شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن رشيد بذكرى إبادة الايزديين لن تطمئن النفوس الا بمحاكمة مجرمي العصر، السومرية نيوز – سياسةأكد ‏رئيس الجمهورية، عبد اللطيف رشيد، اليوم الخميس، ضرورة مواصلة تكثيف الجهود للبحث عن مصير المغيبات الايزيديات،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رشيد بذكرى إبادة الايزديين: لن تطمئن النفوس الا بمحاكمة مجرمي العصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رشيد بذكرى إبادة الايزديين: لن تطمئن النفوس الا...
السومرية نيوز – سياسةأكد ‏رئيس الجمهورية، عبد اللطيف رشيد، اليوم الخميس، ضرورة مواصلة تكثيف الجهود للبحث عن مصير المغيبات الايزيديات. وقال رشيد بالذكرى السنوية التاسعة لجريمة إبادة الإيزيديين، بتدوينة تابعتها السومرية نيوز: "في الذكرى السنوية التاسعة لجريمة إبادة الإيزيديين، نواصل تكثيف الجهود للبحث عن مصير المغيبات بأقبية السبي الداعشي". وأضاف: "لن تخلد السلطة للراحة، ولن يستريح ضمير، ولن تطمئن النفوس، مالم يحكم مجرمو العصر وتعاد المختطفات وتسترد الحقوق".

وأتم حديثه: "تحية لمن ضحى دفاعاً عن العراق، والمجد والخلود لشهدائنا".

45.195.74.206



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رشيد بذكرى إبادة الايزديين: لن تطمئن النفوس الا بمحاكمة مجرمي العصر وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السومریة نیوز

إقرأ أيضاً:

كيف تلاعب العصر الجليدي الأخير بصفائح الأرض التكتونية؟

يعتقد كثير من الناس أن تحركات القارات وانشقاق قاع المحيطات هي عمليات بطيئة تحدث على مدى ملايين السنين. لكن دراسة جديدة أجراها عالمان من جامعة كولورادو بولدر بالولايات المتحدة، كشفت أن هذه العمليات قد تتأثر أيضا بتغيرات سريعة في مناخ الأرض، مثل ذوبان الكتل الجليدية الضخمة.

فمنذ حوالي 10 آلاف عام، عندما بدأ العصر الجليدي الأخير في الانتهاء، ذابت كتل جليدية هائلة كانت تغطي أجزاء واسعة من أميركا الشمالية، وتدفقت كميات هائلة من المياه إلى المحيطات. وبحسب الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر"، فإن هذا الذوبان أدى إلى تسريع حركة الصفائح القارية.

ويقول الباحث الرئيسي بالدراسة "تاو يوان" -طالب الدراسات العليا بقسم الفيزياء في جامعة كولورادو بولدر- في تصريحات لـ"الجزيرة نت": "عندما قل حجم الجليد بشكل كبير، تسبب ذلك في حركة ضخمة في قشرة الأرض. كان العلماء يعرفون أن ذوبان الجليد يؤدي إلى ارتفاع الأرض، لكن ما وجدناه هو أن الصفائح تحركت أفقيا أيضا بشكل ملحوظ."

ذوبان الجليد من غرينلاند تسبب في تغيرات في حركة قشرة الأرض ممثلا بالأسهم الأرجوانية (تاو يوان) ارتفاع البحر وتحرك اليابسة

اعتمد المؤلفان على نماذج حاسوبية لمحاكاة ما حدث للأرض قبل حوالي 26 ألف سنة. ففي ذلك الوقت، كانت قارة أميركا الشمالية مغطاة بطبقة جليدية تعرف باسم "لوغرانتايد"، امتدت حتى ولاية بنسلفانيا الحالية.

ومع بدء الذوبان، ارتفع منسوب مياه البحر بمعدل سنتيمتر واحد سنويا حول العالم، ولكن لم يكن هذا هو التغيير الوحيد، وفقا للدراسة، إذ أظهرت النماذج أن القارة الأميركية تحركت أفقيا بسرعة زادت بنسبة 25%، بينما تسارع التمدد عند منتصف المحيط الأطلسي بنسبة وصلت إلى 40% بين عامي 12 ألفا و6 آلاف قبل الميلاد.

وأوضح "يوان" أن هذه النتائج تتحدى الفكرة السائدة بأن تحركات الصفائح الأرضية تحدث فقط بسبب حرارة باطن الأرض، قائلا: "كنا نعتقد لوقت طويل أن العمليات مثل انقسام قاع المحيط وانجراف القارات تتم على مدى ملايين السنين بفعل محرك الأرض الداخلي. وهذا لا يزال صحيحا، لكننا نظهر الآن أن ذوبان الجليد يمكنه أيضا التسبب بحركات كبيرة خلال فترة قصيرة نسبيا، مثل 10 آلاف سنة".

العلماء يعتقدون أن الأمر تسبب في تنشيط عدد من البراكين (شترستوك) نشاط بركاني في آيسلندا

لم يقتصر تأثير ذوبان الجليد على تحرك القارات فقط، بل امتد ليشمل النشاط البركاني أيضا، خاصة في آيسلندا التي تقع فوق منطقة من قاع المحيط تعرف بـ"منتصف الأطلسي"، حيث تندفع الصهارة من باطن الأرض إلى السطح، مكونة أراضي جديدة.

إعلان

ويشير الباحثان إلى أن نهاية العصر الجليدي شهدت نشاطا بركانيا مكثفا في آيسلندا، ربما كان سببه ذوبان الجليد من غرينلاند المجاورة، والذي ساعد على تعزيز التمدد في قاع المحيط، مما سمح للصهارة بالخروج بسهولة أكبر.

ويقول "يوان": "قد يكون نمط النشاط البركاني في آيسلندا خلال تلك الفترة ناتجا جزئيا عن ذوبان الجليد الذي درسناه".

وعلى الرغم من أن ذوبان الجليد الحالي في غرينلاند وغرب القارة القطبية الجنوبية لا يؤثر بعد على حركة القارات، فإن الباحثين يحذرون من أن استمرار هذا الذوبان بوتيرة متسارعة قد يؤدي إلى نتائج مشابهة في المستقبل، خاصة في المناطق القريبة من منتصف المحيطات.

ويؤكد الباحث الرئيسي في الدراسة أن صفائح الجليد في غرينلاند وغرب أنتاركتيكا ما زالت تذوب، ومن ثم، يعتقد الباحثان أن هذا الذوبان قد يعزز تمدد قاع المحيط وزيادة النشاط البركاني في المستقبل. ويضيف أن الدراسة تسلط الضوء على الروابط العميقة والمعقدة بين المناخ والنشاط الجيولوجي، وتؤكد أن تغير المناخ لا يقتصر على الطقس ودرجات الحرارة، بل يمتد ليشمل أعماق الأرض نفسها.

مقالات مشابهة

  • قتلى دروز وتأهب إسرائيلي.. شفق نيوز تسرد الرواية الكاملة لأحداث صحنايا السورية
  • موعد أذان العصر اليوم الأربعاء في القاهرة والمحافظات
  • التجارة السورية تكشف لشفق نيوز حقيقة إرسال أطنان إضافية من القمح العراقي
  • "الاقتصاد نيوز" تنشر المقررات الكاملة لجلسة مجلس الوزراء
  • رشيد يصادق على قانون محافظة حلبجة
  • كيف تلاعب العصر الجليدي الأخير بصفائح الأرض التكتونية؟
  • شفق نيوز تفتح ملف الأورام الخبيثة ومعاناة محاربي السرطان في بغداد (صور)
  • بمقابلات خاصة.. شفق نيوز تخوض في تفاصيل مباراة الشرطة وأربيل
  • الحراك الشعبي يطالب القضاء بمحاسبة رشيد والسوداني بجريمة الخيانة العظمى
  • شفق نيوز توثق فعاليات إيران إكسبو بمشاركة 100 دولة