آخر تحديث: 2 يونيو 2024 - 9:04 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- رأى النائب عن ائتلاف دولة القانون عقيل الفتلاوي،الأحد، أن عودة التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، إلى الإطار التنسيقي بعد الانتخابات النيابي المقبلة، أمر “وارد جداً”، متوقعاً تشكيل تكتل سياسي على غرار ائتلاف إدارة الدولة بمشاركة الصدر وقوى الإطار.

وقال الفتلاوي في تصريح متلفز ، إن “التيار الصدري فاعل رئيسي ووجوده يخلق حالة استقطاب واضحة جداً بالعملية السياسية”، مبيناً أن “التيار قد يندرج ضمن الإطار التنسيقي وهذا وارد جداً”.وأضاف أن “هناك زيارات ولقاءات، وقبل أيام شكر الصدر النواب على تصويتهم لبعض القوانين وهو بالتالي متتبع للعمل البرلماني ولديه حالة من الرضا”، معتبراً أن “وجود التيار في العملية السياسية سيشكل حالة توازن أكبر”.وتوقع الفتلاوي أن “يؤدي ذلك إلى تشكيل تحالفات بين التيار والإطار والكتل الأخرى لتشكيل تكتل سياسي على غرار ائتلاف إدارة الدولة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

مع حزب الله.. هكذا يحاول التيار إحياء العلاقة

رأت مصادر سياسية أنَّ "التيار الوطني الحر" بدأ بالتناغم مع "حزب الله" انطلاقاً من تشييع أمين عام "حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله.   ولاحظت المصادر أنَّ "عناصر أساسية" في "التيار" باتت تستخدم الخطاب المعنوي تجاه الحزب تزامناً مع التشييع للقول إن "الوطني الحر" يُساند "حزب الله" في مناسبته الحالية.   المصادر اعتبرت أن هذا الغزل هدفه سياسيّ بعد "الإفتراق" الذي حصل بين الحزب و "التيار" طيلة الفترة الماضية، مشيرة إلى أن "التيار" يحاول إعادة حشد الدعم والمُساندة من "حزب الله" إستعداداً لخوض الإنتخابات النيابية عام 2026.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ائتلاف المالكي: هيئة المساءلة والعدالة لن تحل والإمام خامئني موجود
  • مصدر صدري:لن نشارك الإطار في الحكومة القادمة
  • مع حزب الله.. هكذا يحاول التيار إحياء العلاقة
  • النمسا.. اتفاق على تشكيل حكومة ائتلاف دون اليمين المتطرف
  • تيار الصدر يرد على المالكي: لن نشارك بأي حكومة فيها إطار
  • المالكي : أمريكا تطلب حل الحشد الشعبي ونقل سكان غزة إلى الأنبار
  • الصدر على وشك تفجير قنبلة العودة.. هل يسقط عرش الإطار؟
  • معركة النفوذ تشتعل.. من يسيطر على هيئة الحشد قبل الانتخابات؟
  • الإطار التنسيقي مهدد بـالتفكك والسبب الصراع على رئاسة هيئة الحشد - عاجل
  • لاعب السيتي السابق: الانفصال عن غوارديولا وارد