إلى رؤية عربية وأوروبية وأبعاد متناغمة بين الجانبين بما فيها عقد مؤتمر دولي لتمهيد الطريق لمناقشة هذه الأمور لوقف الحرب والأعمال العدائية التي يقوم بها كيان الاحتلال منذ سنوات، وأن يكون هناك حل سياسي شامل.
اقرأ أيضاً : الصفدي من مدريد: الاعتراف بالدولة الفلسطينية يعكس تصميم إسبانيا على حماية القانون الدولي
في حين، عبر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل مجددا عن الدعم المستمر للسلطة الفلسطينية أكثر من أي وقت مضى، خصوصا في هذه الظروف حتى تكون قادرة على استئناف مسؤوليتها ليس فقط في الضفة الغربية وإنما في غزة والقدس الشرقية.
وأوضح أن هناك مشاورات مكثفة على قدر عال من التنسيق المتميز بين الأردن والاتحاد الأوروبي على مجموعة من المستويات المختلفة لوقف الحرب على غزة، لافتا إلى حالة الزخم التي حظيت بها الاجتماعات الوزارية التي عقدت في بروكسل الأسبوع الماضي بمشاركة الأردن ومصر والسعودية والإمارات وقطر، وجامعة الدول العربية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاردن المملكة الأردنية الهاشمية الاتحاد الاوروبي دولة فلسطين الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب بتدخل دولي حازم لوقف الإبادة وتهجير الفلسطينيين
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بموقف دولي حازم لتثبيت الوقف الفوري لعدوان الإحتلال الصهيوني على قطاع غزة. محذّرة من إقدام الإحتلال على تنفيذ مخططاته بتهجير أبناء الشعب الفلسطيني.
وأكدت الوزارة في بيان لها، أن الحلول السياسية هي مدخل لتحقيق التهدئة ووقف العدوان واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع. مدينة الهجوم الوحشي المتواصل على الشعب الفلسطيني في القطاع. والذي خلف حتى الآن 342 شهيدا وعشرات المفقودين ومئات الجرحى أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
واعتبرت الخارجية الفلسطينية، أن استمرار العدوان على الشعب الفلسطيني واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العزل. يمثل هروب الكيان الصهيوني من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير. وانسحاب جيش الإحتلال من القطاع وتعطيلا للجهود الدولية الداعمة لخطة إعادة الإعمار وتجسيد الدولة الفلسطينية.
ووفق مصادر طبية فلسطينية، فقد إرتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة، فجر اليوم الثلاثاء. إلى أكثر 342 شهيدا وإصابة المئات. فيما لا زال العديد من الأشخاص عالقين تحت الأنقاض مما يجعل حصيلة هذه المجزرة المروعة مرشحة للارتفاع في الساعات القادمة.