أبل تطلق نظارة فيجن برو عالمياً في يوليو المقبل
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
تعتزم شركة أبل إطلاق نظارة فيجن برو على نطاق عالمي في شهر يوليو المقبل، بعد مضي أكثر من 6 أشهر على إطلاقها في الولايات المتحدة.
وأفاد موقع “ماك رومرز” المتخصص في شؤون أبل، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن الشركة تستعد للإطلاق العالمي للنظارة في الموعد المحدد وفقا لـ “العربية”.
أخبار قد تهمك جوجل وآبل تتعاونان للحدّ من تعقُّب المواقع 15 مايو 2024 - 8:23 صباحًا أبل تستعد لتضمين تشات جي بي تي في هواتف أيفون 12 مايو 2024 - 1:26 صباحًاوأضاف الموقع أن بعض متاجر أبل في المملكة المتحدة تلقت حديثًا شحنات كبيرة من منصات يُعتقد أنها تضم أرائك مصممة لعرض النظارة، ولم يُسمح للموظفين بفتحها بعد حتى الآن.
وأبلغت الشركة مديري متاجرها في المملكة المتحدة ببدء عملية التخطيط لتعديل واجهات العرض لتسهيل عرض النظارة وملحقاتها،
ومن المقرر أيضًا إجراء تحديثات إضافية للمحتوى المرئي داخل المتاجر بالتزامن مع إطلاق النظارة في شهر يوليو.
ومن المرجح أن يكون الإطلاق العالمي لنظارة فيجن برو في الأسبوع الثالث أو الرابع من شهر يوليو، ويُحتمل أن تؤكد أبل هذا الموعد في الكلمة الرئيسية لمؤتمر WWDC في 10 يونيو المقبل.
ويُعد هذا الإطار الزمني متأخرًا عما توقعه العديد من المحللين الذين أفادوا أن أبل كانت على الأرجح ستطلق النظارة عالميًا قبل المؤتمر المذكور لزيادة الاهتمام بالإصدار الثاني من نظام التشغيل فيجن برو الخاص بالنظارة.
ويتوقع أن تكون المملكة المتحدة وكندا والصين وفرنسا أولى الأسواق التي ستصلها النظارة خارج الولايات المتحدة.
وتهدف أبل إلى زيادة مبيعات النظارة في تلك الأسواق وسط تقارير تفيد بتراجع مبيعاتها داخل الولايات المتحدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تُعلن مقتل زعيم داعش في غارة جوية بسوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، اليوم الجمعة، إن قواتها شنت غارة جوية أسفرت عن مقتل زعيم داعش أبو يوسف في محافظة دير الزور بشرق سوريا، بحسب ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وقالت القيادة المركزية الأمريكية إن أحد عناصر داعش الآخرين قتل أيضا في الضربة.
وأضافت في بيان: "كما ذكرنا من قبل، فإن الولايات المتحدة، بالعمل مع الحلفاء والشركاء في المنطقة، لن تسمح لداعش بالاستفادة من الوضع الحالي في سوريا وإعادة تشكيله. ويحاول أكثر من 8000 من عناصر داعش المحتجزين حاليا في منشآت في سوريا الخروج. وسنستهدف هؤلاء القادة والعناصر بقوة، بما في ذلك أولئك الذين يحاولون إجراء عمليات خارج سوريا."