المزوغي: نعمل على مشروع وطني يكفل إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
الوطن| رصد
صرح المرشح الرئاسي السابق محمد المزوغي، بأنه سيعمل على مشروع وطني قابل للتطبيق على أرض الواقع يضمن إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي يتطلع إليها الليبيين.
وقال المزوغي في تصريحات صحفية إن البلاد بحاجة إلى مشروع وطني مشترك، يضم كافة مناحي الحياة ويساهم في إنقاذ الدولة الليبية، مؤكداً رفضه للتواجد الأجنبي داخل الأراضي الليبية.
وأشار إلى أن أي تعاون أجنبي لابد أن يتم من خلال القوانين والتشريعات النافذة بالدولة الليبية، وأن يعمل على مسار الوصول إلى وفاق ليبي ليبي مهما كانت صبغته، بعيدًا عن تحكم الخارج في صنع القرار الليبي.
وجدد المزوغي دعمه للقوانين الصادرة عن مجلس النواب والمنجزة من لجنة 6+6، ولكافة الخطوات الكفيلة بترسيخ الاستقرار والسلام والأمان، داعيًا المجتمع الدولي إلى عدم التعامل مع ليبيا على أنها غنيمة جراء الانقسام السياسي والمؤسساتي.
ودعا جميع الأطراف السياسية للمساهمة في معالجة أزمة الانسداد السياسي، والدفع نحو قيام دولة قائمة على القانون والمؤسسات، وفتح أفق التعاون مع الدول الأجنبية وفقًا لمبادئ القانون واحترام السيادة الليبية.
الوسوم#الدولة الليبية إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ليبيا محمد المزوغيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الدولة الليبية إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ليبيا محمد المزوغي
إقرأ أيضاً:
ترامب يتجول في طائرة بوينغ لتفقد تجهيزات الطائرة الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بجولة في طائرة بوينج لتفقد تجهيرات المعدات والتجهيزات التكنولوجية وتسليط الضوء على تأخر الشركة المصنعة في تسليم النسخ المحدثة من الطائرة الرئاسية.
وزار ترامب الطائرة الخاصة الموجودة في مطار "بالم بيتش" الدولي، إذ أوضح مدير الاتصالات بالبيت الأبيض ستيفن تشيونغ، أن الرئيس الأمريكي "يتجول في الطائرة الجديدة من طراز بوينج لتفقد المعدات والتكنولوجيا الجديدة".
وهذا يبرز فشل المشروع في تسليم الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" في الوقت المحدد بحسب التعهد.
يشار إلى أن الطائرة الرئاسية هي طائرة معدلة من طراز "بوينج 747". وهناك طائرتان يستخدمهما الرئيس ويرجع تاريخ صناعتهما لأكثر من 30 سنة.
ولدى شركة بوينغ عقد لإنتاج النسخ المحدثة، لكن تم تأخير التسليم بينما خسرت الشركة مليارات الدولارات في المشروع.