رئيس حماية المنافسة: قوة الجهاز 100 موظف ونعتمد على القوة التكنولوجية أكثر من البشرية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
قال الدكتور محمود ممتاز رئيس جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية، إن بدء تطبيق اختصاص حماية المنافسة بالرقابة المسبقة على الاستحواذات ترجمة لتعديلات مجلس النواب الأخيرة.
مجانا ودون أشتراك..شاهد مباراة ريال مدريد وبروسيا دورتموند اليوم دون تقطيع بث مباشر - نهائي دوري الابطال 2024 شاهد مباراة بروسيا دورتموند وريال مدريد بث مباشر مجانا.. مباراة ريال مدريد وبروسيا دورتموند في نهائي دوري أبطال أوروبا 2024 تطبيق اختصاص حماية المنافسة بالرقابة
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج في المساء مع قصواء، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على فضائية سي بي سي، أن تطبيق اختصاص حماية المنافسة بالرقابة المسبقة على الاستحواذات أمر إيجابي يمكننا من تلافي سلبياته
الغذاء والصحة والتعليم أهم القطاعات التي نعمل عليهاوأشار إلى أنه تم تحريك دعوى جنائية ضد 11 من موردي "الطفلة" المستخدمة في صناعة السيراميك، وذلك بعد أن تبين للجهاز أن وجود ممارسات تسببت في زيادة أسعار توريد الطفلة بنسبة تتراوح ما بين 50% إلى 180%؛ الأمر الذي من شأنه أن يؤثر على حرية المنافسة وعلى المستهلك، لذلك كان هناك تحرك ذدهم من الجهاز.
وواصل رئيس حماية المنافسة، ان الغذاء والصحة والتعليم أهم القطاعات التي نعمل عليها من أجل المواطن، مختتما أن قوة الجهاز 100 موظف ونعتمد على القوة التكنولوجية أكثر من البشرية، والرقابة تزيد من كفاءة الاستهلاك وتدعم مصلحة المواطن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغذاء والصحة والتعليم الدكتور محمود ممتاز الدكتور محمود ممتاز رئيس جهاز حماية المنافسة حمایة المنافسة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: أتوقع تطبيق نظام جديد للقبول بالكليات خلال الـ5 سنوات المقبلة
أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المدة المتوقعة لتنفيذ الاستراتيجية الجديدة الخاصة بالتعليم العالي وأن تأتي بنتائج مثمرة يكون خلال الـ5 سنوات المقبلة، لافتا إلى أن المستهدف عقد امتحانات تحديد مستوى بالجامعات للوقوف على احتياجات الطلاب، والعمل على أن يكون الطالب مكتملًا بالمهارات خاصة في مجال التخصص العلمي الخاص به، كذلك دعم مهارات اللغات والتكنولوجيا.
استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العملوأوضح رئيس جامعة حلوان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجامعات المصرية بدأت العمل على استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العمل، لافتا إلى أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المجتمع الأكاديمي اليوم هي اكتفاء البعض بعمل الدراسات العلمية داخل مصر وعدم استكمالها بالخارج للاستفادة من الخبرات العلمية، ومن ثم انخفضت البعثات ما أثر سلبًا على جودة التعليم الجامعي، وللأسف كان البعض لا يحبذ التغيير ولا يميل للتطوير، بل يرضى بالوضع الحالي وتلك هي المشكلة، فالجميع يرغب في الحصول على شهادة جامعية دون جهد أو تعب، وهذا الأمر انتهي بلا رجعة.
تدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصريوأشار إلى أنه حاليا يجري العمل على تكثيف التعاون الدولي وتدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصري وإيجاد فرص بديلة للطلاب بدلاً من السفر للخارج وتعظيم الموارد والدخول في عصر التكنولوجيا، والمشاركة العلمية أصبحت فرض عين على الجامعات وتبادل المعرفة لتطوير التعليم وإيجاد قنوات تعليمية متميزة أمام الطلاب بمختلف المجالات والحصو على المنح والشهادات الدولية ذات التؤامة المشتركة، وزيادة عدد الطلاب الوافدين لمختلف الكليات المصرية.