آخر تحديث: 2 يونيو 2024 - 8:59 صبقلم:حميد الكفائي العطل من مزايا الدولة العصرية، وهي تُسنّ ليس لتذكر المناسبات الوطنية والقومية فحسب، وإنما للراحة والاستجمام والترفيه وممارسة الهوايات، الأمر الذي يخلق مجتمعاً سعيداً ومنتجاً.أول عطلة سجلها التأريخ هي عطلة “أكيتو” أو رأس السنة في العراق في عهد الدولة البابلية، كما كشفت الألواح الطينية التي يرجع تأريخها إلى ألفي سنة قبل الميلاد.

وكان عيداً أكثر منه عطلة، ومناسبة للاحتفال بيوم تساوي الليل والنهار، وتستمر الاحتفالات بالعيد اثني عشر يوماً. ثم بدأ الصينيون يحتفلون بعيد رأس السنة منذ 3500 عام، ولا يزال هذا العيد الأهم في التقويم الصيني. وفي عهد الرومان كان النبلاء يتمتعون بعطل طويلة، ولكن لا توجد عطل رسمية. أما في العصر الحديث، فقد سُنت القوانين لتنظيم العطل، وأول مرة تعلن فيها عُطَل رسمية كانت في أميركا عام 1870، وهي أعياد رأس السنة والاستقلال والشكر. وفي بريطانيا، سُنّ أولُ قانون للعطل الرسمية عام 1871، وهو قانون “عطلة البنوك”، ولا يزال البريطانيون يطلقون على العطلة “Bank Holiday”. تأريخياً، لا توجد عطلة في الإسلام، سوى عيدي الفطر والأضحى، وهذان مناسبتان دينيتان بحت، وأوقات للعبادة والراحة بعد عناء الصيام والحج، إذ يجتمع الناس في المساجد والمجالس للمباركة والاستئناس. وحتى يوم الجمعة، لم يكن عطلة، بل هناك توقف قصير عن العمل لأداء الصلاة. مواطنو الدول المتقدمة يستمتعون بعطل رسمية وأخرى وظيفية، بينما الدول النامية، أو الساعية للحاق بركب الأمم المتقدمة، فتسعى لتقليص عدد العطل إلى الحد الأدنى، وهذا ما تتبعه معظم دول العالم. عدد العطل الرسمية في سويسرا مثلا 3 فقط، لتنوع سكانها عرقياً ودينياً، وتوجد عطل خاصة بالكانتونات. في المكسيك توجد 4 عُطَل، منها عيد ميلاد بنيتو خواريز، أول رئيس مكسيكي منتخب من السكان الأصليين، وفي بريطانيا 8، وفي ألمانيا 9، وفي أميركا 11، ومثلها فرنسا. اختيار العطل لا يأتي حسب أهواء فئة دينية أو مصلحة جماعة سياسية، وإنما عبر دراسة عميقة، تتقصى بعناية فائقة المنافع والمضار المحتملة، والموازنة بينها. هناك مضار اقتصادية واجتماعية لكل عطلة، وكل دولة يمكنها تقدير تلك الأضرار حسب طبيعة اقتصادها وحجمه. الدول الصناعية مثلا تتضرر من كثرة العطل، لأنها تتسبب في تعطيل الانتاج وتكبيل الشركات والمؤسسات تكاليف إضافية، وحجب المنافع التي تقدمها المؤسسات الرسمية للمواطنين. لكن هناك منافع للعطل، خصوصاً في الدول الغنية، فهي تنشر السعادة وتوفر المزيد من وقت الفراغ للتفسح وممارسة الهوايات ولقاء الأصدقاء، وما إلى ذلك من نشاطات اجتماعية. كما تحفز النشاط والانتاج في القطاعات الاستهلاكية والترفيهية والخدمية. الدول المعتمدة على السياحة والخدمات، تستفيد من العطل، الخاصة والعامة، لأن الأعمال التجارية والترفيهية تزدهر أثناءها. أول ما يؤخذ بنظر الاعتبار عند اختيار العطل، هو المقبولية الشعبية، فهل مناسبة العطلة وتوقيتها متفق عليهما مجتمعياً وسياسياً، أما أنها مثيرة للخلاف والخصام. المناسبات الخلافية تهمل كلياً لأنها تزعزع الوحدة الوطنية التي تأتي في قمة أولويات الدولة العصرية. في بريطانيا توجد عُطَل دينية للأقاليم، مثلاً، “يوم سان باتريك” في أيرلندا الشمالية، و”سان أندروز” في سكوتلندا. وفي عام 2011، حاول النائب ناظم الزهاوي أن يجعل من “يوم سان جورج” عطلة رسمية لإنكلترا، لكن البرلمان رفضها، إذ رأى أن الإنكليز لا يحتاجون لتأكيد هويتهم الدينية. الولزيون أيضاً رفضوا تعطيل العمل في “يوم سان ديفيد”. معظم الدول الغربية تعطل في عيد الميلاد، يومي 25 كانون الأول (ديسمبر) و26 منه، وهذه في الحقيقة عطلة نهاية السنة، لكنها قُرنت بعيد ميلاد المسيح، رغم أنه غير معلوم، فالأورثوذوكس يحتفلون به يوم 7 كانون الثاني (يناير)، بينما تشير البحوث التأريخية إلى أن المسيح ولد في شهر أيلول (سبتمبر)، ومن أجل تعظيم المنفعة، جَمَعَت العطلة بين المناسبة الدينية والاستراحة الشتوية في نهاية العام. ويعتبر العراق أكثر بلدان العالم شغفاً بالعطل، الرسمية وغير الرسمية، حتى فاق عددها المألوف في أي بلد طبيعي، وصارت تتخذ طابعاً دينياً بعد 2003، بينما الدين لم يُقِر أي عطلة، بما فيها يوم الجمعة، والآية 9 من سورة الجمعة صريحة: “يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ ٱلۡجُمُعَةِ فَٱسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِ وَذَرُواْ ٱلۡبَيۡعَۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ”. فإيقاف العمل يحصل عند المناداة للصلاة. والسعي إلى ذكر الله هو في العمل، حسب تفسير الطبري. ويؤكد علماء المسلمين وكتب التأريخ والسيرة أنه لا توجد عطلة في الإسلام مطلقاً، وأن النبي والخلفاء والأئمة وعباد الله الصالحين طوال عهود الدولة الإسلامية، بدءاً بعهد النبي الأكرم مروراً بالعهود التي تلته، من الخلفاء الراشدين حتى السلاطين العثمانيين، لم يتمتعوا بعطلة رسمية سوى عيدي الفطر والأضحى. لم تتوقف المطالبات بإعلان عطل رسمية في العراق منذ تغيير النظام حتى الآن، وكل فترة تظهر مناسبة جديدة يطالب مبتدعوها بإعلانها عطلة رسمية، حتى صار البلد معطلاً لربع أيام السنة، وكل ذلك باسم الدين والمذهب وأهل البيت. آخر ما توصل إليه العقل العراقي الخلَّاق هو جعل “عيد الغدير” عطلة رسمية للدولة! والغدير، حسب الرواية الشيعية، هو اليوم الذي أوصى به النبي للإمام علي بالخلافة، وهذه المسألة خلافية، وإن تبنّي الدولة لها يثير الفتنة بين المواطنين، ويجعل العراق منقسماً على نفسه، ومعزولاً عربياً وإسلامياً، ومعرَّضاً لشتى الأزمات والمشاكل، فأي دولة غير منسجمة مع محيطها الجغرافي وبيئتها الثقافية، تَضْعُف عالمياً، فما بالك إذا كانت الجماعات الحاكمة تعلن عداءها للدول الكبرى أيضاً، وتسعى جاهدة لعزل العراق وجعله تابعاً لدولة أخرى! وحتى إيران، الدولة الشيعية الكبرى، لم تتخذ يوم الغدير عطلة رسمية، لأنها تدرك حجم الضرر الذي سيلحق بعلاقاتها الدولية بسببه. إن تبنّي الدولة لرواية تأريخية مناقضة لما يؤمن به معظم مسلمي العالم، عمل طائش وخطير، والذين أقدموا عليه، إما أنهم لا يدركون خطورته، أو أنهم لا يكترثون مطلقاً لمصلحة العراق وشعبه، وكل الذي يهمهم هو تأجيج الطائفية من أجل البقاء في السلطة وممارسة القمع وسرقة المال العام والإثراء غير المشروع. لكن إثارة الانقسام المجتمعي والصراع الطائفي، وعزل العراق عن العالمين العربي والإسلامي، ثم إضعافه عالمياً عبر معاداة الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين، سوف يحوله إلى كيان هزيل تتحكم به حتى أصغر الدول الإقليمية وأضعفها، وتستهين به الدول جميعاً، وحينئذ، لن يجد هؤلاء من يساندهم أو يأويهم. كثرة العطل تنخر بجسد العراق، الذي يحتاج إلى العمل الدؤوب كي يلحق بالدول النامية، ناهيك عن الدول المتقدمة، وهي تدمر الاقتصاد وتُفقِر الشعب وتُضعِف المؤسسات وتشيع الفوضى والاتكالية في المجتمع. ولولا الريع النفطي، الذي سينضب قريباً، لجاع العراقيون وتشتتوا، خصوصاً مع شح المياه واتساع التصحر وتدهور الأمن مع تصاعد الاحتقان الطائفي. المستغرب حقاً هو صمت المرجعيات الشيعية إزاء هذا العبث السياسي المستمر باسم الدين والمذهب، الذي تمارسه جماعات لا عهد لها بدين أو مبدأ، وكل ما تفعله يؤدي إلى إضعاف العراق سياسياً واقتصادياً وتهميشه إقليمياً وعالمياً.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: عطلة رسمیة ل رسمیة توجد ع

إقرأ أيضاً:

المنجم الذي تنبأ بانفجار مرفأ بيروت يعود مجدداّ ليتوقع : حماس ستوفق برأس إسرائيل ” ضخم ” وهذا ماسيحدث لليمن ولكل الدول العربية

 

 

حيروت – متابعات إعلامية

أطلّ ميشال حايك على شاشة “أم تي في” اللبنانية، ليقدّم توقّعاته لعام 2025 حول مستقبل الدول العربية.

 

وعرف حايك بتنبؤاته الدقيقة سابقاّ ومنها توقعاته المسبقة بانفجار مرفأ بيروت العام 2020 .

 

 

 

وتحدث هذا العام في بداية كلامه عن “لوحة مخيفة عنوانها الشر تهدد العالم وأدق تفاصيل حياتنا وتسبقنا إلى مراكز العبادة”، مشيراً إلى أن “الشر بات في عروقنا”.

 

 

 

وأضاف: “الشر يريد تغيير الكوكب”، مشدداً على أنه “يجب أن نبقى على حقيقتنا لمواجهة هذا الشر”.

 

 

 

ومن أبرز توقّعاته للسعودية في العام الجديد، الآتي:

 

– ستصحّ توقعات وزير الطاقة السعودي, وعلى توقعاته ستبنى سياسات جديدة في المملكة.

 

– الحدث سعودي ومفاعيله في مراكز الديبلوماسية حول العالم.

 

– مستجدات على هامش الحرية.

 

– الأمير محمد بن سلمان يعبر كل الطوائف والأديان.

 

– بين ولي العهد والعرش قصص غير مكتوبة بالحبر إلا بكل الألوان.

 

– موسم الرياض يحتل الصدارة.

 

– الأمير سلطان بن سلمان إلى مهمات أرضية حساسة.

 

– غيوم لا تشبه غيوم السماء فوق عالم “أرامكو”.

 

– ثورة سعودية بالمصارف الرقمية.

 

– ليست كل الشهور عسل مع إيران.

 

– حفلات المملكة أمام أمرين: تخطيط لافشالها، والشر يعمل ضدها.

 

– صندوق الاستثمارات يشق طريقه إلى مصافي العالمية.

 

– نهضة في أفق وزير الإعلام.

 

 

 

سوريا

 

– مقام ديني يتحول مسرحاً لعملية مدهشة.

 

– فصيل يعمل على خطين.

 

عملية كبيرة لـ”داعش” وتحرير مئات العناصر.

 

– اسم معارض سوري من خارج سوريا سيعلم الناس عنه بسرعة.

 

– يجدد الأسد إقامته بين المحاكمة والموت.

 

– مسلسل دحرجة الرؤوس في سوريا سيعرض على حلقات.

 

– مهلة الشرع ربما تتحقق قبل وقتها (ثلاث سنوات).

 

– مهمات ماهر الاسد في محاولات جديدة أكبر من الخطر.

 

– ستتنفس السويداء من خلال معبر يفتح في الخاصرة.

 

– جولة من جولات الجولاني ستكون “أم الجولات”.

 

– شبح “الكيماوي” السوري سيبقى مخيماً على البلاد.

 

– المسجد الأموي لن يبقى للصلاة فقط.

 

– أحمد الشرع سيهتم بالجمهور.

 

– بداية حديث “أونلاين” بين سمير جعجع والشرع.

 

– يد روسية ستُحاكم الأسد في مكان ما.

 

– الحكم في سوريا سيكون حكم القدر.

 

– يدخل قصي خولي من الأبواب العريضة.

 

– لا خريطة تقسيم لسوريا.

 

 

 

مصر

 

– جمال وعلاء حسني مبارك لن يتفرجا.

 

– الخطر يسكن عبد الفتاح السيسي.

 

– الإعلام المصري في الطليعة.

 

– محمد عادل إمام يشق طريقه نحو الزعامة.

 

– تامر حسني سيغلق باباً ويفتح آخر.

 

– مواقف الممثلة إلهام شاهين السياسية سترتد عليها.

 

– العلاقة بين ترامب والأقباط ستتحول إلى مزاج داخل مصر وخارجها.

 

– في عين الرئيس السيسي دمعة حزن.

 

– انفجار بركان داخل البرلمان المصري وخارجه.

 

– سد النهضة لن يبقى للمياه والري.

 

– هناك أحد “سيُجرب مصر”، بعكس ما قاله السيسي.

 

– محمد صلاح سينال جائزة كانت قريبة لميسي وكريتسيانو.

 

 

 

الإمارات

 

– شهر عسل مشروط بين رئيس الإمارات وبن سلمان.

 

– وزير الخارجية سيتقن استثمار الوقت.

 

– أحد أفراد العائلة سيظهر في بدلة عسكرية.

 

– مفاجأة في العلاقة بين الإمارات وإيران.

 

– رأس الخيمة غداً… إمارة وأكثر.

 

– استنفار للقوات الإماراتية.

 

– المرأة الإماراتية في البرلمان وتحجز مقاعد في الصفوف الأمامية.

 

– كشف عملية تجسّس على الاراضي الاماراتية.

 

 

 

فلسطين

 

– “حماس” ستوفّق برأس إسرائيلي ضخم.

 

– عملية من “حماس” بإسم “لعيونك يا سنوار”.

 

– غلاف غزة لن “يُغلف” المستوطنين.

 

– هناك حل وهناك دولتان، ولكن ليس كما نتوقع.

 

– جزء من فلسطين نحو التحرير.

 

– المسجد الإبراهيمي سيُزاحم المسجد الأقصى.

 

– ظهور مغاير لأبو عبيدة.

 

– أعمال فنية ستستفز إسرائيل.

 

– شخصيات الظل ستدور في فلك محمود عباس.

 

– محمد السنوار سيفعل ما لم يفعله يحيى السنوار وإسماعيل هنية.

 

– غاز غزة يبدّل المعادلات.

 

 

 

قطر

 

– شريط مصوّر ستظهر به العائلة الحاكمة.

 

– أسماء قطرية كبيرة بينها نساء تشق طريقها الى العالمية.

 

– يتقلب أمير قطر بين الواجب والمغامرة.

 

– عملية غدر على الأراضي القطرية.

 

– صد التطاول الإسرائيلي من أمير قطر.

 

– إطلالة منكشفة أمنياً لأمير قطر.

 

– رئيس نادي باريس سان جرمان سيزيد اهتمامه بالسياسة، وسيتعرض لهزة.

 

– قناة “الجزيرة” في المرصاد وهذه المرة الأهداف رؤوس.

 

 

 

الكويت

 

 

– وهج نار ستُلامس الأمير.

 

– أيام للشيعة في الكويت.

 

– من دون سابق إنذار ستفيض المياه في الكويت.

 

– تغيير في نظام الدولة.

 

شخصية سياسية ستكون سبباً لفتيل يولع الشارع الكويتي.

 

– أمير الكويت يتوقع ويصيب.

 

– مؤامرة من قلب الحكم السابق.

 

 

 

البحرين

 

– مراسيم جديدة للحكم البحريني.

 

– المهمة البحرينية المقبلة، مرة على إيران ومرةً على إسرائيل.

 

– موجة قلق على أمير البحرين.

 

– ولي عهد البحرين يشق طريقه نحو هدف.

 

– تسلل إرهابي يقلق البحرين.

 

– مؤتمر مهم في البحرين.

 

– أكتر من سجن بحريني يشرع درفة من أبوابه.

 

– سيدة بحرينية تخطف الأضواء.

 

 

 

عُمان

 

– العالم الجوي في خطر.

 

– السوق العقارية إلى ازدهار.

 

– حداد وطني.

 

– متحف السلطان قابوس إلى الضوء.

 

– فيضان جديد.

 

– المطبخ اللبناني يتقدم كل المطابخ.

 

 

 

اليمن

 

– اتفاق بين اليمن والسعودية، وفي بعض الأحيان لا علاقة له بالسلام.

 

– عملية في الضاحية الجنوبية ستتكرر في اليمن.

 

– علامات تعجب حول طائرة يمنية.

 

 

 

تونس

 

– سباق حاد حول صحة الرئيس.

 

– وزير الدفاع التونسي سيدافع مهما كان الثمن.

 

 

 

المغرب

 

– مراكش في حدث يقلب التوقعات.

 

– حداد رسمي.

 

– غليان في مطار مغربي.

 

– ستوضع حدود لأزمة الحدود مع الجزائر.

 

– البنية التحتية للرياضة المغربية ستحملها الى مصاف العالمية.

 

 

 

الجزائر

 

– إيمان خليف ستحدث صدمة.

 

– وزير المالية سيتصدّر الشاشة.

 

– مواجهات داخل البرلمان ومحيطه.

 

– نهوض اقتصادي بارز.

 

– ضرب شخصية قريبة من الرئيس.

 

 

 

ليبيا

 

– شخصية بازرة ستُغادر من دون انذار.

 

– تركيا لن تترك ليبيا بسلام.

 

– شخصية مرموقة ستترك السجن.

 

 

 

السودان

 

– عمر البشير سيظهر في كميات من الصور.

 

– شخصية عسكرية ستلتقط رياح التغيير.

 

– سجن سوداني سيستقبل رؤوساً من الصف الأول.

 

 

 

الأردن

 

– سبق إعلامي تظهر فيه الأميرة رجوة.

 

– تحركات من الإخوان المسلمين.

 

– دم كثير على المعابر الأردنية.

 

– طوارئ في إحدى ليالي جرش.

 

– حدس الملك الأردني: سلم عرشك الى ولي العهد.

 

– مواجهات جديدة على البحر الميت.

 

– علاقة جديدة مع ترامب، لكن ليس كما القديمة.

 

– أيمن الصفدي في مواجهة المواجهات.

 

– ولي العهد يلغي المسافات مع الشعب الأردني.

 

– السفارة الإسرائيلية وعلمها وسفيرها شرارة من تحت الرماد.

 

 

العراق

 

– اسم السيستاني سيفجّر الساحة.

 

– نموذج أربيلي يمارس سحره على رجال الأعمال.

– مطار أربيل في الواجهة.

 

– مقتدى الصدر سيبقى في صدر الأهداف.

 

– صواريخ إيران ستمر بالعراق.

 

– معركتان على أحد السدود.

 

– تفجير معالم في العراق.

 

– الحشد الشعبي خارق و”مخروق”.

 

– أميركا ستطوي صفحة في العراق.

 

 

 

متفرقات

 

– ترامب وبن سلمان واسم ثالث سيرسمون صورة التغيير.

 

– آيتان من القرآن وآية الكرسي ستقلب المعادلات.

 

– أميركا ستتلقى ضربة في المنطقة.

 

– إيلون ماسك سيحط رحاله في الصحراء.

 

– قناتا “العربية” و”الحدث” هما الحدث.

 

– خرق إيراني في عمق مجلس التعاون الخليجي.

 

– عملية في البحر الأحمر ستجعل العالم ينسى العمليات السابقة.

 

مقالات مشابهة

  • البحرين تُعلن الأحد عطلة رسمية لدعم المنتخب في نهائي كأس الخليج
  • المنجم الذي تنبأ بانفجار مرفأ بيروت يعود مجدداّ ليتوقع : حماس ستوفق برأس إسرائيل ” ضخم ” وهذا ماسيحدث لليمن ولكل الدول العربية
  • مواعيد العطلات الرسمية في الأردن لعام 2025
  • ا1 يوم عطلة رسمية.. مواعيد إجازات شهر يناير 2025
  • تم تحديد أيام العطل الرسمية في تركيا لعام 2025
  • مجلس الوزراء السوداني يعلن يوم الأربعاء عطلة رسمية بمناسبة ذكرى إعلان الاستقلال المجيد
  • توقعات الأبراج في بداية العام الجديد حلال أم حرام؟.. دار الإفتاء: «ظاهرة لا يعترف بها الإسلام»
  • الغارديان: بلير قدم النصح لبوش الذي آمن بأنه يقوم بمهمة من الله في العراق
  • العراق خامساً بين الدول الأكثر استيراداً من تركيا خلال شهر
  • البصرة تعلن يوم الخميس المقبل عطلة رسمية