العراق والصين: أكثر من 200 مشروع قيد التنفيذ بتمويل 5 مليارات دولار
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
يونيو 2, 2024آخر تحديث: يونيو 2, 2024
المستقلة/- كشف مجلس الأعمال العراقي-الصيني عن وجود أكثر من 200 مشروع ستنفذ مستقبلاً ضمن الاتفاقية بين البلدين، بينما قدّر المبالغ العراقية الموجودة هناك بـ5 مليارات دولار.
تفاصيل الاتفاقية:
تقديم العراق 100 ألف برميل من النفط إلى الصين، والتي زادت بعد ذلك لتكون 150 ألف برميل.تخصيص عائدات النفط لتمويل مشاريع البنية التحتية في العراق من قبل الشركات الصينية. تتضمن المشاريع مجالات مثل: البناء، والطاقة، والمواصلات، والاتصالات، والسكن، والصرف الصحي.
نقاط مهمة:
تم تقديم أكثر من 200 مشروع من قبل المحافظات العراقية. تتواجد الأموال العراقية في الصين والتي ترتبت على تنفيذ الاتفاقية وتقدر بـ5 مليارات دولار. تم إطلاق بعض هذه المشاريع بالفعل من قبل رئيس الوزراء العراقي. هناك رغبة من قبل البنوك العراقية لفتح حسابات مشتركة مع نظيراتها الصينية. تعاني بعض البنوك العراقية من فرض رسوم وفوائد عالية على تحويل الأموال بعملة الرنمينبي. تسعى اللجنة إلى دعم جميع البنوك العراقية بعيداً عن الاحتكار لتسهيل تبادل الأموال.الخطوات القادمة:
توجيه دعوة إلى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني لزيارة الصين للتباحث بشأن المشاريع المقبلة المشتركة بين الطرفين. فتح عدة منافذ ليكون التنافس ذا فائدة لكل البنوك العراقية وتسهيل سرعة إنجاز المعاملات والتحويل المالي. مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: البنوک العراقیة من قبل
إقرأ أيضاً:
مطار بيروت يضبط 2.5 مليون دولار مُوجهة "لـ حزب الله"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت ثلاث مصادر مطلعة لوكالة رويترز عن عملية أمنية نوعية نفذها جهاز أمن مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، أسفرت عن ضبط مبلغ 2.5 مليون دولار نقدًا كانت مخبأة داخل أمتعة مسافر قادم من تركيا، في إشارة إلى أن الأموال كانت في طريقها إلى تنظيم حزب الله، وفقًا للتحقيقات الأولية.
أوقف الجهاز الأمني المسافر المُدعو "م.ح." عند وصوله الساعة 9 صباحًا على متن رحلة الخطوط الجوية التركية "بيغاسوس"، القادمة من إسطنبول.
أثناء تفتيش الحقائب، عثر على المبلغ الضخم مُوزعًا داخل حقيبتي السفر، ما دفع الجهات الأمنية إلى احتجاز الرجل فورًا.
تجري النيابة العامة اللبنانية تحقيقات موسعة لمعرفة مصدر الأموال والجهة المستفيدة منها، وسط تكتم أمني على التفاصيل الدقيقة.