الرياض

كشف استشاري الطب النفسى الدكتور إبراهيم حمدي، عن أن  كتمان الغضب والمشاعر  لهما العديد من الاثار السلبية سواء نفسية أو جسدية على صاحبه.

وقال حمدى ، خلال استضافته ببرنامج سيدتي المذاع على قناة روتانا خليجية: ” أحيانا نجد شاب عمره لا يتجاوز الثلاثين عام وتوفى وهو لا يعانى من اى مرض عضوة سواء سكر، ضغط ، أو اى مشاكل لكن الغضب الشديد والحزن الشديد قد يتحول إلى أعراض جسدية مسكنات القلب المفاجئة للشباب، القولون العصبي، الشد العضلي.

وأشار إلى أن الغضب المستمر بدون الإفصاح عنه قد يؤدى بصاحبه إلى الإكتئاب الذى لابد من اللجوء إلى الأدوية للعلاج منه.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/0ZgEVdES9SDdmaEE.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: السكتة القلبية الشد العضلي القولون العصبي

إقرأ أيضاً:

جراحة تجميل بعد الولادة أصابت فتاة بريطانية بتشوهات جسدية.. «كابوس مرعب»

في رحلة البحث عن استعادة رشاقتها بعد الولادة، قررت ليا ماتسون خوض تجربة جراحية تجميلية، آملة في استعادة ثقتها بنفسها، لكن ما كانت تتوقعه هو أن تتحول هذه التجربة إلى كابوس حقيقي، إذ تعرضت لتشوهات جسدية تركت آثارًا نفسية عميقة.

مخاطر عملية تجميل ما بعد الولادة

ليا ماتسون البالغة من العمر 26 عامًا، أنفقت نحو 6000 جنيه إسترليني مقابل عملية تجميل «مامي ميك أوفر»، وهي جراحة تجميل بعد الولادة والأمومة للحصول على مظهر مثالي، إلا أنّه سرعان ما تبددت أحلامها، وأصيبت بتشوهات بالغة في جسدها بعد الخضوع لهذه الجراحة.

تقول «ليا» التي سافرت إلى تركيا لإجراء العملية الجراحية: «كان من المفترض أن تكون عملية تجميل بعد الولادة بمثابة الكريمة على الكعكة، والجزء الأخير من شخصيتي الجديدة، ولكنها بدلاً من ذلك دمرت أحلامي، وأريد أن أجعل الآخرين على دراية بمخاطر الجراحة لأنني اعتقدت أنني اتخذت خيارًا جيدًا، لكنني سأندم على ذلك طوال حياتي»، وفقًا لصحيفة «ذا صن» البريطانية.

الفتاة البريطانية فقدت وزنها بشكل ملحوظ، بعدما خضعت لجراحة تكميم، وانخفض وزنها من 158 كيلو إلى 82 كيلو، وبعد نجاح العملية؛ بدأت الفتاة العشرينية في الادخار لإزالة الجلد الزائد إثر العملية في نفس العيادة، إذ أجرت «ليا» عملية شد البطن ورفع الثدي ورفع الذراع، بتكلفة بلغت 6300 جنيه إسترليني، وبعد العملية شعرت بوعكة صحية شديدة وتورم مؤلم في بعض أجزاء من جسدها.

الفتاة أصيبت بالورم المصلي

وبعد 5 أيام عادت الأم لطفلة عمرها ثلاث سنوات إلى وطنها، لكن أدى تراكم السوائل في جسمها إلى أصابتها بالورم المصلي (نوع غير سرطاني من أورام المبيض)، وبعد ثمانية أسابيع اختفى الورم، ولكن ظلت تعاني من خلل في منطقة الوركين وسرة البطن، كما كان لديها أيضًا زوائد جلدية على جانبي ثدييها ومنطقة الذراع، وسرة البطن متدلية من مكانها تمامًا.

تحكي «ليا»: «اتصلت بالعيادة وأخبروني أنهم سيجرون المزيد من العمليات الجراحية مع نفس الطبيب ولكنني كنت خائفة للغاية من السماح لهم بالاقتراب مني مرة أخرى، ورفضوا أن يعيدوا لي المال، وأصبحت أكره مظهر جسدي، وأشعر بالحرج عند ارتداء الأكمام القصيرة بسبب مظهر ذراعي».

مقالات مشابهة

  • بن ناصر مخاطبا محبيه: “أراكم قريباً”
  • بـ “القهوة السعودية” .. استقبال رحلات دمشق بمطار جدة.. فيديو
  • هل تذكرون “لميس” التركية؟ شاهدوا توأمها نسخة منها! (فيديو)
  • نقل مضربين عن الطعام لأجل غزة للمستشفى بسبب الإعياء الشديد / فيديو
  • لغة الجسد كشفتها.. هل ترغب ميلانيا ترامب بلقب “السيدة الأولى” مرة أخرى؟ (فيديو)
  • “الأكثر مبيعًا” مواصفات تويوتا كامري 2025 LE هايبرد .. فيديو
  • العثور على طفل سوري مربوط في غابة “بعقلين”.. فيديو
  • مؤسس طب الحالات الحرجة يكشف سر وفاة الشباب بالسكتات القلبية
  • دراسة تشير لعامل جديد يؤدي إلى الإصابة بالنقرس
  • جراحة تجميل بعد الولادة أصابت فتاة بريطانية بتشوهات جسدية.. «كابوس مرعب»