هكذا أعلن مورينهو تعاقده مع فنربخشة التركي (شاهد)
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تعاقد فنربخشة التركي مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو للإشراف عليه اعتباراً من الموسم المقبل، كما أعلن النادي الاسطنبولي مساء السبت.
كما أكد مورينهو ذاته نبأ تعاقده مع النادي التركي من خلال شريط فيديو بثه على الموقع الرسمي للنادي بقوله "مساء الخير يا أنصار فنربخشة، موعدنا غدا (الأحد) في كاديكوي (أحد احياء اسطنبول ومقر النادي) لكي نبدأ رحلتنا سوياً".
وحسب المعلومات التي تناولتها الصحف المحلية، فإن رئيس النادي علي كوش عرض عقداً على مورينيو لمدة سنتين مع إمكانية التجديد لسنة ثالثة.
ولم يفز فنربخشة بالدوري التركي منذ 10 سنوات وحلّ وصيفاً الموسم المنصرم لغلطة سراي البطل.
وكان مورينيو (61 عاما) أقيل من منصبه مدربا لروما الايطالي في كانون الثاني/يناير الماضي بعد حلوله تاسعاً في منتصف الموسم علماً أنه قاده إلى إحراز لقب مسابقة دوري المؤتمرات الأوروبي عام 2022 وبلوغ نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) العام الماضي خلال عامين ونصف قضاها معه.
لكنه واجه مشاكل كبيرة هذا الموسم مع فريق العاصمة الإيطالية من خلال انتقاداته للاعبيه ومسؤولي النادي والحكام، لتتم إقالته ويحلّ بدلاً منه لاعب خط الوسط السابق دانييلي دي روسي.
Dünyanın En Büyük Spor Kulübünün Büyük Taraftarı!
Planlarınız iptal olduysa yeni planı paylaşıyoruz. ????????
2 Haziran Pazar saat 19.00’da stadımızda buluşuyoruz!???????? pic.twitter.com/jPOcSnzpZL
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية فنربخشة مورينهو تركيا فنربخشة مورينهو رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: 94 %على الأقل من ضحايا الإبادة بغزة الأسبوع الماضي مدنيون
الثورة نت/..
المرصد “الأورومتوسطي” لحقوق الإنسان أنّ “94 في المئة على الأقل من ضحايا الإبادة الجماعية في قطاع غزة خلال الأسبوع الماضي هم مدنيون”، مشيرًا إلى أنّ العدو الصهيوني يكثّف محو العائلات.
وأوضح المرصد، في بيان، أنّ العدو الصهيوني قتل، بين 20 و26 نيسان/أبريل 2025، 345 فلسطينيًا وأصابت 770 آخرين في القطاع”، مضيفًا أنّ “المعطيات الميدانية أظهرت أنّ 75 في المئة من الضحايا خلال المدة المشمولة بالتوثيق هم من الأطفال ونسبتهم 51 في المئة، والنساء 16 في المئة، وكبار السن 8 في المئة”.
وقال المرصد: “عمليات التحقّق الميداني أظهرت أنّ ما لا يقل عن 63 من أصل 81 ضحية من الفئة المتبقية (البالغين الذكور)، يعملون في وظائف مدنية أو مهن مستقلة لا صلة لها بأيّ نشاط عسكري أو تنظيمي، ممّا يعزّز تأكيد الطابع المدني الغالب على هذه الفئة”.
وفيما ذكَر أنّه “لا توجد معلومات موثوقة عن أنّ الضحايا من البالغين الذكور كانوا يرتبطون بأنشطة عسكرية”، بيّن أنّ “إسرائيل” لم تقدم أيّ أدلة موثوقة تُثبت خلاف ذلك”.
ولفت الانتباه إلى أنّ “الارتفاع غير المسبوق في أعداد الضحايا المدنيين يتزامن مع مواصلة (رئيس حكومة العدو الصهيوني بنيامين) نتنياهو إطلاق تصريحات إعلامية مكذوبة ينفي فيها استهداف المدنيين”.
وتابع المرصد قائلًا: “فريقنا الميداني وثّق خلال الأسابيع القليلة الماضية حالات متكرّرة من محو عائلات بأكملها من الوجود”.
وكشف عن أنّ “جيش” العدو الصهيوني كثّف في الآونة الأخيرة من استخدام الطائرات المُسيَّرة الانتحارية في استهداف خيام النازحين ومنازلهم”، جازمًا بأنّ “طبيعة تكنولوجيا الطائرات المُسيَّرة الدقيقة تسقط أيّ ذريعة بالخطأ أو العشوائية، وتؤكّد أنّ الاستهداف يتم عن علم وإصرار”.
كما طالب المرصد جميع الدول بـ”تحمُّل مسؤولياتها القانونية والتحرّك العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية في غزة بأفعالها كافة”.