عقد مجلس إدارة النادي الأهلي، برئاسة محمود الخطيب، اجتماعًا الساعات الأخيرة  بمقر الأهلي بالجزيرة، لمناقشة العديد من الملفات المهمة التي تخص قطاعات النادي المختلفة في الفترة القادمة.

رئيس جهاز ألعاب ماء الأهلي : الأحمر توج بالثلاثية المحلية عن جدارة

وخلال الجلسة استعرض المجلس التطورات التي تتم في مجال البنية التحتية بفرع النادي بالشيخ زايد، حيث وافق المجلس على طرح أعمال الإنارة بحمام السباحة الجديد بالفرع، وكذلك أعمال تركيب غرف الساونا والبخار للرجال والسيدات، مع طرح تركيب أرضيات «الجيم» بالحمام الجديد، وكذلك أعمال فرش غرف خلع الملابس.

 

كما وافق المجلس على إنشاء طريق جديد خلف حمام السباحة بفرع زايد، لربط الحمام بمنشآت النادي المختلفة.

كما استعرض المجلس مناطق الربط بين المسجد الجديد بفرع الشيخ زايد والمبنى الاجتماعي الجديد وتجهيزها بمناطق جلوس جديدة لخدمة الأعضاء، لاستيعاب الأعداد المتزايدة على عضوية فرع زايد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمود الخطيب الخطيب الأهلي الشيخ زايد الساونا الجيم الجزيرة

إقرأ أيضاً:

بين التراجع والتصعيد.. هل تغيرت شروط واشنطن في الملف النووي الإيراني؟.. المبعوث الأمريكي يطالب بوقف برنامج تخصيب اليورانيوم.. وإيران ترفض التفتيش الدولي على البنية التحتية العسكرية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في تغريدة نشرها يوم الثلاثاء، أوضح المبعوث الأمريكي الخاص إلى إيران، ستيف ويتكوف، أن طهران "يجب أن توقف وتزيل برنامجها لتخصيب اليورانيوم وتسليح الأسلحة النووية"، في تراجع واضح عن تصريحات أدلى بها قبل يوم واحد لمح فيها إلى احتمال قبول واشنطن بتخصيب محدود لليورانيوم من قبل إيران.

وكان ويتكوف قد صرّح، في مقابلة مع برنامج "هانيتي" على قناة "فوكس نيوز" يوم الإثنين، أن التخصيب الإيراني لليورانيوم لن يتم القضاء عليه بالكامل، بل سيُخفض إلى الحد المسموح به في الاتفاق النووي لعام 2015 (JCPOA)، وهو 3.67%. وقال: "لا حاجة لإيران لتخصيب اليورانيوم بما يتجاوز 3.67%".

وأشار ويتكوف إلى أن أي اتفاق جديد سيعتمد بشكل كبير على التحقق من أنشطة التخصيب، وكذلك من الجوانب المتعلقة بتطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك الصواريخ، ونظام تفجير القنبلة النووية.

ما الجديد في تصريحات ويتكوف؟

رغم أن التصريحات أثارت جدلاً، فإن الجديد في موقف الإدارة الأمريكية يتمثل في نقطتين رئيسيتين:

نظام رقابة أوسع من اتفاق 2015

الإدارة الأمريكية تسعى إلى نظام تفتيش أشمل من ذاك المنصوص عليه في الاتفاق النووي السابق. هذا يشمل السماح للمفتشين بالوصول إلى مواقع قد تكون مرتبطة بتطوير الرؤوس الحربية، وليس فقط منشآت التخصيب المعلنة. طهران أبدت مرارًا رفضها لمثل هذا التوسع في عمليات التفتيش، ما قد يشكل عقبة كبيرة في المفاوضات.

التركيز على برنامج الصواريخ الباليستية

ويتكوف شدد صراحة على ضرورة مراقبة البرنامج الصاروخي الإيراني، وهو ملف لم يشمله الاتفاق النووي السابق بشكل فعلي. هذه الخطوة قد تتطلب وصولًا دوليًا إلى البنية التحتية العسكرية الإيرانية، الأمر الذي ترفضه طهران بشدة.

المنطق وراء التركيز على الصواريخ واضح: في حال تمكنت إيران من تطوير رؤوس نووية، فإن الصواريخ الباليستية ستكون الوسيلة الأساسية لإيصالها. وقد طورت إيران آلاف الصواريخ، بعضها قادر على بلوغ إسرائيل واليونان، وأجزاء أخرى من جنوب وشرق أوروبا.

الخلاف حول اليورانيوم عالي التخصيب

يبقى مصير نحو 300 كيلو من اليورانيوم عالي التخصيب الذي تملكه إيران غير محسوم. ووفقًا لتقرير نُشر في صحيفة "الغارديان"، اقترحت الولايات المتحدة نقل هذه الكمية إلى دولة ثالثة مثل روسيا، وهو ما ترفضه طهران، التي تطالب بأن يبقى تحت إشراف الأمم المتحدة داخل أراضيها.

وكان الموضوع مطروحًا خلال المباحثات الأخيرة التي جرت في عمان بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث ويتكوف.

ترامب: "لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي"

من جهته، صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه طهران، وقال يوم 14 أبريل: "على إيران أن تتخلص من فكرة امتلاك سلاح نووي. لن نسمح لها بذلك". وأضاف: "إذا اضطررنا لاتخاذ إجراء صارم، سنقوم به. وهذا ليس من أجلنا فقط، بل من أجل العالم أجمع".

 

وتابع: "إنهم يماطلون، لأنهم اعتادوا التعامل مع أشخاص أغبياء في هذا البلد. لكننا لسنا كذلك، وعليهم أن يتحركوا بسرعة، لأنهم باتوا قريبين جداً من الحصول على سلاح نووي".

 

مقالات مشابهة

  • نائب يحذر من تدمير البنية التحتية في غزة: الاحتلال يريد تصفية القضية
  • المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: الاحتلال عمل على تعطيل وتدمير ما تبقى من البنية التحتية في غزة
  • البنية التحتية وشبكة الطرق أولوية في خطة نقابة المهندسين لإعمار غزة
  • تحالف بين «القابضة» و«العالمية القابضة» و«مدن» لإطلاق «جريدورا» المتخصصة بمشاريع البنية التحتية
  • اهتمام ياباني بالاستثمار في مشروعات البنية التحتية والإسكان بمصر
  • الوزير: الصناعات المصرية جاهزة لتلبية احتياجات السعودية في البنية التحتية والنقل
  • عزت إبراهيم: مصر استثمرت أكثر من 550 مليار دولار في البنية التحتية
  • بين التراجع والتصعيد.. هل تغيرت شروط واشنطن في الملف النووي الإيراني؟.. المبعوث الأمريكي يطالب بوقف برنامج تخصيب اليورانيوم.. وإيران ترفض التفتيش الدولي على البنية التحتية العسكرية
  • سيف بن زايد يستعرض علاقات التعاون مع المدعي العام لروسيا
  • دار التمويل ينتقل إلى البنية التحتية السحابية من Oracle بهدف تسريع التحول الرقمي في الخدمات المالية