بعد اتهامات وجهتها ستوكهولم.. ايران تستدعي القائم بالاعمال السويدي
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
بعد اتهامات وجهتها ستوكهولم.. ايران تستدعي القائم بالاعمال السويدي.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السويد اسرائيل ايران
إقرأ أيضاً:
برشلونة يوجه 5 اتهامات للابورتا بعد «أزمة أولمو»
مراد المصري (أبوظبي)
انهالت الاتهامات من جماهير ووسائل الإعلام في مدينة برشلونة تجاه خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة، عقب أزمة عدم القدرة على قيد اللاعب داني أولمو في سجلات الفريق، وهو الذي انضم الصيف الماضي بصفقة مالية كبيرة تناهز 60 مليون يورو.
وجاء الاتهام الأول نحو لابورتا بسبب تجاهله أصحاب الاختصاص داخل النادي، من المسؤولين التنفيذيين والماليين الأكفاء في برشلونة، وأساء معاملتهم وأقالهم، وفي المقابل، أحاط نفسه بالأصدقاء والأقارب والوكلاء بالعمولة للحفاظ على مستوى معيشته المرتفع، والاستفادة بشكل غير مباشر من صفقات النادي.
أما الاتهام الثاني للابورتا فحول اتباعه سياسة التخدير طوال الأشهر الأربعة الماضية، وعدم قدرته على إيجاد الحلول اللازمة لتسجيل أولمو وزميله باو فيكتور، خصوصاً أن أولمو تم قيده بشكل استثنائي جراء إصابة اللاعب أندرياس كريستنسن.
وكان الاتهام الثالث أن العجز في سلم رواتب الفريق، خلال الأشهر الأربعة الماضية، ارتفع من 81 مليون يورو إلى 153 يورو، أي أن الأمور كانت تسير نحو الأسوأ، ولم يتم العمل على إنجاز أي خطوات تجاه حل قضية أولمو، مع انتظار معجزة اللحظات الأخيرة من خلال محاولة حسم صفقة بيع مقاعد كبار الشخصيات في ملعب كامب نو، والتي يبدو أنها بحاجة للمزيد من الوقت لتثبيتها في سجلات رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم، فيما ظهرت أصوات معارضة للاتفاقية من الأساس كونها ستحقق دخلاً يبلغ 100 مليون يورو، فيما كانت التطلعات بالتوصل لاتفاق يبلغ 200 مليون يورو على الأقل.
وجاء الاتهام الرابع، بسبب الوعود المتكررة التي لم ينفذها لابورتا، بداية من حملته الانتخابية التي كانت قائمة على استمرار ليونيل ميسي في صفوف الفريق، قبل أن يقوم بتقويض الاتفاقية الاقتصادية مع «الليجا»، ويخسر اللاعب التاريخي، ثم مرة أخرى لم ينجح من الاستفادة من انتهاء عقد ميسي بعد عامين مع باريس سان جيرمان، ولم تتوفر الميزانية اللازمة لإعادة ضمه رغم ترحيب اللاعب بذلك.
أما الاتهام الخامس، فيتمثل في صفقات اللاعبين الذين شكلوا إرهاقاً مالياً دون تحقيق فوائد فنية في أغلبهم، وذلك مع رحيل 16 لاعباً من أصل 24 لاعباً تعاقد معهم لابورتا منذ توليه رئاسة النادي، خلال هذه الفترة.