11 ضحية لسفاح التجمع إحداهن مازالت حية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
القاهرة
تضاربت أقوال سفاح النساء بمصر “كريم سليم” والمعروف إعلاميا بسفاح التجمع، حول مصير ضحاياه وأعدادهن نتيجة تناوله المواد المخدرة خلال تنفيذ جرائمه، خاصة مادتي “كريستال ماس” و”الآيس”.
وظهرت بمقاطع الفيديو التي كانت بحوزة السفاح 11 فتاة، ويقوم الامن المصرى حاليا بالبحث والتحري حول مصيرهن سواء كن مازالن على قيد الحياة أو تم قتلهن.
وذكر سفاح النساء فى التحقيقات انه تخلص من إحدى ضحاياه التي ظهرت في مقاطع الفيديو وتحمل رقم “7” في كشف أسماء الفتيات في الفيديوهات، وأنه قام بدفن جثتها على طريق الإسماعيلية.
وكشفت التحريات الأمن كذب الإدعاء حيث تواصلت مع أسرة تلك الفتاة، وتبين أنها ما زالت على قيد الحياة، لكنها حملت منه.
وكشفت النيابة العامة بمصر، في بيان رسمي تفاصيل جرائم السفاح، وقالت إنها تلقت في 16 مايو الماضي إخطاراً بالعثور على جثمان لسيدة مجهولة ملقى بطريق 30 يونيو بدائرة محافظة بورسعيد، وإنتقلت لمسرح الجريمة لمعاينته ومناظرة الجثمان، وصولًا لتحديد هوية صاحبته.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النيابة العامة سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
في رمضان..باكستان ضحية أكبر عدد من الهجمات المسلحة في عقد كامل
كشفت هيئة بحوث، اليوم الإثنين، تعرض باكستان إلى أكبر عدد من الهجمات المسلحة خلال شهر رمضان، منذ عقد.
وعلقت بعض الجماعات المسلحة سابقاً الأعمال العدائية خلال شهر رمضان، ولكن باكستان شهدت إجمالاً زيادة في العنف خلال الأعوام الأخيرة.
وقال المعهد الباكستاني لدراسات السلام، تسجيل ما لا يقل عن 84 هجوماً خلال شهر رمضان، الذي انتهى أمس الأحد في باكستان، مقابل 26 هجوماً في رمضان من العام الماضي.
Final score on Ramadan:
2,007 killed in 254 reported attacks.
Full list ???????? https://t.co/9Df3dOduH3
What does one say?#EidMubarak2025 pic.twitter.com/HSa9tF581G
ويذكر أن حركة طالبان باكستان أنهت بصورة أحادية وقف إطلاق النار مع الحكومة في نوفمبر(تشرين الثاني) 2022 في حين طور جيش تحرير بلوشستان قدراته لشن الهجمات.
وقال المعهد الباكستاني لدراسات الصراع والأمن، إنه رصد 61 هجوماً خلال أول 3 أسابيع من شهر رمضان. وأضاف أنه سجل 60 هجوماً خلال شهر رمضان السابق.
وأوضح أن شهر رمضان كان الأكثر دموية منذ عقد على قوات الأمن، حيث قتل 56 منها بين 2 و20 مارس(آذار) الجاري.
وأشار عبد الله خان مدير المعهد إلى تسجيل تصاعد في النشاط المسلح. وأوضح أن منظمات محظورة عادت مجدداً للنشاط مثل عسكر الإسلام، التي تعمل من إقليم خيبر بختونخوا بشمال غرب البلاد.
وتتهم باكستان حكومة طالبان في أفغانستان بتوفير ملاذ آمن لمثل هذه الجماعات، وتقول إن نشاط المسلحين تصاعد منذ عودة طالبان للحكم في 2021، وهو ما تنفيه كابول.