مسؤول عسكري : لا خطة لدى الجيش للتدخل في عين الحلوة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مسؤول عسكري لا خطة لدى الجيش للتدخل في عين الحلوة، اكد مسؤول عسكري لصحيفة الأخبار أن لا خطة لدى الجيش للتدخل في عين الحلوة أو التقدم شبراً واحداً .،بحسب ما نشر موقع آخر الأخبار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول عسكري : لا خطة لدى الجيش للتدخل في عين الحلوة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اكد مسؤول عسكري لصحيفة "الأخبار" أن "لا خطة لدى الجيش للتدخل في عين الحلوة أو التقدم شبراً واحداً...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسؤول عسكري : لا خطة لدى الجيش للتدخل في عين الحلوة وتم نقلها من موقع آخر الأخبار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مسؤول عسکری
إقرأ أيضاً:
الحرب لا تخلف سوى الدمار.. البابا فرنسيس يدعو لتجريد الأرض من الأسلحة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال البابا فرنسيس بابا الفاتيكان اليوم، إنّ الضّعف البشري في الواقع، لديه القدرة على أن يجعلنا أكثر وضوحًا في التّمييز بين ما هو باقٍ وما هو زائل، بين ما يمنح الحياة وما يسبّب الموت.
وأضاف: " ربّما لهذا السّبب نحاول غالبًا إنكار حدودنا والهرب من مواجهة الأشخاص الضّعفاء والجَرحى، لأنّهم يملكون القدرة على التّشكيك في المسار الّذي اخترناه، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي".
وتابع في رسالة وجّهها إلى مدير صحيفة "كورييري ديلا سيرا" لوتشيانو فونتانا، ردًّا على رسالته الّتي طلب فيها منه تجديد نداء من أجل السّلام ونزع السّلاح، عبر صفحات الصّحيفة،: “أنّني أود أن أشجّعك وأشجّع جميع الّذين يكرّسون جهدهم وعقولهم لنقل الأخبار، من خلال وسائل الإعلام الّتي باتت تربط عالمنا في الزّمن الحقيقي، على إدراك أهميّة الكلمات”.
وأردف: " الكلمات ليست مجرّد حروف تُقال، بل هي أفعال تُشكّل بيئتنا الإنسانيّة، إذ يمكنها أن توحّد أو تفرّق، أن تخدم الحقيقة أو تستغلها".
وشدّد البابا فرنسيس على أنّه "علينا أن نجرّد الكلمات من الأسلحة، لكي نجرّد العقول من الأسلحة، ونجرّد الأرض من الأسلحة. هناك حاجة ماسّة اليوم إلى التّأمل والهدوء وإدراك تعقيد الواقع".
وركّز على أنّه "في حين أنّ الحرب لا تخلّف سوى الدّمار في الجماعات والبيئة، بدون أن تقدّم حلولًا حقيقيّةً للصّراعات، فإنّ الدّبلوماسيّة والمنظّمات الدّوليّة تحتاج إلى روح جديدة تمنحها المصداقيّة والديناميكيّة".
وأوضح أنّه "يمكن للأديان أن تستقي من الرّوحانيّات العميقة للشّعوب، لكي تعيد إشعال الرّغبة في الأخوَّة والعدالة، والرّجاء في السّلام"، مشيرًا إلى أنّ "هذا كلّه يتطلّب التزامًا، جهدًا، صمتًا، وكلمات لنشعر بأنّنا متحدون في هذا المسعى، الّذي لن تتوقّف النّعمة السّماويّة عن إلهامه ومرافقته".