أسامة القوصي يروي تجربته مع الجماعات الإرهابية: كنت متطرفا (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
أكد الدكتور أسامة القوصى، الداعية والباحث الإسلامى، أن ثورة 30 يونيو كانت بمثابة عودة الروح إلى مصر، كاشفا شهادته على عنف الجماعة الإرهابية وكيف نجا من تفكيرهم الإرهابي.
يسرا: فيلم "الإرهاب والكباب" حدوتة وشريف عرفة عشرة عمري عضو بحركة فتح: لابد أن يعلم العالم أن ما تقوم به إسرائيل هو أعلى أشكال الإرهابوقال خلال لقائه مع برنامج "الشاهد" الذي يعرض عبر فضائية "إكسترا نيوز"، السبت: “حقيقي الإنسان شعر أن روحه عادت إليه بعد أن كانت غائبة ومختطفة بعد 30 يونيو”، موضحًا أن الدولة كانت تشعر بفراغ عجيب جدًا، لأن فقدان الهوية يؤثر على تفكير الإنسان ونفسيته وكل أمور حياته.
وأضاف: "كثيرًا ما قولت إنني كنت متطرفًا ولم أكن إرهابيا، ولم تتلطخ يدي ولا كلماتي بدم، ولم أرتكب عنفا أو أحرض على عنف، وهذا يرجع لتربية الأسرة التي كان فيها نوع من السلام، كنت إنسانا بسيطا وطالبا في المدرسة الابتدائية في القاهرة وأصولي من قنا"، لافتًا غلى أن تربيته مع أسرته كان بها انضباط وحرص على التعليم.
وأوضح: “في عام 1978 تم القبض عليا مع جماعة جوهيمان العتيبي، وأرسلت لأسرتي رسالة أنني سأترك الكلية وسأستقر مع هذه الجماعة في السعودية، وكنت شابا صغيرا مطمعا لهذه الجماعة، والقضية هنا الشباب الصغير ليس لديه الخلفية الدينية التي لا تمكنه من الرد علي أي من المعتقدات الدينية المختلفة المنتشرة حوله”.
وتابع: "كان لهذه الجماعة وصمة عار بتكسير المانيكان في المحلات، لبيع الملابس وتم اعتبارها أصنام، والأسرة الملكية اتفقت علي احتواء هؤلاء الشباب من خلال نشاط تحت عين ونظر الحكومة السعودية، وسافرت معهم ضروب في الصحراء، لممارسة أنشطة الجماعة، وبعد حادثة اقتحام الحرم جاء موضوع السعوده".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إرهاب يونيو ثورة 30 يونيو الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الأحمري يروي كيف تحولت هوايته بالدراجات النارية إلى احتراف ومنصة رائدة في عسير.. فيديو
ماجد محمد
روى الشاب وليد الأحمري قصته الملهمة مع الدراجات النارية التي بدأت كهواية منذ الصغر، ثم تحولت إلى شغف عميق ومهارة احترافية.
أكد الأحمري في لقائه المذاع على قناة العربية، أن بدايته كانت بممارسة هذه الرياضة في الفعاليات المحلية، ومن ثم تطورت مشاركاته لتشمل المسابقات الدولية بعد أن قام بتطوير مهاراته بشكل مستمر.
ولم يكتفِ الأحمري بممارسة الرياضة فحسب، بل قام بابتكار منصة خاصة تهدف إلى تعريف الدراجين في منطقة عسير، وتوسيع نطاق هذه الرياضة في المنطقة. تلك المنصة أصبحت بمثابة مجتمع يحتضن عشاق الدراجات النارية ويساعدهم على التواصل، مما يجعل الأحمري مثالاً يُحتذى به في تحويل الهواية إلى مجال احترافي ناجح.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1745666450839.mp4