آلاف المجريين يتظاهرون في بودابست دعما لرئيس الوزراء أوربان
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
آلاف المجريين يتظاهرون في بودابست دعما لرئيس الوزراء أوربان
شارك آلاف المجريين في مسيرة السلام في بودابست، حيث شعر العديد من المتظاهرين، أن المخاطر في انتخابات البرلمان الأوروبي (والانتخابات المحلية في المجر) الأسبوع المقبل، ستكون أعلى من أي وقت مضى.
وألقى رئيس الوزراء فيكتور أوربان خطابًا في جزيرة مارغريت، وكان التركيز على الحرب في أوكرانيا والانتخابات المقبلة.
وقال متظاهر: "العالم كله يرقص على حافة الهاوية، وقد تندلع الحرب في أي لحظة. يجب على الجميع أن يتكلموا ويدافعوا عن السلام".
تسريبات صوتية للحكومة المجرية تكشف عن تورط محتمل لها في قضايا فسادفيديو: آلاف المجريين يخرجون في مظاهرة معارضة لرئيس الوزراء فيكتور أوربان الصين والمجر تخططان لعقد 18 اتفاقا في مجال التجارة والصناعة والطاقةووفقاً لرئيس الوزراء المجري، فإن الأمر متروك لناخبي حزب فيدس لمنع أوروبا من الاندفاع إلى الحرب، وبالتالي إلى تدميرها.
المصادر الإضافية • يوروفجين
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد تمنّع المجر.. وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي يجتمعون في بروكسل لبحث المساعدات العسكرية لأوكرانيا المجر ستصوت ضد قرار الأمم المتحدة المتعلق بإحياء ذكرى "الإبادة الجماعية" التي وقعت عام 1995 بالبوسنة فيديو: رئيس وزراء المجر أوربان يستقبل الرئيس الصيني شي في آخر محطة بجولته الأوروبية احتجاجات المجر مظاهرات فيكتور أوربانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة حركة حماس إسرائيل أسرى طوفان الأقصى غزة حركة حماس إسرائيل أسرى طوفان الأقصى احتجاجات المجر مظاهرات فيكتور أوربان غزة حركة حماس إسرائيل أسرى طوفان الأقصى فلسطين قصف روسيا جو بايدن كرة القدم رياضة السياسة الأوروبية لرئیس الوزراء یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
التوتر يتصاعد بين الهند وباكستان و”غوتيريش” يعرض خفض التصعيد
الجديد برس|
صرح ستيفان دوجاريك، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بأن الأخير عرض “مساعيه الحميدة”، للمساعدة في تهدئة التوترات المتصاعدة بين الهند وباكستان.
وقال دوجاريك، خلال مؤتمر صحفي، إن غوتيريش أجرى، يوم الثلاثاء، محادثات هاتفية مع رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف ووزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جيشانكار، وشدد على ضرورة تجنب أي مواجهة قد تؤدي إلى عواقب مأساوية.
وتصاعد التوتر بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي الذي نفذته مجموعة من المسلحين في 22 أبريل بالقرب من مدينة باهالجام في إقليم جامو وكشمير الهندي، حيث أطلق المسلحون النار على مجموعة من السياح كانوا في نزهة خيول في وادي بايساران، أحد المقاصد السياحية الشهيرة في المنطقة.
وقد أعلنت جماعة تدعى “جبهة المقاومة”، التابع لتنظيم “لشكر طيبة” الإرهابي (المحظور في روسيا)، مسؤوليتها عن الهجوم، الذي أسفر عن مقتل 25 مواطنا هنديا وشخص واحد من نيبال.
وردا على الهجوم الإرهابي، قررت السلطات الهندية تعليق إصدار التأشيرات للمواطنين الباكستانيين على الفور، مع إلغاء التأشيرات السارية اعتبارا من 27 أبريل.
من جانبها، علقت باكستان جميع أشكال التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي أمام خطوطها الجوية”.
الى ذلك، قالت الإذاعة الباكستانية الحكومية، الثلاثاء، أن اسلام اباد أسقطت مسيرة هندية على طول خط المراقبة (الحدود القائمة في كشمير) وأحبطت انتهاك مجالها الجوي.
وأضافت أن “العدو حاول تنفيذ عمليات استطلاع” باستخدام طائرة مسيرة رباعية في منطقة بيمبر الحدودية دون أن تحدد تاريخ الحادث.
من جانبه، قال الجيش الهندي إن القوات الباكستانية أطلقت النار مجددا من أسلحة خفيفة قرب خط المراقبة في كشمير، مؤكدا أن قواته ردت “بشكل منضبط وفعال”، دون الإبلاغ عن ضحايا، بينما لم تؤكد باكستان الواقعة، رغم إفادة سكان على جانبها بسماع إطلاق نار.
بموازاة ذلك، صرح وزير القانون والعدل الباكستاني عقيل مالك لـ”رويترز” بأن بلاده تستعد لاتخاذ إجراء قانوني دولي بشأن تعليق الهند لمعاهدة تقاسم مياه نهر السند، وتدرس 3 مسارات قانونية، بينها اللجوء إلى البنك الدولي الذي توسط في المعاهدة.
وأوضح الوزير الباكستاني أن بلاده تدرس أيضا التوجه إلى محكمة التحكيم الدائمة أو محكمة العدل الدولية في لاهاي، بدعوى أن الهند خرقت اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1960.
في غضون ذلك، قررت الهند إغلاق 48 من أصل 87 وجهة سياحية في الجزء الخاضع لسيطرتها من إقليم كشمير بدءا من اليوم الثلاثاء، لتشديد الإجراءات الأمنية بعد هجوم على سائحين الأسبوع الماضي.
ولم تُحدد فترة زمنية للإغلاق. ولم يرد مسؤولون حكوميون بعد على طلبات للتعليق.
ولا تزال حدة المواقف تتصاعد بين البلدين عقب هجوم كشمير الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين، واتهمت الهند اثنين من المهاجمين بأنهما باكستانيان، في حين نفت إسلام آباد أي صلة بالحادث وطالبت بتحقيق محايد، متهمة نيودلهي بممارسة حملة تضليل عليها.