اتحاد «المنزلية» يوقّع ونظيره الإثيوبي مذكرة الاستقدام الفرعية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
على وقع إعلان سفيرنا لدى إثيوبيا، الأسبوع الماضي، توقيع مذكرة تفاهم مع وزيرة العمل والمهارات الإثيوبية، في مجال استقدام واستخدام العمالة المنزلية، كشف من جهته، كشف رئيس اتحاد أصحاب مكاتب استقدام العمالة المنزلية خالد الدخنان، أن وفد الاتحاد، الذي يزور أديس أبابا حالياً، وقّع مع نظيره الإثيوبي المذكرة الفرعية، المنبثقة عن الرئيسية، المنظمة لآليات وضوابط الاستقدام، بعدما قامت وزاة العمل هناك برفع حظر تصدير العمالة إلى الكويت، موضحاً أنه تم الاتفاق أن يكون الراتب الشهري للعمالة المستقدمة 90 ديناراً، مع الاحتفاظ بالحقوق كافة التي كفلها القانون الكويتي رقم (68/ 2015) بشأن العمالة المنزلية، فيما يخص مكافأة نهاية الخدمة، والإجازات وغيرها من الحقوق الأخرى.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: العمالة المنزلیة
إقرأ أيضاً:
ماكرون: فرنسا تشارك في عملية إعادة هيكلة الدين الإثيوبي
أعلن ايمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، عن إمكانية التوصل إلى اتفاق على إعادة هيكلة ديون إثيوبيا قريبا في إطار مجموعة العشرين.
ماكرون يدعو طرفي النزاع في السودان إلى إلقاء السلاح بسبب إعصار"تشيدو".. ماكرون يُعلن حالة الحداد في فرنساوبحسب روسيا اليوم، قال ماكرون، خلال زيارته لإثيوبيا، امس السبت، إن "فرنسا تشارك في عملية إعادة هيكلة الدين الإثيوبي"، مشيرا إلى أنه تم الاتفاق مع الصين بهذا الصدد ضمن مجموعة العشرين.
وأضاف ماكرون، "بفضل تمسككم ببرنامج الإصلاحات، نسعى لإعادة هيكلة الدين بحجم 3 مليارات يورو خلال الأسابيع القادمة، ونحن نؤيدكم بالكامل في المفاوضات مع صندوق النقد الدولي، الذي من المقرر أن يعقد اجتماعاً مهماً مع مسؤوليه في يناير المقبل".
وأعاد ماكرون إلى الأذهان التعهد بتقديم 100 مليون يورو من موارد وكالة التنمية الفرنسية لدعم الإصلاحات الاقتصادية للحكومة الإثيوبية، والتي قطعها على نفسه في عام 2019.
وأكد الدعم الفرنسي للمرحلة الجديدة من الإصلاحات وتخصيص الشريحة الأولى من تلك المساعدات بحجم 25 مليون يورو.
وأعلن كذلك أن فرنسا ستقدم قرضا لإثيوبيا لتحديث الشبكات الكهربائية في البلاد.
يذكر أن سلطات إثيوبيا طلبت منذ عام 2021 إعادة هيكلة ديونها في إطار برنامج مجموعة العشرين لدعم الدول ذات المستوى المعيشي المنخفض.
وبلغ حجم الدين الخارجي الإثيوبي 28 مليار دولار مع نهاية مارس عام 2023. وفي ديسمبر من العام ذاته أعلنت سلطات إثيوبيا عجزها عن سداد الديون نظرا لنسبة التضخم المرتفعة ونقص العملة الصلبة.
ومن المتوقع أن يصل الدين الحكومي الإثيوبي إلى 29% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024.