زلزال يضرب شمال المغرب بقوة 3.1 درجة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
ضرب زلزال إقليم تطوان شمالي المغرب، بقوة 3.1 درجة على مقياس ريختر.
وفي بيان رسمي، أوضح المعهد الوطني المغربي للجيو فيزياء، أن الهزة وقعت على عمق 72 كيلو متر.زلازل المغربوجاء ذلك عند التقاء خط العرض 35.397 درجة شمالًا، وخط الطول 5.939 درجة غربا.
أخبار متعلقة مجازر الاحتلال.. شهداء وجرحى في قصف على مدرسة بمدينة غزةرابطة العالم الإسلامي تعلّق على تصنيف الاحتلال للأونروا بـ"الإرهاب"ولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية من جرّاءِ الزلزال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرباط زلزال زلازل المغرب المغرب الزلازل
إقرأ أيضاً:
صاروخ يمني فرط صوتي يضرب قلب يافا المحتلة
تجاوز كل منظومات الدفاع للعدو وخلّف عشرات الإصابات بين الصهاينة ودماراً كبيراً محمد الحوثي: “حيتس “لا توفر الأمان لإرهاب كيان الاحتلال حماس : العملية اليمنية إسناد صادق للشعب الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة الجبهة الشعبية: اليمن يسجّل اختراقاً نوعياً جديداً لقلب العدو الصهيوني الجهاد الإسلامي: الشجاعة والثبات اليمني مدعاة فخر واعتزاز لجان المقاومة: العملية رسالة قوية اربكت الاحتلال ومنظومته الدفاعيةالثورة /
تتوالى الضربات اليمنية في عمق كيان الاحتلال الصهيوني ، فبعد اقل من 24 ساعة على تنفيذ عملية مشتركة مع المقاومة العراقية استهدفت قلب تل ابيب، نفذت القوات المسلحة اليمنية، امس، عملية عسكريه نوعية أصابت هدفا حيويا في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي ، من نوع “فلسطين 2”.واسفرت عن إصابة 30 صهيونيا وخلفت دمارا كبيرا في المكان المستهدف
وأوضحت القوات المسلحة، بأن العملية جاءت ضمن المرحلة الخامسة من مراحل الإسناد في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، وفي إطار الردّ على العدوان الإسرائيلي على اليمن، وانتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه ورداً على المجازر بحق المدنيين في غزة.
وأكدت، أن الصاروخ أصاب هدفه بدقة ولم تنجح الدفاعات والمنظومات الاعتراضية في التصدّي له.
وأضافت أنه “بهذه العملية النوعية تحيي القوات المسلحة اليمنية كافة أبناء شعبنا اليمني العظيم الذين خرجوا إلى الساحات والميادين مؤكدين المواجهة والتحدي للعدو الإسرائيلي المجرم”، موجّهاً التحية كذلك للمجاهدينَ في قطاع غزة، ومشيداً بعملياتهم البطولية المستمرة ضدّ الاحتلال الإسرائيلي.
وجدّدت القوات المسلحة التأكيد أن “عملياتها لن تتوقّف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.”
وأقرّ “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، بفشل دفاعاته الجوية في اعتراض الصاروخ ، وسقط في “تل أبيب”، مشيراً إلى انه فتح تحقيقاً في الحادثة.
وكشف اعلام الاحتلال ان الصاروخ تسبب بإصابة عشرات الصهاينة ، واحدث دمارا كبيرا في المكان
وقالت إذاعة العدو الرسمية إن الجيش يحقق في سبب الفشل باعتراض الصاروخ اليمني الذي انفجر بتل أبيب وخلف 30 مصابا، فيما قالت صحيفة هآرتس إن فرق الإسعاف نقلت المصابين إلى مستشفيي ولفسون وإيخلوف، إثر سقوط الصاروخ اليمني.
وتعليقا على فشل العدو في اعتراض الصاروخ اليمني ..أكد عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي أن منظومة حيتس لا توفر الأمان لإرهاب الكيان المؤقت أمام صاروخ فرط صوتي اليمني “فلسطين 2”.
واعتبر محمد علي الحوثي في تغريدة له عبر منصة “إكس”، فشل حيتس هو النصيب الأكبر والتطوير مستمر كما هو الفشل مستمر لأنظمة الدفاع الأمريكية والأوروبية والإسرائيلية.
وحيا الأبطال في الصاروخية اليمنية .. وقال “ألا سلمت أيدي الأبطال في الصاروخية ولا شُلَّت أياديهم ولغزة يستمر الإسناد من يمن الإيمان”.
وقد باركت الفصائل الفلسطينية، العملية اليمنية في عمق كيان الاحتلال
وقالت حركة المقاومة الإسلامية حماس/ نبارك العملية العسكرية الأخيرة ومواصلة القوات المسلحة اليمنية استهداف “تل أبيب” وإسنادها للشعب الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة والتطهير العرقي التي يتعرّض لها، مؤكدة العلاقة المتينة والقوية التي تربط الشعبين الفلسطيني واليمني.
كما باركت حركة الجهاد الإسلامي الضربات التي تنفّذها القوات المسلحة اليمنية، مؤكدة أن الشجاعة والثبات التي يبديها “الأشقاء اليمنيون” في نصرة الشعب الفلسطيني في مواجهة الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي مدعاة فخر واعتزاز لكلّ أحرار العالم.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أشادت أيضاً بالعملية اليمنية، مؤكدة أنّ “اليمن يسجّل اختراقاً نوعياً جديداً لقلب العدو الصهيوني ليؤكّد قدرته على قلب الموازين ومواصلة معركة إسناد فلسطينية، وتكشف العملية عجز الاحتلال عن مواجهة إرادة الشعب اليمني”.
وقالت الجبهة إن العملية اليمنية تبعث برسالة قوية مفادها أن “الشعوب الحرة قادرة على تطوير أدوات مقاومتها واستنزاف العدو وحتى على بعد آلاف الأميال”.
بدورها أشادت لجان المقاومة في فلسطين، بالضربة الصاروخية التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية في عمق وقلب الكيان الإسرائيلي.
وقالت إنّ هذه العملية “تترجم تصميم الشعب اليمني وقيادته الشجاعة على تصعيد الإسناد لغزة عملاً بالواجب الديني والإنساني كما أكد قائد الثورة اليمنية السيد عبد الملك الحوثي”.
وأردفت اللجان: “استمرار جبهة الإسناد اليمنية وتصاعد عملياتها يربك حسابات الصهاينة ويبدّد وهم الإنجازات التي يدّعي قادة الاحتلال كذباً تحقيقها”.
مشدّدة على أنّها “تعكس إصرار وتصميم الشعب اليمني وقيادته المجاهدة على مواصلة إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة”
وأشارت إلى أن “هذه العملية رسالة قوية للاحتلال الإسرائيلي ومنظومته الدفاعية”.
وكذلك أضافت بأن “العمليات العسكرية المتواصلة ستفشل مخططات العدو في الهيمنة على المنطقة، وتفسد غطرسة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وادّعاءاته وتبجّحه بتغيير خارطة الشرق الأوسط”.